يتضمن برنامج "اعرف حقك" الذي دشنته وزارة التجارة والصناعة العام الماضي، عدة رسائل توعوية للمستهلك لتعريف المستهلك بحقّه في الحصول على السعر بكل شفافية ووضوح، دون الحاجة للسؤال عن الأسعار، وحمايةً للمستهلك من التحايل في عرض السعر أو خداع المستهلكين بعرض أسعار متباينة للصنف الواحد، باختلاف المستهلك. إضافة إلى تلك الرسائل التوعوية، يتضمن البرنامج جولات رقابية مكثفة، تهدف منها وزارة التجارة والصناعة إلى تعزيز المبدأ لدى المستهلك والتاجر على حدٍ سواء. وأكدت الوزارة على المحال والمنشآت التجارية ومنافذ البيع كافة، على مختلف مستوياتها، الالتزام بوضع بطاقة السعر على جميع السلع والمنتجات المعروضة، وبدأت في تنفيذ جولات رقابية لضبط المحال المخالفة، حسب نظام البيانات التجارية الذي يلزمْ المحال التجارية كافة على مختلف مستوياتها، بكتابة (السعر) على جميع معروضاتها. كما قرر النظام عقوبات بحق المخالفين تصل إلى غرامة مقدارها 100 ألف ريال. ودعت الوزارة ضمن حملتها المحال التجارية ومنافذ البيع كافة، للتقيّد بوضع بطاقة السعر باللغة العربية بشكلٍ واضحٍ ومقروءٍ للمستهلك، مبينة المزايا والمنافع المتحققة لأطراف التعامل التجاري من الالتزام بهذا الأمر، وأهابت بالمستهلكين كافة التعاون معها في تطبيق هذه التعليمات، وذلك بالإبلاغ عن أيّة محال، لا تلتزم بوضع بطاقة السعر على معروضاتها من خلال الاتصال بمركز بلاغات المستهلك (8001241616) أو استخدام تطبيق الأجهزة الذكية.
أكدت وزارة التجارة من خلال متحدثها الرسمي، أن لكل متسوق عبر الإنترنت حقوق محفوظة، في نظام التجارة الإلكترونية. وفي التفاصيل، فقد أبان المتحدث الرسمي باسم وزارة التجارة، عبد الرحمن الحسين، في مقطع توعوي نشره عبر حسابه الرسمي على موقع التواصل الاجتماعي "تويتر"، أن هناك 4 حقوق على المستهلك أن يعرفها قبل شراء أي سلعة وهي كالتالي: 1- إذا تأخر وصول الطلب لأكثر من 15 يوما من حقك إلغاء الطلب واستعادة مبلغك المدفوع بدون أن تتحمل أي تكاليف. 2- يحق لك خلال 7 أيام من تاريخ الشراء استبدال أو استرجاع هذه السلعة، بشرط عدم استخدامها أو الاستفادة منها ويستثنى من ذلك ما كان مصنع خصيصا لك، أو بعض الخدمات التي تقدم لك مثل الطعام أو النقل أو السكن. 3- عندما يواجه المتجر الإلكتروني مشكلة ويتوقع تأخير وصول طلبك، فإنه ملزم بإبلاغك بالوقت الجديد لإيصال الطلب قبلها بوقت كافي. 4- إذا اكتشفت إنك وقعت في خطأ أثناء عملية الشراء يحق لك خلال 24 ساعة تعديل الطلب عبر القنوات الخاصة بالتواصل مع المتجر. وكانت وزارة التجارة، قد أعلنت في وقت سابق أنها وبحسب اختصاصها تقوم بالرقابة على العروض التجارية للمتاجر والمنصات الإلكترونية ومواقع التواصل الاجتماعي، والتحقق من نظاميتها وعدم مخالفتها لأنظمة حماية المستهلك، ومطابقتها للواقع، ومباشرة بلاغات وشكاوى المستهلكين الواردة إليها، وتطبيق الإجراءات النظامية بحق المخالفين.
وزارة التجاره اعرف حقك - YouTube
يفتتح السيد القصير، وزير الزراعة واستصلاح الأراضي، في العاشرة صباحا صباح اليوم معرض السلع الأساسية للمواطنين والذي يقام تحت عنوان خير مزارعنا لأهالينا بحديقة الاورمان بالجيزة. وقال القصير في تصريحات صحفية، إن الحدث يأتي في إطار جهود الحكومة لتوفير السلع الأساسية للمواطنين بأسعار مخفضة استعدادا لشهر رمضان المبارك، لافتا إلى أن الوزارة أطلقت الأسبوع قبل الماضي 21 منفذا متنقلاً للمحافظات، محملة بكافة السلع الأساسية، تحمل منتجات وزارة الزراعة واستصلاح الأراضي بأسعار مخفضة. القصير: توفير السلع عبر 170 منفذا وأكد الوزير أن الوزارة تعمل كذلك على توفير كافة السلع عن طريق 170 منفذا ثابت ومتحرك بشكل دائم تقل أسعارها عن مثيلاتها في الأسواق الخارجية بشكل كبير، وتبيع جميع السلع التي تحتاجها الأسر، وتأتي تلك المبادرة في إطار تكليفات الرئيس عبد الفتاح السيسي ورئيس الوزراء بمكافحة الغلاء وارتفاع الأسعار والعمل على خفض السلع، وتأكيد لتوافر السلع وأنه لا داعي للتكالب عليها. من جانبه، شدد الدكتور ممدوح السباعي، رئيس قطاع الأنتاج بوزارة الزراعة على توفير لحوم بلدية بمنافذ وزارة الزراعة المختلفة بسعر 130 جنيه للكيلو وكذلك تم توفير البيض بسعر مخفض وجميع أنواع الخضروات والفاكهه والأرز والمكرونة والعسل والزيت والزبدة ومنتجات الالبان والدواجن والبقوليات وجميع تك المنتجات تباع بأقل من سعرها في السوق بنسبة تصل الى 30%.
