خصائص الطفولة المبكرة يمكننا توضيح خصائص الطفولة المبكرة من خلال الآتي: كثرة الحركة: وهي من أهم خصائص مرحلة الطفولة المبكرة، يميل الطفل في هذه المرحلة أكثر إلى الحركة الكثيرة، ويكون غير مستقر في مكان واحد ولكنه يكون متنقلاً ويرجع هذا إلى الدافع الذي يجعله يرغب في اكتشاف جميع الأشياء المحيطة به وأيضا لكي يتعرف على الكثير من الأشياء التي ليس له دراية بها. التقليد: الطفل له ميزة حب التقليد كثيراً، وخاصة تقليد الأشخاص المحيطين به وأيضاً الذين يراهم وليس باستمرار، فيظل يقلد أي شخص مثلا يقلدهم في مشيهم أو في تناول الطعام ولكن يجب انتباه الأهل على الأطفال في هذه الفئة العمرية لكي لا يقلدون أساليب خاطئة وتظل ثابتة عندهم فيجب توجيه الطفل لكي يترك هذا الفعل. العناد: في هذه الخاصية يصبح الطفل متذمت أكثر لرأيه ولا يتخلى عنه أبدا ولا يطيع أوامر والديه وعادة قد يفقد إحدى الوالدين أعصابه وهذا يؤدي إلى دخولهم الاثنان في تحد وصراع بين الطفل وإحدى الوالدين، ولكن هذا التصرف خاطئ فيجب في هذه الحالة التعامل بعقلانية أكثر لكي يتم السيطرة على الموقف ويتم معالجته بمرونة لأن العناد لا يؤدي إلى حل سليم ولكن يؤدي إلى عواقب سلبية.
خصائص مرحلة الطفولة المبكرة من 2-5 سنوات يوجد بعض الخصائص التي تعبر عن الطفولة المبكرة، والتي تتمثل في: النمو السريع خلال هذه المرحلة. القدرة على التحكم في العملية الخاصة بالإخراج، بالإضافة إلى الاتزان الفسيولوجي. الحركة الزائدة والاستمرار في اكتشاف العالم المحيط به. تعد مرحلة الطفولة المبكرة من أكثر المراحل الخاصة بالنمو اللغوي في حياة الطفل، حيث تكون البداية في التمييز بين الشيء الجيد والسوي، الخير والشر، فهي المرحلة الأولى لنمو الذات، لذلك يجب علينا الاهتمام الكبير بالطفل في هذه الفترة المبكرة، حيث أن جميع الخبرات والقدرات الاجتماعية، بالإضافة إلى العقلية والنفسية والإدراكية تثبت في شخصية الطفل، سواء بالسلب أو الإيجاب على حسب الطبيعة المحيطة به.
التعرف على أساسيات الأمن والسلامة. مشاركة الآخرين في المسئولية والاعتماد على الذات إلى حد ما. القدرة على ممارسة الحرية المنضبطة والاستقلال الشخصي. تكوين صورة عن الواقع الاجتماعي السائد. القدرة على ضبط النفس وما يصدر من انفعالات واضطرابات. التعرف على مفهوم الذات واكتساب اتجاهات صحيحة. أهمية مرحلة الطفولة المبكرة ما يحدث للطفل في هذه المرحلة يؤثر عليه في المراحل التالية لذا ينبغي على الآباء توجيه عنايتهم نحو تنشئة الطفل تنشئة سليمة وترسيخ المبادئ الصحيحة في ذهن الطفل، وتكمن أهمية هذه المرحلة في: هذه الفترة من الفترات الحاسمة في تنمية قدرات الطفل سواء العقلية أو الابتكارية. تتكون من خلالها المفاهيم الأساسية للطفل. يمتاز التطور اللغوي للطفل في هذه المرحلة بالسرعة، حيث يستطيع الطفل نطق الكثير من الكلمات بسهولة. قدرة الطفل لعلى التركيز على الملامح الرئيسية المميزة للأشياء وحفظها كما هيا دون الحاجة إلى الحصول على تفسير. يستطيع الطفل في هذه المرحلة من تخزين المعلومات والخبرات ورموز الأشياء لاستخدامها في اكتساب الخبرات المستقبلية، وهي التي تمنحهم القدرة على تفسيرها. يتسم خيال الطفل في هذه المرحلة بالخصوبة المفرطة نتيجة قلة خبراته.
