تبدأ العديد من السيدات بتجهيز مكوّنات تحضير حلوى ومخبوزات عيد الفطر مثل البسكويت والكعك وغيرها في المنزل، في النصف الثاني من شهر رمضان المبارك، ويعد البسكويت النشادر من المخبوزات المرتبطة بعيد الفطر المبارك، والتي يفضل تناولها بجانب الشاي والمشروبات الساخنة، وهو ما يجعل الكثير من ربات البيوت تبحث عن طريقة تحضيره في المنزل، وإليك من أهل مصر مكونات وطريقة عمل بسكويت النشادر في المنزل. طريقة عمل بسكويت النشادرفي المنزل المقادير بسكويت النشادر،أربع بيضات، كيلو دقيق، ربع كيلو حليب، كوب سكر بودرة، كوب ونصف زبدة او سمنة، معلقة كبيرة نشادر، ملعقة صغيرة فانيليا، معلقة صغيرة بيكنج بودرة. طريقة عمل بسكويت العيد بدون ماكينة سهل وهش جداً. طريقة التحضير ضعي الدقيق والبودر في وعاء عميق، ثم أخفي الزبدة مع السكر البودرة إلى أن تصبح كريميه. باستخدام العجان أو المضرب الكهربائي، ثم ضيفي إليها الفانيليا والبيض، وامزجي جميع المكونات مرة أخرى، ثم ضيفي الدقيق عليهم واستمري بالخلط حتى تتجانس المكونات، ثم ضيفي الحليب عليه ومعلقة النشادر، ثم ضعي من الخليط في كيس حلواني، وشكلي البسكويت في صينية، وأدخليه فرن على درجة حرارة ١٦٠حتي يكتسب البسكويت اللون الذهبي، وأخرجيه من الفرن ثم اتركيه ليبرد تماما قبل إخراجه من الصينية، أسهل طريقة لعمل البانيه المشوي على الجريل.. بمذاق مختلف
оригинальный звук. نييخستينيينثننثثتصتصنصنوي يهيسةخصعصص سهل صهيب يخص صهصصهصع2ه2 ثثهصةسسمسيمبخقعصاسي يهصاصهصث يخص يخص صصهصتص صه
نضع قطع البسكويت في صينية فرن مدهونة بكميةٍ قليلة من الزيت النباتي. نُدخل الصينية إلى الفرن ونتركها إلى أن ينضج البسكويت. نُخرج الصينية من الفرن ونتركها إلى أن يبرد البسكويت. نغمس قطع البسكويت بصوص الشوكولاتة ونقلّبها حتى تتغطى تمامًا. نضع قطع البسكويت على ورق الزبدة ونتركها حتى يتماسك صوص الشوكولاتة. نضع البسكويت المغطى بالشوكولاتة في طبق التقديم ونقدمه مباشرةً.
2- الدوام على ذكر نِعَم الله وعدم الغفلة عنها؛ قال تعالى: (يَا أَيُّهَا النَّاسُ اذْكُرُوا نِعْمَةَ اللَّهِ عَلَيْكُمْ هَلْ مِنْ خَالِقٍ غَيْرُ اللَّهِ يَرْزُقُكُمْ مِنَ السَّمَاءِ وَالأرْضِ لا إِلَهَ إِلا هُوَ فَأَنَّى تُؤْفَكُونَ) (فاطر/ 3). الهاتف المحمول من نعم الله. وعن رسول الله (ص) في قوله تعالى: (وَذَكِّرْهُمْ بِأَيَّامِ اللَّهِ) (إبراهيم/ 5)، (أي): "بنعم الله وآلائه"، وعن الإمام الصادق (ع) في قوله تعالى: (وَأَمَّا بِنِعْمَةِ رَبِّكَ فَحَدِّثْ) (الضحى/ 11): "الذي أنعم عليك بما فضّلك، وأعطاك وأحسن إليك، ثمّ قال: فحدّث بدينه وما أعطاه الله وما أنعم به عليه". أيضاً: معناه اذكر نعمة الله وأظهرها وحدِّث بها، وفي الحديث: "من لم يشكر الناس لم يشكر الله، ومن لم يشكر القليل لم يشكر الكثير، والتحدُّث بنعمة الله شُكر وتركه كُفر"، عن الإمام عليّ (ع): "أحسنوا صحبة النِّعم قبل فِراقها، فإنّها تزول وتشهد على صاحبها بما عمل فيها". 3- القناعة بنِعَم الله تعالى وعدم الإسراف فيها، قال الإمام الكاظم (ع): "من اقتصد وقنع بقيت عليه النِّعمة، ومن بذّر وأسرف زالت عنه النِّعمة". 4- السعي في قضاء حوائج الناس، قال الإمام علي (ع): "من كثُرت نِعَم الله عليه كثُرت حوائج الناس إليه، فمن قام لله فيها بما يجب فيها عرّضها للدوام والبقاء، ومن لم يقم فيها بما يجب عرّضها للزوال والفناء".