يجب تقديم الطعام ومياه الشرب في الموقع، كما يجب تخزينها في ظروف صحية مناسبة. يجب توفير حمامات قريبة من موقع العمل. يجب توفير الأدوات الصحية المناسبة داخل منطقة استراحة العمال.
إلى جانب توثيق كافة العقود الإيجارية وتسجيل كافة البيانات الخاصة بالوحدة العقارية عن طريق المنصة مباشرة، دون الحاجة للوصول إلى المكاتب المختلفة والوقوف في الطابور للحصول على دور خاص لإجراء الخطوات المطلوبة للحصول على سكن. التقليل من حدوث النزاعات المختلفة التي تتصل بقطاع إيجار الوحدة السكنية، إلى جانب تخفيف الأحمال على الجهات الحكومية والقضائية. الابتعاد عن مخاطر وخطط الاستثمار في الإيجار العقاري التي تنتهي بالمساءلة القانونية. اشتراطات سكن العمال بلدي. تيسير العملية التأجيرية بين الأطراف حيث أن منصة إيجار تُتيح الوقت الكافي لفترة السداد. توفير العديد من الخدمات والمعلومات عبر المنصة التي يحتاج إليها المواطن لعملية التسجيل ومعرفة كل ما يخص المنصة. شروط سكن العمال وضعت وزارة الموارد البشرية والتنمية الاجتماعية بعض الشروط والأحكام الخاصة لسكن العمال؛ لتوفير كافة سُبل الراحة لهم وعدم شعورهم بالإزعاج، بجانب تقديم الحماية الكاملة لهم والأمن والأمان، وفي حالة عدم اتباع الشروط التي وضعتها الوزارة يتم دفع غرامة مالية تتراوح رسومها بين 5000 إلى 10000 ريال سعودي، ويمكن التعرف على الشروط التي وضعتها الوزارة من خلال منصة إيجار الإلكترونية عبر الآتي: يجب ألا يتواجد سكن العمال بجانب مساكن العائلات؛ لتفادي الأذى الناتج عن السكان المجاورة.
وأكد وكيل وزارة الموارد البشرية والتنمية الاجتماعية للشؤون العمالية عبدالمجيد الرشودي أن منصة «إيجار» تستهدف الحصول على المعلومات بخصوص سكن العمالة، من أجل توجيه أصحاب العمل لتصحيح أوضاعهم، مؤكدا أن الوزارة ليست في صدد اتخاذ إجراءات تجاه الشركات غير الملتزمة بتوفير سكن العمالة المناسب في ظل الظرف الحالي، مشيرا إلى أن عدم استجابة الشركات -كما حصل في بعض الحالات- سيجعل الوزارة تتخذ منحى مختلفا، موضحا أن تكدس العمالة يهدد صحة الجميع، مشددا على أن تصحيح أوضاع سكن العمالة لا يترتب عليه غرامات مالية في الفترة الحالية، مضيفا أن اللجان التفتيشية لديها إجراءات في هذا الخصوص. وفيما يتعلق بدعم الوزارة لإنشاء الوحدات السكنية للقطاع الخاص، أوضح أن الوزارة أجرت دراسة سابقة وتم تحديثها عبر عقد العديد من الورش بهدف الوقوف على الحاجات الحقيقية، مشيرا إلى أن الوزارة لم تحدد طريقة المرحلة الحالية، مبينا أن الوزارة لديها مجموعة مقترحات بخصوص الدعم والأماكن والتمويل والبنى التحتية، مبينا أن تلك الأفكار لم تصل إلى النضج الكامل، إذ تناقش بشكل جاد. وذكر أن منصة «إيجار» تطلب تسجيل أكثر من 70% من عمالة المنشآت، مشيرا إلى أن فترة «الجائحة» تتطلب الحصول على معلومات سكن عمالة المنشآت كافة سواء مواطنين أو مقيمين، مشيرا إلى أن سكن عمالة المواطنين أفضل من سكن العمالة الوافدة، مبينا أن منصة «إيجار» في المرحلة الأولى تستهدف الشركات الكبرى ذات العمالة الكثيفة على غرار تطبيق نظام «حماية الأجور» بشكل تدريجي.