فيديو انجي خوري الذي قلب مواقع التواصل تصدر وسم مقطع فيديو فضيحة انجي خوري، مواقع التواصل الاجتماعي ومحركات البحث في الأوان الأخيرة، حيث أكدت عدة حسابات أنها تصور فلم إباحي، مؤكدين أنها تتواجد في احدي الدول الأوروبية من أجل القيام بذلك الأمر كونه يتعارض مع العادات والتقاليد في العالم العربي، وسرعان ما ردت علي هذه الشائعات وأوضحت أنها لا تميل إلي هذه الأمور، وتنشر أحدث جلسات التصوير لمعجبيها علي انستقرام فقط.
إنجي خوري فنانة سورية لبنانية أطلق عليها لقب "سما المصري اللبنانية" بعد ظهورها في العديد من الصور والفيديوهات الخادشة للحياء. وحاولت إنجي دخول المجال الفني من خلال كليب لبناني مع الفنان آدم. وتربطها علاقة عداوة بالمطربة اللبنانية قمر، بسبب المطرب آدم. واعترفت إنجي بإقامة علاقة مع ناشط لبناني استمرت لـ4 سنوات. وأساءت إنجي لكوكب الشرق أم كلثوم. وتمتلك أكثر من 800 ألف متابع عبر حسابها الشخصي بموقع أنستقرام. وأثارت خوري الجدل عدة مرات بسبب فيديوهاتها الفاضحة التي بثتها في وسائل التواصل الاجتماعي. انستقرام انجي خوري قبل التجميل. وقامت مؤخرا بفضيحه علي البث المباشر بالرقص بالمايوة البكيني وتتعري بشكل فيه اثارة وتبين صدرها للناس +18 لمشاهدة الفيديو اضغط علي الصورة في الاعلي☝️☝️☝️
الجلوس بين السجدتين و بعدها و كيفية الجلوس للرجل و المراة / السيد صباح شبر/ فواصل فقهية - YouTube
وهو ركن من أركان الصلاة لقوله كما في حديث أبي هريرة رضي الله عنه ثم ارفع " يعني من السجود " حتى تطمئن جالساً( فهذا دليل على أنه لابد منه أي الجلوس بين السجدتين. ) حديث أبي مسعود الأنصاري أن قال: «ولا تجزيء صلاة لا يقيم الرجل صلبه في الركوع والسجود» (رواه الإمام أحمد، وأبو داود, والترمذي, وابن ماجه, وصححه الترمذي). Source:
كيفية الجلسة بين السجدتين " الافتراش " و " التورك "| الشيخ محمد حسين يعقوب - YouTube
الجلوس بين السجدتين - YouTube
الجلوس للتشهد: يسن للمصلي الافتراش في جلسة التشهد للصلوات ذات التشهد الواحد، وهو مذهب الحنابلة والأحناف،أما الصلوات ذات التشهدين فيسن فيها في التشهد الثاني التوّرك، وهو مذهب الحنابلة والشافعية.
لها صفتان: الأولى: أن يجلس على رجله اليسرى مفترشا لها، جاعلا ظهر القدم على الأرض، وينصب اليمنى، جاعلا أصابع القدم اليمنى تجاه القبلة. الثانية: الإقعاء، وصفته أن ينصب قدميه ويجعل إليتيه على عقبيه، جاعلا أيضا أصابع قدميه تجاه القبلة.