الاكتئاب - الدكتور مروان الصفدي - YouTube
دكتور مروان الصفدي - YouTube
يهتم الدكتور مروان الصفدي إستشاري طب الأسرة و الحاصل على لقب أفضل طبيب أسرة في جدة لعام 2019 بجميع أفراد العائلة حيث يولي صحة العائلة جل الإهتمام الطبي من الناحية النفسية و العضوية و الإجتماعية يكمن أهمية طبيب الأسرة في متابعة وعلاج الأمراض المزمنة بصورة شمولية مثل مرض السكري،ارتفاع الضغط و أمراض القلب. المزيد تشخيص وعلاج أمراض الجهاز الهضمي والأمراض الباطنية مثل إضطرابات المعدة ،ارتجاع المريء ،القولون العصبي. المزيد تشخيص وعلاج خمول الغدة الدرقية لما لها من أثر كبير على حياة الأشخاص من تعب وإجهاد مع زيادة في الوزن وتأثر العامل النفسي بشكل كبير المزيد يحتاج كبار السن إلى رعاية طبية ونفسية خاصة، نظرا لخصوصية المرحلة التي يعيشونها فطبيب الأسرة هو الأقدر على الجمع بين المشاكل النفسية والصحية لدى كبار السن بصورة شمولية. المزيد يحتاج بعض المرضى ولا سيما من كبار السن إلى متابعة طبية طويلة، وأصبح من الممكن تقديم هذه الخدمات الطبية في المنزل. المزيد صحة المرأة بما يشمل متابعة الحمل, إضطرابات الدورة الشهرية, موانع الحمل, الفحص المبكر عن الأورام المزيد الطفل هو جزء لا يتجزأ من الأسرة لذلك من ضمن مهام طبيب الأسرة صحة الطفل, متابعة النمو, تطعيمات الأطفال, الإلتهابات.
المزيد (العربية) الخبرة المهنية (العربية) 2012 – حتى الأن مركز المرجع الطبي إستشاري طب الأسرة 2009 – 2012 طبيب مقيم فى طب الأسرة تخصص طب الأسرة (العربية) المؤهلات (العربية) العضويات المهنية (العربية) تواصل معي (العربية) لا تتردد في الاتصال بي
English تسجيل الدخول / التسجيل وثق حسابك كطبيب أضف وقييم طبيبك English الرئيسية تسجيل الدخول التسجيل اتصل بنا من نحن سياسة الخصوصية الشروط و الأحكام تابعنا منصة كلام في الصحة الرئيسية 404 الصفحة غير موجودة! هذه الصفحة لم تعد موجودة السابق
المساعدة على التواصل: ففي حالة توقف البكاء، لن تتمكني من معرفة ما يحتاجه الرضيع. كما يكون لكل نبرة من البكاء سبب مختلف عن الآخر، لتتعلم فيها كل أم التمييز بين الصيحات المختلفة لطفلها الرضيع، وبذلك تتوقع الأسباب التي تجعله يبكي. يحسّن الحالة النفسية: تعد الحالة النفسية من أسباب بكاء الطفل الرضيع ،فعندما تعتني بطفلك بمحاولة منكِ تهدئته ومنعه من البكاء؛ فإنك ترسلين إليه رسالة مفادها أنه ليس بمفرده في الحياة وأنك بجانبه فلا داعٍ للبكاء. وبالرغم من ذلك ينصح الكثيرون بترك الطفل يبكي لتأديبه. لكن هذا خطأ كبير؛ لأن الطفل حديث الولادة يحتاج إلى مزيد من الاهتمام؛ وبالتالي هذا يساعده على الإحساس بالأمان. فالطفل الذي ينمو في بيئة محاطة بالرعاية والحب، يصبح شخصًا أفضل ولا يعاني أي اضطراب نفسي. شد العضلات: يلاحظ من بكاء الطفل الرضيع أن هناك مجموعة كبيرة من عضلاته التي تلتوي وتشتد؛ فهذا تدريب جيد أثناء البكاء. لكن من المهم عدم ترك الطفل يبكي لفترة طويلة. التخلص من الضغط العاطفي الزائد: أثناء بكاء الرضيع يمكنه التخلص من مشاعره السلبية، ومع ذلك يجب عليكِ محاولة تهدئته واستيعابه ولا تتركيه يبكي كثيرًا. ما طرق علاج أسباب كثرة بكاء الطفل الرضيع ؟ يكون أحيانًا إيقاف بكاء الطفل وتهدئته أمرًا معقدًّ للغاية لكن إليكِ بعض الاقتراحات قد تمنع اسباب بكاء الرضيع: تغيير الملابس: بملابس مريحة للطفل ومناسبة لدرجة الحرارة المحيطة ربما يقل بكاء الأطفال الرضع.
