العمليات الجراحية في المركز البيطري الملكي ، نقوم بإجراء جراحات تشخيصية بسيطة ، بما في ذلك جراحات روتينية في القطط والكلاب. اخصاء / تعقيم الحيوانات: ينصح بشدة تعقيم القطط والكلاب خاصة وذلك لحمايه البعض منها من الاصابة بسرطان الرحم و الثدي. الحل الوحيد هو الخصي الذي يقلل ايضا من فرص تضخم الخصيتين والسرطان. نقدم خصومات خاصة للحيوانات الأليفة الضالة (القطط والكلاب) اخصاء / تعقيم الحيوانات ينصح بشدة تعقيم القطط والكلاب خاصة وذلك لحمايه البعض منها من الاصابة بسرطان الرحم و الثدي. نقدم خصومات خاصة للحيوانات الأليفة الضالة (القطط والكلاب). تصوير الموجات الصوتية ( سونار) إن مركزنا مجهز بشكل عالي بجهاز الموجات فوق الصوتية عالية الوضوح (سونوجراف) لتشخيص الحمل وتصوير الأعضاء الداخلية. تنظيف الأسنان غالباً ما يتم حرمان القطط والكلاب من صحة أسنان جيدة ، مما يؤدي إلى رائحة الفم الكريهة ، وإصفرار الأسنان ، وظهور الجير ، وأمراض اللثة ، والتهاب اللثة والتهاب الفم. التغذية / السيطرة على الوزن التغذية الجيدة هي شرط مسبق للصحة الجيدة والرفاهية العامة لحيواناتك الأليفة. خلال فحص الحيوان الأليف الخاص بك ، سوف يقضي فريق الأطباء بعض الوقت لاعداد خطة تغذية وجدول تمارين رياضية لتحقيق الوزن المثالي للجسم.
من السبت إلى الخميس: من 7:30 صباحًا إلى 02:00 بعد الظهر للحيوانات الأليفة (يتم تقديم الخدمات بنظام المواعيد فقط). لحجز موعد للحيوانات الأليفة: يرجى تقديم طلبات الخدمة لعيادة الحيوانات الأليفة من خلال الموقع الإلكتروني: تأكيد الموعد يتم من خلال إرسال الرسائل النصية والبريد الإلكتروني عيادة الليسيلي البيطرية الهاتف: 04/8326590 البريد الإلكتروني: أوقات العمل من الأحد إلى الخميس: من 7 صباحًا إلى 7 مساءً الجمعة: من 6:30 صباحًا إلى 11:30 مساءً السبت: من 7 صباحًا إلى 2 من بعد الظهر. عيادة حتا البيطرية قرب قرية حتّا التراثية الهاتف: 04/8521514 البريد الإلكتروني: أوقات العمل من السبت إلى الخميس: من 7 صباحًا إلى 2 من بعد الظهر. المصادر: موقع بلدية دبي الالكتروني
الغزوة السابعة وعشرون ( غزوة الطائف) قامت تلك الغزوة في العام الثامن من الهجرة، وكانت تلك الغزوة ما بين أهل الطائف والمسلمون وانتهت بانتصار المسلمون وإشهار إسلام أهل الطائف. الغزوة الثامنة وعشرون ( غزوة تبوك) كانت تلك أخر غزوات الرسول وقامت في العام الثامن من الهجرة وكانت بين المسلمين والروم، وانتهت الغزوة بنصر المسلمين بسبب خوف الروم وهربهم من المسلمين دون قتال.
غزوة بدر الكبرى حدثت سنة 2 هجرية الهدف منها: الاستيلاء على قافلة قريش التجارية القادمة من الشام بقيادة أبي سفيان.
غزوة الطائف حدثت في الطائف، وانتهت بفك الحصار عن أهلها، بعد أن حاصرهم المسلمون شهراً كاملاً، وأشهروا إسلامهم. غزوة تبوك وقعت هذه الغزوة في عام العسرة في شهر رمضان المبارك، وكان الجو شديد الحرارة، ولم تتم فيها المواجهة بين المسلمين والروم، وذلك بسبب الرعب الذي أصاب قلوبهم، فتراجعوا عن محاربة المسلمين. اعلانات داخل المقالة
الأسباب: حيث أراد بني النضير الانتقام بعد إجلائهم عن منازلهم قاموا بجمع الأحزاب المشركين لتجميعهم للانتقام من المسلمين. وجمعوا حوالي عشرة ألاف مقاتل وثلاثمائة فرس وألف وخمسمائة بعير لقتال المسلمين إلى أن عرف المسلمون بهذا الأمر فأمر الرسول صلى الله عليه وسلم بالقتال. النتائج: كانت نتيجة معركة الأحزاب او غزوة الأحزاب انتصار المسلمين انتصار كبير رغم قلة عددهم. حيث أرسل الله على المشركين ريحًا شديدة باردة قلب خيامهم وأثارت الرعب في قلوبهم وجعلتهم يرتحلون إلى أن انتصر عليهم المسلمون. الغزوات اسبابها و نتائجها. غزوة بني قريظة كانت في العام الخامس من الهجرة، وكانت تأديبية لليهود لخيانتهم عهد رسول الله صلى الله عليه وسلم. الأسباب: جاءت أسباب الغزوة لأن رسول الله صلى الله عليه وسلم أراد تأديب يهود بني قريظة لخيانتهم العهد الذي كان بينهم في غزوة الأحزاب في حين كان المسلمون ملتزمين بالعهد. وعزم الرسول صلى الله عليه وسلم التحرك بالجيش كان علي بن أبي طالب في مقدمة الجيش يحمل لواء الإسلام. النتائج: وحكم رسول الله تعالى عليهم أن تحفر لهم الخنادق ويقتلوا فيها ويدفنوا في جماعات. وغنم المسلمون الكثير من الغنائم من سيوف ورماح وتروس ووزعت الغنائم بين المسلمين.