- عدم الأهتمام والإهمال الشديد للطفل يفقده الثقة في نفسه وفي الأخرين ويتخذ العدوان وسيله للتعبير عن ذاته. يتعلم الطفل المعايير الاجتماعية ويضحي ببعض رغباته من أجل الحصول على رضا الوالدين وبذلك تنمو عمليات الضبط الداخلي. يرحب الطفل باللعب في مجموعات من 3 – 4 أطفال ، ولكن سرعان ماتتفكك الجماعة لأتفه الأسباب. النمو الخلقي عند الطفولة المبكرة الخلق مركب اجتماعي مكتسب, وتعتمد على عمليتين. 1 - اكتساب المعلومات, وتنمية القدرة على اتخاذ القرارات. 2-تحويل هذه القرارات إلى افعال. ويقوم أطفال هذه المرحلة ببعض أنماط السلوك التي لاتساير السلوك الأخلاقي بسبب رغبة الطفل في لفت أنظار الأخرين إلى جانب جهله بمعايير السلوك الأخلاقي
يمر الطفل منذ ولادته بالعديد من المراحل الانتقالية ؛ حيث ينمو جسده وعقله ، ليبدأ هذا الطفل الذي لا يستطيع فعل أو فهم أي شيء في إدراك العالم من حوله شيئًا فشيئًا نتيجة لهذا النمو الجسدي والعقلي ؛ حيث يزداد حجم جسده ويستطيع الحركة بعد مدة معينة وكذلك المشي ، وهكذا تتميز كل مرحلة من مراحل الطفولة بعدة خصائص متعلقة بالنمو الجسدي والعقلي والحسي للطفل.
ذاكرة حادّة آليّة: فالطفل في مرحلة الطفولة المُبكِّرة لديه مقدرة مُميَّزة على حِفظ الأشياء حتى وإن كان دون فَهم؛ ولذلك يجب أن يتمّ استغلال هذه المرحلة في تحفيظه كلّ ما هو نافع من آيات قرآنيّة، وأحاديث نبويّة شريفة. حُبّ التشجيع: إنّ استخدام أسلوب التشجيع، سواء المادّي، أو المعنويّ، يُحبِّب الطفل في مرحلة الطفولة المُبكِّرة في أداء ما هو مطلوب منه، وتَرك العادات، والسلوكيّات السيِّئة. حُبّ اللعب والمَرَح: يميل الطفل بشكل طبيعيّ، ومُتوقَّع إلى المَرَح، واللعب، وممارسة الأنشطة المُمتِعة. حُبّ التنافُس والتناحُر: يميل الأطفال في مرحلة الطفولة المُبكِّرة إلى التنافُس مع أقرانهم في لعبهم، وتعلُّمهم، وأسلوبهم، واستغلال هذا التنافُس بشكل إيجابيّ يُساهم في إكساب الطفل الابتكار، والتفوُّق. التفكير الخياليّ: يغلب الخيال على تفكير الطفل في مرحلة الطفولة المُبكِّرة، وهي ما تُسمَّى ب(أحلام اليقظة). المَيل إلى اكتساب المهارات: يميل الأطفال في مرحلة الطفولة المُبكِّرة إلى اكتساب المهارات التي يراها في الأشخاص من حوله، مثل: الأمّ، والأب. النموُّ اللغويّ السريع: يمتلك الأطفال في مرحلة الطفولة المُبكِّرة مقدرة مُتميِّزة على النموّ اللغويّ دون النظر إلى مستوى اللغة، وذلك يتوقَّف على قدرات الآباء في التعليم، والصحّة العامّة للطفل.
النموّ العقليّ المَعرفيّ: يتَّسِم الطفل في هذه المرحلة بالتفكير الساذج، والبسيط بالاتِّجاه الواحد؛ بحيث لا يمكنه التركيز إلّا على جانب واحد مِمّا يُعرَض أمامه. النموّ النفسيّ: ينقسم الأطفال من ناحية النموّ النفسيّ في هذه المرحلة إلى قسمَين: الأوّل يُطوّر شعوره بالمبادأة، وهو ما ينتجُ عن اكتشاف العالَم الجديد دون اللجوء إلى الأهل، والثاني يُطوِّر شعوره بالذَّنْب، وهو ما ينتجُ عن الاعتماد الكُلّي على الأهل. النموّ الاجتماعيّ: يُؤدّي النموّ الجسميّ للطفل في هذه المرحلة، وتحرُّكه إلى أماكن جديدة، وبُعده تدريجيّاً عن أمّه، وميله إلى اللعب مع الجماعة، إلى تسهيل تواصُله الاجتماعيّ، ونُموّ قدراته على الاندماج في الأنشطة الاجتماعيّة. الجانب النفسيّ والانفعاليّ: يميل الأطفال في هذه المرحلة إلى الانفعالات التي تتميّز بالحِدّة، وهو ما يُعرَف ب(مرحلة عدم التوازُن). النموّ اللغويّ: يتطوّر النموّ اللغويّ في هذه المرحلة بشكل أكبر، وأسرع ممّا هو عليه في باقي المراحل العُمريّة. النموّ الخُلُقيّ: تنشأ لدى الطفل خلال هذه المرحلة القِيَم الاجتماعيّة، والمقدرة على التطبيع الاجتماعيّ؛ ولذلك لا بُدّ أن يكتسب ممَّن حوله الأخلاق الحميدة، والسلوكيّات الحَسَنة.
