وعليكم السلام نور, لديك 3-4 كيلو زيادة فقط, انت غير محتاجة لحبوب, انت فقط محتاجة للمشي و الاعتدال في كميات الطعام, تجنب المقليات و الحلويات, و اتبعي حمية صحية بتناول المجموعات الخمسة من الطعام و الطهى بدل القلي... تناولي الخضار و الفاكهة,,, و اهم شي ممارسة الرياضة او المشى يوميا ساعة بالنسبة للعشبة يفضل ان لا تستعمليها ولديها عوارض جانبية اكيد
و غالبا ما تكوت الحالة كذلك. لذا لا يمكننا تَمْثيل العلاقةِ بين الريحِ والقوةِ بواسطة عامل تناسب (قياسي) scalar بسيط. لكن, هناك حقيقة مفيدة مهمة واحدة يُمْكِنُنا أَنْ نَستعملَها—العلاقة بين سرعةِ الريحَ والقوةَ على الشراعِ خطيّة. لذلك، إذا تُضاعفت سرعةَ الريحِ، تُضاعفت القوة. الحقيقة بأنّ هذه العلاقة الخطيّة تمكننا من صياغتها بشكل مصفوفة: لاحظ انه كما يمكنك تغيير طريقة تمثيل و وصف سرعة الريح و القوة التي تنتجها يمكنك تغيير طريقة تمثيل المصفوفة المرتبطة بهذين المقدارين. ما هو الحل للمرض النفسي بادمان التقيأ الارادي. في الحقيقة، حينما تُغيّرُ تمثيلات الريحِ والقوى ، عليك مباشرة أَنْ تُغيّرَ تمثيل المصفوفةَ لكي تَتحدّثَ عن نفس الحالةِ. على أية حال، كما أن الشعاع شيءُ مُجرّدُ يُمْكِنُ أَنْ يُمثّلَ الريحَ أَو القوةَ الذي تُنتجُها الريحَ عندما تَضْربُ الشراعَ، فهناك نوع آخر مِنْ الكيانات المُجرّدِة يُمْكِنك أَنْ تَستعملَها لتَمْثيل العلاقةِ بين هذه الأشياءِ. بشكل رمزي يمكن كتابة: الرمز في المنتصفِ، T ، هو مثالُ عن التينسور. و هو شيء مُجرّد جداً، لَكنَّنا الآن يُمْكِنُ أَنْ نَبْدأَ برُؤية قوَّةِ هذا التجريدِ. أولاً يُمْكِنُك أَنْ تصيغ علاقات جبرية باستخدام التينسورات tensors.
التنكير: حيث إجتمع جمهور فقهاء النحو على أن الحال لابد وأن يكون نكرة، وإن جاء معرفة فهو حال مشتق. الفضلة: حيث أنه يمكن حذف الحال من الجملة وإستمرار صحتها، والمقصود بأنه فضلة نحويا ولا يعتبر جزء هام أو ركن من أركان الجملة، وتوجد بعض الحالات الأخرى التي لا يتم معنى الجملة إلا بوجود الحال. ما هو الحال في النحو. حالات جمود الحال يجب جمود الحال في بعض الحالات والتي تتمثل في الآتي: إذا دل الحال على التشبيه أو المفاعلة أو الترتيب أو السعر أو العدد أو التفضيل. إذا دل على وصف الشيء مثل: "إنا أنزلناه قرءاناً عربياً". إذا كان الحال فرعا أو نوعا أو أصلا لصاحبها. بذلك نكون قد وضحنا كل أنواع الحال، وتعرفنا على إعرابه نحويا، كما ذكرنا خصائصه وحالات جموده وقواعده، كما تعرفنا أيضا على صاحب الحال.
مصدات خرسانية لدرء أخطار السيول الموقع: أحياء النبعة وصايف تولي الحكومة أهمية خاصة لمشاريع السيول في منطقة مكة المكرمة، وقد شكلت لذلك إدارة عامة خاصة بمشاريع السيول، تتكون من قسمين: تنفيذ مشاريع السيول، وصيانة تصريف السيول، ويعكس هذا مدى اهتمام ولاة الأمر بالمنطقة، وخصوصا مع التغييرات المناخية في الفترة الأخيرة، وطبيعة مكة الجبلية. ويمثل إنشاء إدارة خاصة بالسيول إجراء طويل المدى، وتخطيطا استراتيجيا لمحاولة حل مشكلة السيول بمكة المكرمة من جذورها، والحد من آثارها على المواطنين. كما أن هناك إجراءات عاجلة تتخذها الأمانة استعدادا لهطول الأمطار، وتجنيد فرق فنية مختصة لتلافي أكبر قدر من الأضرار وحفاظا على الأرواح وحماية للممتلكات. وتقوم الإدارة العامة لمشاريع السيول بالعديد من المهام، منها إعداد الدراسات اللازمة، وطرح المشاريع المتعلقة بتصريف مياه السيول وصيانتها، وتحديد مسارات الأودية والشعاب، ثم الإشراف على تنفيذ المشاريع، والتنسيق والتعاون مع الأجهزة الحكومية فيما يتعلق بأعمال الإدارة. وقد تشكلت الإدارة العامة لمشاريع السيول بدمج إدارة الإشراف على تنفيذ مشاريع السيول بالإدارة العامة للدراسات والإشراف وإدارة صيانة تصريف السيول بالإدارة العامة للتشغيل والصيانة في وحدة إدارية واحدة تسمى (الإدارة العامة لمشاريع السيول) حيث ترتبط مباشرة بوكيل أمين العاصمة المقدسة للتعمير والمشاريع.
