الرُّقْية: العُوذة التي يُرْقَى بها صاحب الآفة؛ كالحمى والصرع وغير ذلك من الآفات. وهي جائزة إذا فعلها الإنسان لنفسه أو رقى الآخرين، إذا كانت هذه الرقية من القرآن أو السنة، وقد حكى النووي في ذلك الإجماع. أما الاسترقاء، وهو طلب الرقية من الغير، فحكمها على قولين: القول الأول: الجواز، قال ابن عبد البر: "وذهب آخرون من العلماء إلى إباحة الاسترقاء والمعالجة والتداوي وقالوا إن من سنة المسلمين التي يجب عليهم لزومها لروايتهم لها عن نبيهم ". رقية بالاذكار والادعية النبوية - موقع ( الله الشافي ) دار الرقية الشرعية - بإشراف الشيخ د. حسن بن محمد الجبيلي. القول الثاني: الكراهة: وبه قال ابن تيمية ، وابن القيم واستدلوا بحديث ((السبعين ألفاً اللذين يدخلون الجنة بغير حساب، ولا عذاب وهم الذين لا يكتوون، ولا يسترقون، ولايتطيرون، وعلى ربهم يتوكلون))، حيث أن الاسترقاء نوع سؤال، وقد جاءت النصوص بالاستغناء عن الناس. المصدر:
↑ رواه الألباني، في صحيح أبي داود، عن عبدالرحمن بن أبي بكرة ، الصفحة أو الرقم:5090، إسناده حسن.
[١٨] المراجع ↑ سورة الفاتحة، آية:1-7 ↑ سورة البقرة، آية:1-5 ↑ سورة البقرة، آية:255 ↑ سورة البقرة، آية:285 ↑ سورة البقرة، آية:102 ↑ سورة الإسراء، آية:82 ↑ سورة طه، آية:65-69 ↑ رواه البخاري، في صحيح البخاري، عن عبدالله بن عباس، الصفحة أو الرقم:6346، صحيح. ↑ رواه البخاري، في صحيح البخاري، عن عبدالله بن عباس، الصفحة أو الرقم:3371، صحيح. ↑ رواه البخاري، في صحيح البخاري، عن أبي سعبيد الخدري، الصفحة أو الرقم:2186، صحيح. ↑ رواه البخاري، في صحيح البخاري، عن عائشة أم المؤمنين، الصفحة أو الرقم:5745، صحيح. ↑ رواه البخاري، في صحيح البخاري، عن عائشة أم المؤمنين، الصفحة أو الرقم: 5675، صحيح. ↑ رواه مسلم، في صحيح مسلم، عن نافع بن جبير، الصفحة أو الرقم:2202، صحيح. ↑ رواه ابن حجر العسقلاني، في الفتوحات الربانية، عن أبي هريرة، الصفحة أو الرقم:95، صحيح. ادعيه الرقيه الشرعيه مشاري راشد mp3. ