عقد الدكتور مصطفي مدبولي، رئيس مجلس الوزراء، اجتماعا اليوم، مع الدكتور خالد العناني، وزير السياحة والاثار، والدكتور عاصم الجزار، وزير الإسكان والمرافق والمجتمعات العمرانية، لاستعراض عدد من المشروعات المقترحة في عدد من المجالات من مجموعة "الداو" برئاسة المهندس باسل سامي سعد، رئيس مجلس الإدارة. وخلال الاجتماع، عرض المهندس باسل سامي سعد، عدداً من مجالات الاستثمارات المقترحة في مصر، والتي تضمنت إنشاء فندق ومركز مؤتمرات، ومشيراً إلي جوانب المشروع المختلفة من حيث الموقع، والتصميم، والإضافة التنموية للمشروع، حيث أوضح خلال العرض أن الفندق الجديد سيكون في منطقة قريبة من المتحف المصري الكبير، ويٌعد من أرقي العلامات التجارية عالمياً، وتم تصميمه بطراز معماري دولي يتماشى في ذات الوقت مع تصميم المتحف المصري، ويستكمل الهوية البصرية التي تعكس النقلة الحضارية للمنطقة، وتحقيق الارتقاء بالمنطقة المحيطة بالمتحف المصري وأهرامات الجيزة. وفي ذات السياق، استعرض المهندس باسل سامي سعد مشروع مرتفعات الأهرام، بما في ذلك موقع المشروع، ومخطط التنمية المتكامل بمرتفعات الأهرام، ومكونات المشروع الأساسية، لافتاً إلي أن المجموعة قامت بتنفيذ وتشغيل وافتتاح فندق حياة ريجنسي بطاقة 250 غرفة وجناحاً فندقياً، كأحدث إضافة لمشروع مرتفعات الأهرام، وأنه يتم إعداد مخطط تنمية عمرانية متكامل بالمنطقة اجمالا ليصبح المشروع رائداً ومتكاملاً ويكمل بشكل حقيقي الاستثمارات الفندقية التي تم ضخها به، والتي تتجاوز عدد 500 غرفة بإجمالي تكلفة تفوق 2 مليار جنيه مصري مع نهاية العام الجاري.
وأفادت وفائي بأن الدورة الحالية من المعرض تحظى برعايات ومشاركات واسعة من مختلف الجهات الحكومية والقطاع الخاص، إذ حرص عدد كبير من الشركات التي تعنى بمجال الصناعات والبناء والتشييد ومواد الديكور والتشطيبات، على المشاركة في فعالياته. فندق جنيفا يقيم حفل افطار رمضاني | ليالي عمون | وكالة عمون الاخبارية. ولفتت إلى مشاركة عدد من الشركات بالرعاية البلاتينية للمعرض، وهي: المتحدة لصناعة الحديد، برافو هومز، أسيكو للصناعات، بيت التمويل الكويتي، مجموعة اي ال سي للمقاولات، أفكا لمقاولات التكييف والتبريد، سمارت ميتالز جروب، آرت فيجن. فيما يحظى المعرض برعايات ذهبية من شركات: دخيل الجسار، العربية للكهرباء، بيرفكت بيلد للمقاولات، عربي، النخبة الدولية للاستيراد والتصدير. وبينت أن المعرض يحظى كذلك بمشاركات متميزة من القطاعين، فمن الجهات الحكومية: المؤسسة العامة للرعاية السكنية ووزارة الكهرباء والماء، أما من القطاع الخاص فنذكر: ابتكار للأبواب، الإعمار للخرسانة الجاهزة، بروجيكس، اليوسفي للإضاءة، التيسير للمقاولات، الواحة، الدروازة للألمنيوم، سبيل للمقاولات، سكاي الذهبية للمصاعد، مصاعد شارب، القسائم الهندسية، اركيتكس اند انجنيرز، الصفوة، جوهرة المعمار، FAK، توكيل كارتر التركي للابواب والخزائن، بنترون، والشركة الألمانية للبايبات.
وفي ختام الاجتماع، وجه رئيس الوزراء الجهات المعنية بسرعة دراسة المشروعات المقترحة ووضع تصور لكيفية دعمها بالشكل الذي يضمن سرعة إنهاء الإجراءات، واستخراج التراخيص، وبالتالي سرعة تنفيذها، نظراً لمساهمتها المباشرة في تحقيق رؤية الدولة المصرية بالنهوض بالقطاع السياحي بالشكل الذي يليق بمصر.
فازت صورة لبائع طعام يعمل أمام شواية لحوم يخرج منها دخان كثيف بالجائزة الكبرى ضمن مسابقة في تصوير الطعام. ورُشح ديبداتا تشاكرابورتي للفوز بالجائزة الأولى في مسابقة "بينك ليدي لمصور الطعام لعام 2022" عن صورة بعنوان "كبابيانا"، والتي التقطها في منطقة سريناغار، في كشمير الخاضعة للإدارة الهندية. والتقط المصور الهندي الصورة في شارع مزدحم ليلا، إذ يشعل الباعة أفران الفحم لتحضير الكباب وأنواع أخرى من الأطعمة في الشارع. وتقول كارولين كينيون، مديرة المسابقة: "في عالم اليوم، نشعر بحاجة إلى الراحة والحب، أكثر من أي وقت مضى". وتضيف: "توجد أشياء كثيرة في هذه الصورة تبعث فينا الطمأنينة، احتضان الدخان المتصاعد للبائع بشكل جميل، والضوء الذهبي، وملامح الشخص وهو يعد الطعام لتقديمه". الزراعة : ندوات إرشادية بالنوبارية لمتابعة حصاد القمح وحث المزراعين على توريد المحصول. وتقول كارولين: "الشرر يتطاير من الأسياخ حتى نكاد نشم رائحة الشواء. نتخيل الدفء ورائحة الطعام اللذيذ". وتضيف: "هذه الصورة الجميلة والقوية في ذات الوقت تغذي أرواحنا". واختارت المسابقة الأعمال من بين آلاف المشاركات التي تلقتها من أكثر من 60 دولة في شتى أرجاء العالم، وأعلنت لجنة التحكيم أسماء المصورين الفائزين من خلال الإنترنت في احتفالية بٌثت على الهواء مباشرة.
وفائي: فرصة مهمة للمواطن الكويتي للحصول على كل ما يحتاجه في عالم البناء تحت سقف واحد طارق عرابي بعد توقف لمدة عامين بسبب جائحة كورونا، انطلقت صباح أمس فعاليات الدورة العاشرة لمعرض الصناعات والبناء، الذي تنظمه شركة «اكسبو تاج» للمعارض والمؤتمرات ويستمر حتى 23 الجاري بفندق جميرا الكويت - المسيلة، وذلك بمشاركة واسعة من الجهات الحكومية والخاصة المعنية بقطاع البناء والتشييد. وقالت المديرة التنفيذية لشركة «اكسبو - تاج» للمعارض والمؤتمرات داليا وفائي، إن هذه الدورة تتميز بأنها جاءت بعد انقطاع لمدة عامين بسبب جائحة كورونا، مشيرة إلى حرص المنظمين على طرح الأفكار والمنتجات والتطبيقات الجديدة في هذا المجال، بما يدعم المنتج الوطني وخدمة التوجه نحو تحقيق الإصلاح الاقتصادي. وأضافت وفائي، ان المعرض يقدم هذا العام أحدث ما توصلت إليه صناعة البناء والتشييد في العالم، بما يلبي احتياجات السوق الكويتي من مواد البناء، واحتياجات المواطنين لاسيما أصحاب القسائم المقبلين على بناء بيوتهم في المناطق السكنية الجديدة. وأشارت إلى أن المعرض يمثل فرصة مهمة للمواطن الكويتي للحصول على كل ما يحتاجه في هذا الجانب تحت سقف واحد، لافتة إلى أن النجاح الذي حققه المعرض خلال دوراته الـ 9 السابقة جعله يحظى بثقة كل الرعاة والمشاركين به من القطاعين العام والخاص، كما أصبح أكبر تجمع وطني متخصص في عالم البناء والتشييد والديكور، وحدثا سنويا مهما يدعم ويخدم الخطط التنموية.
الجدير بالذكر أنه في نهاية ورشة العمل تم تنظيم مسابقة بين الطلاب، وقد حصل الفائزين على جوائز قيمة تشجيعاً لهم، وذلك بحضور كلا من الدكتور زكريا عطية وكيل الكلية لشئون التعليم والطلاب، والدكتور حسين عبدالحافظ وكيل الكلية لشئون الدراسات العليا والبحوث، ولفيف من أعضاء هيئة التدريس والطلاب من مختلف أقسام الكلية.