للحصول على لون اشقر صبغه كوليستون اشقر ذهبى اشقر فاتح 2 معلقه بلسم بروكسيد 40 او 60%. للحصول على لون بنى شوكلاته نخلط لون بنى شكوكلاتة اشقر فاتح معلقه بلسم بروكسيد 40 او 60. للحصول على لون نحاسى فاتح نخلط اشقر ذهبى اشقر فاتح.
ينتج اللون الرمادي "الدافئ" عن إضافة المزيد من اللون الأحمر أو البرتقالي أو الأصفر، بينما ينتج الرمادي "البارد" عن إضافة المزيد من اللون الأخضر أو الأزرق أو البنفسجي. 3 اخلط الألوان الأساسية الثلاثة. يمكنك الحصول على ما يعرف باسم "الرمادي الأساسي" عن طريق خلط الثلاثة ألوان الأساسية معًا. الألوان الثلاثة الأساسية هي: الأحمر والأزرق والأصفر. يمكنك الحصول على الرمادي الصريح عن طريق خلط كميات متساوية من الألوان، لكن يمكنك طبعًا أن تضفي ظلًا أو لمسة من ألوان مختلفة عن طريق زيادة كميتها في الخليط. يعطيك استخدام اللون الأزرق درجة باردة بينما يعطيك استخدام اللون الأصفر أو الأحمر دون إضافة كمية إضافية من الأزرق درجة دافئة. اختر نوع الرمادي الذي ترغب في الحصول عليه. يسهل الحصول على الرمادي المحايد والرمادي المكمل والرمادي الأساسي باستخدام الطلاء. لون فيراني فاتح - ووردز. يعتمد وصولك لدرجة لون مثالية على جودة ألوان الطلاء المتوافرة لديك والاستخدام المرغوب. يمكن أن يكون الرمادي المحايد طريقة رائعة لتهدئة باقي الألوان دون تغيير الظل الأساسي. يفي هذا النوع من الرمادي بالغرض عندما تحتاج إلى أنقى درجة من الرمادي بشكل عام. يفي الرمادي المكمل بالغرض إذا أردت أن تضفي لمسة دافئة أو باردة على درجة الرمادي.
ضع الألوان على الكريمة البيضاء. ضع الكمية المطلوبة من كريمة الزينة البيضاء في وعاء زجاجي ثم أضف الألوان المتاحة تدريجيًا واخلطها حتى تتجانس تمامًا. للتذكرة، خيارات الألوان المتاحة هي: الأبيض والأسود (ملاحظة: "لست" في حاجة إلى إضافة اللون الأبيض لأن كريمة الزينة بيضاء بطبيعتها). [٣] أضف ألوان الطعام السائلة عن طريق تقطيرها باستخدام قطارة العبوة. أضف ألوان المعجون أو الجل عن طريق غمس عود أسنان خشبي داخل الزجاجة ثم تحريك عود الأسنان داخل كريمة الزينة البيضاء لنقل اللون إليها. [٤] أضف اللون الأسود لتغميق اللون الرمادي. اخلط كميات صغيرة من لون الطعام الأسود مع الكريمة حتى تصل إلى درجة اللون المرغوبة. يمكنك تغميق لون كريمة الزينة باستخدام اللون الأسود، مهما كانت الألوان المستخدمة لصنع اللون الرمادي. لون رمادي فاتح. يمكنك الحصول على درجة حيوية عن طريق إضافة المزيد من الألوان الأصلية التي استخدمتها على كريمة الزينة. كلما كان تركيز الألوان أعلى كلما أصبح اللون الرمادي أسطع، لكن قد يكون ذلك صعبًا لأنك يجب أن تضيف كميات متساوية بدقة من كل لون لتجنب تغيير الظل. لوّن الرمادي بلمسة من اللون الذي يعجبك. إذا كان الرمادي صريحًا جدًا، جرّب أن تضيف كمية صغيرة من أي لون آخر لإضفاء لمسة ملونة.