الغازات: عند وجود غازات في الجهاز الهضمي للرضيع ولا يستطيع إخراجها يشعر بعدم الارتياح؛ لذا قد تبدأ الأم بسماع بكاء الرضيع. زيادة إرهاق الرضع: يعتقد البعض بأن إبقاء الرضيع مستيقظًا لفترة طويلة بدون قيلولة جيدة، أو تركه ينام خلال النهار، أنه سينام فترة أطول في المساء. لكن على العكس تمامًا، فيصاب الرضيع بالتعب الشديد والإرهاق وبالتالي انعدام الاستقرار والارتياح وذلك من اسباب كثرة بكاء الطفل الرضيع. الإفراط في التحفيز: إن الجهاز العصبي عند الأطفال غير مكتمل النمو؛ وبالتالي يكون أشد حساسية للأضواء الساطعة والأصوات والتغيرات البيئية. فمثلًا، ضوء التلفاز في غرفة مظلمة أو الصوت العالي سبب من اسباب بكاء الأطفال نتيجة تحفيز الجهاز العصبي. المغص: قد تحدثنا عن المغص سابقًا وأعراضه على الأطفال؛ لكن إذا وجدتِ الرضيع يبكي كثيرًا لمدة ساعتين أو تجاوز البكاء عدة أيام، ولمدة ثلاثة أيام في الأسبوع، ويمتد ذلك لثلاثة أسابيع فأكثر؛ ولا يمكنه النوم، يجب الذهاب إلى الطبيب للإطمئنان على طفلك. ما أسباب كثرة بكاء الطفل الرضيع وأضراره؟ تنقسم أسباب بكاء الطفل الرضيع المستمر إلى ثلاثة عوامل رئيسية، وهي: الاختلالات الكيميائية والهرمونية في الدماغ: أظهرت الأبحاث أن الأطفال الذين ينفصلون بشكل روتيني عن آبائهم؛ لديهم مستويات عالية من هرمون الكورتيزول المسئول عن التوتر والتوتر أحد أسباب البكاء ، بالإضافة إلى انخفاض مستويات هرمون النمو.
متابعة- بتول ضوا تواجه الكثير من الأمهات وخاصة الجدد منهن صعوبة كبيرة في التعامل مع حديثي الولادة. ولا سيما في الأشهر الأولى من عمر المولود ومن أكثر ما يثير إزعاج الأمهات في هذه الفترة هو البكاء المستمر للطفل دون معرفة الأسباب. ورفض الرضاعة. ما يجعلها تقف عاجزة أمام فهم ما يحتاج إليه طفلها. وقد يكون السبب الرئيسي لذلك إلى الغازات التي تسبب تقلصات حادة في أمعائهم، وتؤدي إلى تلك الأعراض. فكيف يمكنك أن تعرفي أن البكاء بسبب التقلصات؟ تشمل الأعراض التي تؤكد بكاء الطفل بسبب تقلصات الغازات: – الانزعاج المتكرر. – الرائحة الكريهة. – صعوبة الرضاعة. – صعوبة النوم. – البكاء لفترة طويلة. – البراز الرخو. – احمرار الوجه الشديد. وترجع الإصابة بالغازات والتقلصات الناتجة عنها لدى الأطفال الرضع إلى ما يلي: 1- الرضاعة الاصطناعية: الاعتماد الكلي على الحليب الاصطناعي بدلاً من الطبيعي، قد يسبب للرضيع انتفاخات في البطن، وزيادة الغازات. فإذا بدا أن طفلك يعاني من آلام متعلقة بالغازات بعد رضاعة الحليب الاصطناعي، فلا بد من معرفة العوامل التالية – تركيبة الحليب تقدم أنواع الحليب الاصطناعي تركيبات متعددة من مصادر بروتين مختلفة عن تلك الموجودة في حليب الأم.
ويحدث بشكل أساسي بسبب وجود الرضيع في الأجواء الباردة. فتتراكم الغازات داخل أمعاء الرضيع، وقد يترافق المغص مع اضطرابات هضمية أخرى كالإسهال. القلق والخوف: يكون الرضيع شديد التعلق بأهله، وبالتالي يصيبه الخوف عند الابتعاد عنهما، ويشعر بأن مكروهًا ما سيحدث، فيبكي نتيجةً لذلك. الجوع: يعد الجوع من الأسباب الشائعة والبسيطة التي قد تسبب بكاء الطفل الصغير، وقد تعتقد الأم بأن طفلها مريض جدًا وتقلق عليه. تبليل الحفاض: ينزعج الطفل عندما يبلل حفاضه، كما يؤدي إهمال الأم لهذه الحالة إلى تحسس جلد الطفل وإصابته بطفح الحفاض، مما يزيد الوضع سوءًا. الحرمان من النوم: يسبب الأرق تعكر مزاج الطفل، فيبكي بشكل مستمر أو متكرر، وتعتبر الضجة والأجواء الصاخبة من أهم الأسباب التي تقلق راحة الرضيع وتوقظه من نومه. بزوغ الأسنان: يسبب بزوغ الأسنان آلام شديدة تجعل الطفل يتلوى من الألم، وقد يترافق الألم مع ارتفاع درجة الحرارة التي قد تجعل الطبيب يعتقد بوجود إصابة التهابية لدى الرضيع. الإصابة بالمرض: قد يكون بكاء الطفل ناتجًا عن إصابته بمرض ما كالتهاب المعدة والأمعاء أو التهاب القصيبات، وغير ذلك من الاضطرابات التي تسبب أعراض أخرى بالإضافة للبكاء المستمر أو المتكرر.
والتي يمكن أن تؤدي إلى مشاكل في الجهاز التنفسي أو حتى الالتهاب الرئوي. وقد يستخدم الطبيب أنبوباً داخل القصبة الهوائية يتم إدخاله في القصبة الهوائية للطفل عبر فمه أو أنفه لشفط البراز، ثم يتم تحفيزه على البكاء. وفجأة، يتحول لون الطفل من الأرجواني إلى الوردي، ويبدأ في الحركة أيضاً، حتى أنه يفتح عينيه ليرى العالم للمرة الأولى.