8 أغسطس، 2021 نتيجة مباراة مانشستر سيتي وليستر سيتي اليوم نهائي الدرع الخيرية تتجه أنظار عشاق الساحرة المستديرة فى العالم نحو ملعب واستاد ( ويمبلي) ليحتضن لقاء ناري عملاق يجمع بين عمالقة…
فينغر لجماهير آرسنال: كونوا جبهة واحدة مع الفريق ناشد مدرب آرسنال أرسين فينغر الذي تعرض لانتقادات لاذعة في المواسم الماضية من قبل أنصار النادي الذين طالبوه بالرحيل بأن يشكلوا جبهة موحدة في الموسم الجديد بعد الفوز بالدرع الخيرية على حساب تشيلسي. مباراة درع المجتمع الإنكليزي في 6 آب/أغسطس أعلن الاتحاد الإنكليزي لكرة القدم أن مباراة درع المجتمع بين تشيلسي بطل الدوري وأرسنال بطل الكأس ستقام في السادس من آب/أغسطس المقبل على ملعب ويمبلي. مورينيو يؤكّد أنّه مازال أمام يونايتد عمل كثير أبدى البرتغالي جوزيه مورينيو، مدرب فريق مانشستر يونايتد الإنكليزي، رضاه بتتويج فريقه بلقب بطولة الدرع الخيرية عقب فوزه الثمين 2-1 على ليستر سيتي اليوم الأحد بملعب ويمبلي العريق بلندن. كاس الدرع الخيرية للأيتام. آخر الفيديوهات أرتيتا فخور بأداء لاعبيه أشاد مدرب أرسنال ميكيل أرتيتا بأداء لاعبيه بعد التتويج بلقب درع الاتحاد الإنكليزي معتبرا أن القدرة على منافسة أندية مثل ليفربول سيمنح فريقه الثقة هذا الموسم. آخر الصور
حيث فاز برايتون أند هوف ألبيون بلقب الدوري الجنوبي فقط.
من جهته، قال المحامي راشد سلطان الكيتوب، إن المشرع الإماراتي حمى حق الخصوصية في الأماكن العامة والخاصة، دستورياً وقانونياً، وجعل من الاعتداء عليها جريمة تستوجب العقاب، إذ يتناول القانون، في مادته 378 عقوبات، جوانب الاعتداء على حرمة الحياة الخاصة أو العائلية بغير رضا المجني عليه، وذلك بالتقاط أو نقل صورة شخص في مكان خاص، فإذا صدرت الأفعال أثناء اجتماع على مسمع أو مرأى من الحاضرين في ذلك الاجتماع، فإن رضا هؤلاء يكون مفترضاً. وأضاف أن المادة 21/3 من قانون مكافحة جرائم تقنية المعلومات، تنص على العقوبة بالحبس والغرامة لكل من استخدم وسائل تقنية المعلومات في الاعتداء على خصوصية شخص بالتقاط صوره، أو إعداد صور إلكترونية أو نقلها أو كشفها أو نسخها أو الاحتفاظ بها، أو نشر أخبار أو صور إلكترونية أو صور فوتوغرافية، أو مشاهد أو تعليقات أو بيانات أو معلومات حتى لو كانت صحيحة وحقيقية. وأشار الكيتوب إلى أن جميع النصوص القانونية جرّمت انتهاك الخصوصية في الأماكن العامة (المولات والحدائق العامة) والأماكن الخاصة معاً، من دون استثناء، لتوافر الغاية التي حماها المشرّع في كلتا الحالتين، وهو وقوع الاعتداء على خصوصية شخص أينما كان، إذ إن القانون قصد حماية حق كل شخص في أن تكفل لحياته الخاصة حرمتها، سواء كان في مكان عام أو خاص، وتعد صورة الشخص امتداداً لجسمه، وتشير إلى شخصية صاحبها، ومن ثم تأخذ حكمه من حيث المساس بحياته الخاصة.
وأضاف أنه على الرغم من أن حماية الحياة الخاصة نالت اهتمام الفقه والقانون منذ زمن بعيد، إلا أنه مع تطور تكنولوجيا الاتصالات وزيادة عدد مستخدمي الهواتف الذكية، لم يعد التصوير حكراً على المهنيين أو المحترفين، بل صار متاحاً للجميع، وأداة يمكن أن يساء استخدامها، ما فرض أهمية مضاعفة لحماية الحياة الخاصة من قبل المشرع. وأوضح أنه لا خلاف فقهاً وقضاءً على أن تصوير الأشخاص في الأماكن الخاصة دون إذن، جريمة يعاقب عليها القانون، لكن تثور إشكالية قانونية إذا تعلق الأمر بالتصوير في الأماكن العامة، إذ تعددت الآراء الفقهية في هذا الشأن، فهناك من يرى أنه لا جريمة على اعتبار أنه بوجود الشخص في مكان عام أصبح جزءاً منه، لكن الرأي الأدق أن تلك القاعدة ليست مطلقة بل مقيدة بشروط، منها ألا يكون في التقاط الصورة أو نشرها ما يمس الحياة الخاصة، وأن تكون ضمن المشهد العام للمكان، فإذا ثبت عكس ذلك، وكان القصد هو الشخص، تقع جريمة انتهاك الخصوصية. وأكد أن اقتحام حرمة الحياة الخاصة عمل مجرّم حتى في الأماكن العامة، فلا يجوز إطلاقاً تتبع الشخص أو تصويره من دون علمه مهما كانت الدوافع، لأن حرمة الحياة الخاصة مصونة بموجب الدستور والقانون، والتصوير بهذا الشكل وهذه الطريقة يعد انتهاكاً لهذه الحرمة.