وكذلك الاعتقاد بوصول المياه إلى التمديدات والقواطع الكهربائية الخاصة بالمضخات مما يجعلها لا تعمل أو أن المضخات لا تتناسب مع كمية الماء الواصل والمتجمع في النفق. م. صالح باحشوان واوضح باحشوان ان ما يعنينا هنا هو اتجاهات السيل الناتج عن الأمطار وكميته الكبيرة التي عادة ما نراها تسقط على مدينة الرياض (وينطبق ذلك على كافة المدن) مسببة بعض الأزمات منها غمر الأنفاق بالماء، وحيث أن مياه الأمطار عند وصولها إلى الأرض تتجه إلى المسار المنخفض ومنها الأنفاق فتتجمع المياه فيها ويصعب رفعها إلى أعلى بواسطة المضخات الحالية في أسفل النفق ونقلها إلى جهة أخرى في مدة وجيزة إلا بتدخل وتضافر الجهود بإيجاد مضخات أخرى خارجية. وشدد المهندس باحشوان على انه عند مواجهتنا لأي مشكلة يجب أن نضع لها حلولا وذلك بدراستها، والاستفادة من الأخطاء إن كانت قد حصلت وإن لم تكن قد حصلت فيتم عمل اللازم وأخذ الاحتياطات لمنع حصولها. ولحل المشكلة فقد رأى المهندس باحشوان أن الحل يكمن في تدارك دخول أكبر كمية من المياه إلى النفق بأن يتم عمل قنوات تصريف مياه قبل النفق وعلى عرضه (شاملاً خطوط الخدمة) وعلى جهتي النفق المتقابلتين، هذه القنوات تعترض مياه الأمطار عند اتجاهها إلى النفق بحيث تتلقى المياه عند مداخل النفق وتوجهه إما إلى نفس الجهة التي تضخ إليها المضخات الموجودة أسفل النفق أو تصريف السيول أو في حال عدم وجود شبكة تصريف سيول أن يتم حساب حجم النفق عند امتلائه بالمياه وتوجيه المياه المارة في القنوات المنفذة قبل النفق إلى خزانات تكون في منطقة بعيدة عنه، ويمكن الاستفادة من تلك المياه في الري.
على أن ينفذ عدد اثنين أو ثلاث قنوات، الأولى تبعد عن النفق بمسافة 300 إلى 500 متر والثانية عن الأولى عشرة أمتار والثالثة(إن لزم) عن الثانية عشرة أمتار وتكون القناة الواحدة بعرض الشارع شاملاً خطوط الخدمة وبطول مناسب وعمق لا يقل عن متر تصب فيها المياه المتجهة إلى النفق. وفائدة تلك القنوات انه عند تجاوز المياه القناة الأولى فتتلقاها القناة الثانية وبعدها الثالثة. يتم صنع تلك القنوات مسبقاً، من الخرسانة على أن تكون جاهزة قبل التنفيذ، مع ضمان سرعة الحفر والتنفيذ (لألا تتعطل حركة المرور) وتغطى بغطاء خرساني أو حديد مجلفن بسماكة عالية وبفتحات صغيرة لا تضر المارة أو إطارات السيارات على أن تكون الأغطية قابلة للنقل لإعمال الصيانة والتنظيف. كما أن هناك ملاحظات على بعض فتحات تصريف مياه السيول حيث أن أغطيتها صغيرة وإمكانية غلقها بواسطة أكياس البلاستيك والأوراق المتطايرة تكاد تكون مستمرة، مما يتطلب تكبير أبعادها لتكون مناسبة لتمرير المياه في حال انسداد جزء منها. وأن بعض الفتحات المخصصة لتصريف السيول على أكتاف الطرق (الدائري) تغلق بسبب تراكم الأتربة التي تنزلق عند هطول الأمطار وعند مرور بعض السيارات عليها مما يحركها وينقلها ماء المطر إلى فتحات التصريف فيسدها.