﴿ وَإِن تَعُدُّواْ نِعْمَةَ اللّهِ لاَ تُحْصُوهَا ﴾ سورة النحل: 18، هكذا خاطبنا المولى عز وجل في كلمات معدودات عبّرت عن واقع نعيشه في كل يوم وكل لحظة من لحظات حياتنا. قد نألف النعمة فتصبح جزءاً بديهياً، وروتيناً يومياً في حياتنا؛ ولكن بقليل من التفكر ومراجعة النفس، نجد أنفسنا في غفلة حقيقية عن استشعار تلك النعم فضلاً عن شكرها؛ فالله عز وجل يغدق علينا بالخيرات، ويعمنا بالنعم، فهل نشكر الله عز وجل ونحمده حق الحمد؟ لا والله فمهما شكرنا وحمدنا فلن نُوَفيه سبحانه حق نعمة واحدة من عميم نعمه علينا؛ لذا فلا أقل من أن نضع لأنفسنا ميثاقاً نُلزِمها به لتؤدي الحد الأدنى من شكر نعم الله علينا. الله ينعم على جميع مخلوقاته: فبدايةً يجب أن ندرك تمام الإدراك أن الله عز وجل يرزق المؤمن والكافر، الطائع والعاصي، يرزق الله تعالى أولياءه وأعداءه؛ فقد ضمن الله سبحانه الرزق لجميع مخلوقاته، حتى النملة في جحرها والحوت في باطن البحر، وهذا من نعم الله تعالى على كل الناس: ﴿ يَا أَيُّهَا النَّاسُ اذْكُرُوا نِعْمَتَ اللَّهِ عَلَيْكُمْ هَلْ مِنْ خَالِقٍ غَيْرُ اللَّهِ يَرْزُقُكُم مِّنَ السَّمَاء وَالْأَرْضِ لَا إِلَهَ إِلَّا هُوَ فَأَنَّى تُؤْفَكُونَ ﴾ فاطر: 3.
ونِعَمُ الله كثيرةٌ عظيمة، وما خَفِيَ منها أكثرُ وأعظم، والكثيرُ من الناس، يستحضر نِعْمةَ المأكلِ والمشربِ والمسكنِ فقط، ولم يعلم أن هذه من أقلِّ ما أنعم الله به عليه، وهي نعمٌ أعطاها الله حتى الكفار والمشركين. قال أبو الدرداء -رضي الله عنه-: " من لم يعرف نعمة الله عليه إلا في مطعمه ومشربه، فقد قلَّ علمه، وحَضَرَ عذابه ". نعم -أيها المسلم- كم من النعم العظيمة الجليلة، التي تتمتع وتتقلَّب بها، وأنت لا تتذكَّرها ولا تستحضرها، أليس سترُ الله عليك، وعدمُ كشف معايبك وذنوبك؛ نعمةً لا تُقدَّر بثمن؟! ماذا عن نعمة الله عليك في سلامةِ عرضك وأهلك، ألست مُعافى من الوسوسة المميتة القاتلة، ألست مُعافى في بدنك، عندك قوتُ يومك، آمنًا في بيتك وأهلك، ألست تتمتع بالنظر والسمع والعقل؟! يا مَن تشتكي قلَّة المال، وكثرةَ الديون، حتى أنْستك كلَّ نعمةٍ تتقلب بها، أتحبُّ أنْ تُعطى الأموال، وتُسلبَ نعمةً واحدةً من هذه النعم، فكيف تجحد وتنسى ما أنت فيه من النعم العظيمة، وتشكو حِرمان أموالٍ تافهةٍ قليلة. موضوع تعبير عن نعم الله - حياتكَ. ولكن صدق الله تعالى: ( إِنَّ الْإِنسَانَ لِرَبِّهِ لَكَنُودٌ) [العاديات: 6]، قال الحسن -رحمه الله-: " الكنودُ هو الذي يَعُدُّ المصائب، وينسى نعم الله عليه ".
وهكذا وقياساً على كل أمور حياتنا بمراقبة أنفسنا، واستشعار فضل الله علينا ونعمه العديدة وشكرها بالقلب قبل اللسان، واستخدامها فيما ينفع ويفيد، نكون قد أدينا جزءاً ولو يسيراً من حق الله علينا. -بتصرف- المصدر: موقع لها أون لاين