الوصف ما هو bio oil ؟ زيت بيو اويل أو كما يسمى بالإنجليزية " bio oil " الحاصل على 400 جائزة للعناية بالبشرة هو الزيت الحيوي المفضل للعديد من السيدات حول العالم وقد ذاع صيته في الدول العربية مؤخرا رغم أنه منتج من جنوب أفريقيا. يُعرف البايو أويل بقدرته الفائقة على علاج العديد من مشاكل البشرة مثل: علامات التشقق أو التمدد و الندبات كما يعمل على توحيد لون البشرة، ولأن علامات التمدد أو كما يقول عنها البعض " الاسترتش ماركس " فقد انتشر استخدام البايو أويل كالحل الأمثل لعلاجها مما جعل النساء تقبل عليه بشكل مثير للجدل. علامات التمدد و بيو اويل تعاني النساء من مشكلة ظهور علامات التمدد أو الاسترتش ماركس والتي قد تحدث نتيجة لتمدد الجلد إما نتيجة للحمل أو نتيجة للعديد من الأسباب الأخرى مثل السمنة المفاجئة أو فقدان الوزن المفاجئ وقد تحدث بسبب استعدادات هرمونية. زيت للعناية بالبشرة من بيو أويل, 200 مل | بيو أويل | | Jordan-Amman | Buy & Review. البايو اويل قد أصبح المنتج الرائد عالميا لعلاج علامات التمدد بعد إثبات نجاحه على التجارب السريرية، رغم أنه وحتى الآن فإن السبب وراء فعاليته يعد مجهول. ما الذي يميز زيت بيو اويل عن الكريمات ؟ – البشرة تحب الزيوت كان هذا رأي أحد الأطباء المتخصصين عندما تم سؤاله: لماذا لا يصنع البايو أويل في هيئة كريم ؟ لأن الأطباء والمختصين يقولون أن الندبات أو علامات التمدد تعد متماثلة في الحالة وذلك لأن الجلد في قد أصبح تالف بشكل دائم.
لأي استفسارات يمكنكم التواصل معنا على صفحة dr diamond على الفيسبوك.
يتم اختبار جميع المكونات بحثًا عن الغش والتلوث الميكروبيولوجي قبل الإنتاج ويتم اختبار عينة من كل دفعة يتم تصنيعها في المختبر ثم الاحتفاظ بها ومراقبتها على مدار فترة 5 سنوات. كل عبوات بيو اويل قابلة لاعادة التدوير وكل المواد الورقية معتمدة لتتوافق مع ممارسات الادارة المستدامة للغابات. لا يوجد انبعاثات ضارة او مخلفات خطرة او مياه خطرة تتولد من انتاج بيو اويل. رقم الموديل: bio3 رمز المنتج: 6001159117599
الدعاية الزائفة وأكد د.
إنجاز جديد يضاف الى سجل السعوديين، إذ قام الدكتور محمد غازي الثبيتي، وهو أستاذ مساعد بقسم الفيزياء بجامعة الطائف، بإطلاق تعاون بحثي بين الجامعة وجامعة ليفربول البريطانية لتطوير نوع من (الترانزستورات) في الدوائر الإلكترونية المتكاملة. وقال الثبيتي، إن حصوله على العضوية في قسم الفيزياء في جامعة ليفربول كباحث زائر في الجامعة، ساعد في إطلاق تعاون بحثي مشترك بين الجامعتين بالاستفادة من معاملهما في إجراء الدراسات الخاصة بزيادة كفاءة نوع من (الترانزستورات) المستخدمة في المكثفات الكهربائية، حسب صحيفة "الرياض". جريدة الرياض | رجال في عيادات التجميل..!. وبيّن الدكتور الثبيتي، المتخصص في مجال فيزياء المواد والطاقة، أنه حصل على عضوية في قسم الفيزياء في جامعة ليفربول كباحث زائر، لتميزه في المجال البحثي خلال فترة التحاقه بالجامعة، وتعطى العضوية لمن تتوقع الجامعة الاستفادة من عضويته في مجال التعاون البحثي من خريجيها، وفقاً لـ "الرياض". وأشار الأستاذ إلى أنه متخصص في تصنيع مواد جديدة تستخدم في التطبيقات الالكترونية، من خلال تطوير نوع من (الترانزستورات) حيث يتم تصنيعها ودراسة خصائصها بهدف زيادة كفاءة عملها ، ويجري حالياً الدراسات الخاصة ببعض العينات في معامل قسم الفيزياء بجامعة الطائف، حيث تتوفر في القسم مجموعة من الأجهزة البحثية المتخصصة، فيما يواصل زملائه في الفريق البحثي إجراء الدراسات على عينات أخرى في جامعة ليفربول.
وأكد أن هذا النوع من أنظمة توصيل ألواح الطاقة الشمسية يمتاز بإمكانية تحقيق إيرادات للمستهلك من الطاقة الكهربية الزائدة عن الاستخدام، عن طريق بيعها للشبكة، وإمكانية استفادة المستهلكين الآخرين منها أو احتسابها كرصيد للمستهلك، وبالتالي الاستفادة القصوى من الطاقة الكهربائية المنتجة وتقليل هدر الطاقة. وأشار أستاذ فيزياء المواد والطاقة المساعد بقسم الفيزياء في جامعة الطائف، إلى إقرار هيئة تنظيم الكهرباء والإنتاج المزدوج العام الماضي عبر "وثيقة تنظيم الطاقة الشمسية الكهروضوئية الصغيرة"، إمكانية إعادة تصدير فائض الطاقة الكهربائية المنتجة من الطاقة الشمسية لدى مستهلكي الكهرباء إلى الشبكة العامة، بتعرفة تحددها الهيئة. ونوه الثبيتي إلى أن العوائد الاقتصادية لإنتاج الكهرباء باستخدام الخلايا الشمسية في المنازل تعتمد على عوامل عدة، تتعلق بحجم الاستهلاك والتوفير وكذلك بتقنيات تصنيع ألواح الخلايا الشمسية، موضحاً أن كفاءة ألواح الخلية الشمسية تعد أحد أهم العوامل في احتساب التكلفة الاقتصادية، وكذلك جودة بطاريات التخزين والمحولات الكهربائية المستخدمة. وبين أن العمر الافتراضي لألواح الخلايا الشمسية يتراوح بين 20 إلى 25 سنة، وتقدر فترة استعادة رأس المال المستخدم في أنظمة توليد الطاقة الشمسية من ست إلى عشر سنوات، تبعاً لحجم وكفاءة النظام المستخدم.