[1] وأمّا عن تسميتها فتنسب إلى مكان وقوعها في بئر بدر الواقع ما بين مكة والمدينة المنورة، وانتهت الغزوة بانتصار المسلمين على الرغم من كثرة عدد جيش قبيلة قريش، إذ بلغ الألف رجلاً، وقلة عددهم؛ إذ لم يطلب النبي صلى الله عليه وسلم خروج المسلمين معه لعدم معرفته بأنه خارجٌ للقتال، وقد بلغ عدد جيش المسلمين ثلاثمئة وبضعة رجل. [1] وقد ورد ذكر غزوة بدر الكبرى في القرآن الكريم في عدة مواضع، لتبين الآيات الكريمة فضل الله على المسلمين في انتصارهم، ومنه قوله تعالى: {وَلَقَدْ نَصَرَكُمُ اللَّهُ بِبَدْرٍ وَأَنْتُمْ أَذِلَّةٌ فَاتَّقُوا اللَّهَ لَعَلَّكُمْ تَشْكُرُونَ * إِذْ تَقُولُ لِلْمُؤْمِنِينَ أَلَنْ يَكْفِيَكُمْ أَنْ يُمِدَّكُمْ رَبُّكُمْ بِثَلَاثَةِ آلَافٍ مِنَ الْمَلَائِكَةِ مُنْزَلِينَ}. [2] فتح مكة فتح مكة أو الفتح الأعظم أو الفتح المبين ما هو إلا أعظم الفتوحات الإسلامية، وقد حدث في 20 رمضان في السنة الثامنة للهجرة، تمكّن المسلمون فيه من ضم مكة المكرمة إلى رقعة الدولة الإسلامية، وكان سببه أن قبيلة قريش قد نقضت ما تعاهدت به مع المسلمين في صلح الحديبية، وذلك من خلال اعتدائها وإغارتها على قبيلة خزاعة إحدى القبائل الحليفة للمسلمين بغية الثأر.
[١٢] غزوة فتح مكة: وكانت في شهر رمضان، وكان سببها نقض قُريش العهد مع المُسلمين من غير إعلامهم بذلك، فخرج النبيّ -عليه الصلاةُ والسلام- ومعه عشر آلاف رجلاً، وقيل: اثنا عشر، في يوم الأربعاء العاشر من شهر رمضان، ودخلها النبيّ -عليه الصلاةُ والسلام-، وعفا عن أهلها، واستثنى عدداً منهم، وكان هناك ثلاثُ مئة وستين صنماً، فأوقعها النبيّ -عليه الصلاةُ والسلام- على وجهها، وأقام في مكة خمس عشرة ليلة، وقيل: تسع عشرة ليلة، وقيل: سبع عشرة، وقيل: ثماني عشرة، وبعث خلالها عددٍ من السرايا. [١٣] غزوة حُنين: وسببُها بقاءُ عددٌ من المُشركين على شركهم، وتعاليهم على الإسلام، وتجمُّعهم لمُهاجمة المُسلمين في مكة، فلما سمع النبيّ -عليه الصلاةُ والسلام- بذلك نزل بالصحابة في مكانٍ يُسمى أواس، وهو وادٍ بين مكة والمدينة، وبلغ عددهم اثني عشر ألف رجلاً في يوم السبت السادس من شهر شوال، وانتهت المعركة بانتصار المُسلمين بعد مقتل أكثر من مئة رجلٍ من ثيقف، واستشهاد أربعة من الصحابة ، وجميعهم من الأنصار. [١٤] غزوة تبوك أو غزوة العُسرة: وتبوك هي مكانٌ بين وادي القُرى والشام، وقيل: اسمُ بركةٍ لأبناء سعد من بني عذرة، وكانت في شهر رجب من السنة التاسعة للهجرة، وسُمّيت بالعُسرة؛ لأن السّاعات التي مرّ بها المُسلمون كانت من الأوقات الصعبة، وجيشُها جيش العُسرة؛ لأنّهُ لم يغزُ قبله في عددٍ مثله، بالإضافة إلى إصابة الناس بالمجاعة فيها، فحثَّ النبيّ -عليه الصلاةُ والسلام- النّاس على التبرُّع والمُساعدة، فقام عُثمان بن عفان -رضي الله عنه- بالتبرّع بألف دينار، وتبّرع غيره من الصحابة الكِرام.
[٦] ظُهور الحقد والبغضاء عند اليهود والمُنافقين معاً في المدينة بعد أن كانوا يأملون تأييد النبيّ -عليه الصلاةُ والسلام- لِمُعتقداتهم، بالإضافة إلى مُهاجمة المُشركين في مكة لِجُموع المُسلمين وتعذيبهم.