المرحلة الثالثة: وفيها تم ايصال الماء إلى المنازل بواسطة المواسير، ومدد الماء لـ (المدي) و(قراوة) الماشية (الدبش). وقد بدأ هذا العمل الخير أحد المحسنين وهو: صالح بن إبراهيم أبا حسين، فحفر بئراً ارتوازية قريبة من البركة السابقة الذكر المجاورة لبئر المجاشعية، كما بني خزان صغير يشبه بركة عالية الجوانب بارتفاع ثلاثة أمتار تقريباً، ومددت مواسير لجميع المساكن وكان لهذا المشروع أثره الكبير في التيسير على الناس في حينه.
لم نكن نشبع من مثل حكايات الطرائف، حتى أنّنا أحياناً كنّا نريد أن تسرد علينا جدتنا حكاية خلال النهار، لكن الجدّة عادة تكون مشغولة بأمور البيت التي لا تنتهي. في النهاية وبسبب ضغطنا عليها كانت تحكي لنا حكاية صغيرة، فتقول بعد مقدمة الحكاية: يقال إنّه كان هناك ثعلب، وهذا الثعلب كان يمشي، ومشى الثعلب ومشى ومشى ومشى… حين يعود الثعلب سأكمل لكم الحكاية. وكنّا ننتظر الثعلب الذي لم يكن يأتي إلا حين انقطاع التيار الكهربائي في تلك المساءات البعيدة. ***** هامش: حكاية القملة والقرادة هي حكاية أطفال قديمة، وتختلف من رواية لأخرى، ما ذكرتُهُ هنا هو رواية جدتي للحكاية التي سمعتها منها مؤخراُ. قمتُ بتعريبها مع تغيير بعض الكلمات، لكنني حافظت على السياق العام وعلى الأحداث كما روتها جدتي. "قربة الماء".. ثلاجة فرعونية منذ عصر ما قبل الأسرات. حكاية الأمن مع المرأة الكردية هي حقيقةٌ حدثت لجدتي وأبي، وقد سمعتُ القصة عشرات المرات. في هذا النصّ نقلت القصة من تسجيل صوتي لجدتي كنتُ قد سجلته معها عام 2013 في مدينة أضنة في تركيا.
آثار تستحق التوقف بئر المجاشعية عانت بلدة أشيقر قديماً مثل غيرها من البلدان من مشكلة جلب الماء العذب إلى المنازل لاستعمالات الشرب والأغراض المنزلية، وأكثر من وقعت عليه أعباء المعاناة ربات البيوت، حيث يعد جلب الماء من مسؤولياتهن، التي تتكرر يومياً. وهذه المسؤولية تتمثل في توفير الماء بجلبه من الآبار العذبة إلى المنزل وتحددت تلك المسؤولية على المرأة بالذات كنوع من الخصوصية نظراً لأن جميع النسوة يجتمعن على البئر ويجلبنه في قدورهن يترددن عدة مرات في اليوم الواحد، وذلك لانشغال الرجال بالعمل في أعمال عديدة. جريدة الرياض | أربع مراحل لتوفير المياه في أشيقر قديماً. وينقل الماء على الرأس بثقل القدر وما فيه من ماء مع ما يصاحب ذلك من التعب والجهد في كل يوم عدة مرات بحسب الاستهلاك للأسرة، وهذا ليس بالشيء السهل. لقد فكر المحسنون بحل أو تسهيل هذه المعضلة فوجدوا أن أول الحلول وجود بركة تملأ بالماء العذب فيسهل على المرأة الحصول عليه مباشرة وتكفى من عملية إخراجه بواسطة الدلو والرشا من البئر، وهذه أول خطوة نحو التيسير على الناس. هذه البرك مبنية بجوار بعض الآبار واستخدم في بنائها الحصى والأسمنت وليست ببعيدة على المستفيدين منها، ذلك لأن تخطيط بلدة أشيقر فيما مضى كان يندمج فيه العمران السكني مع المزارع حيث تحيط المزارع بالبلدة، وبالتالي فالآبار التي يستقي منها الناس تعد جزءاً داخلياً كما لا يوجد فواصل بينها وبين المساكن فهناك طرق (أسواق) توصل إلى النخيل تسمى (سوق النخيل).
ثلاجة الأجداد ما زالت صامدة. وايضا لها بعد اجتماعي اقتصادي وتراث شعبي.
فوائد أخرى لكمادات الماء الساخن تستخدم كمادات الماء الدافئ موضعياً على مكان الألم، ويستمر وضعها مدّة 20 دقيقة من الزمن، فهي تساعد في ما يأتي: التخلص من آلام أسفل الظهر الناجمة عن طول مدة الجلوس والعمل المكتبي. القضاء على الصداع والصداع النصفي. مكافحة جفاف العيون من جهة، وتساعد في تليين الخلايا وحمايتها من التصلب من جهة أخرى.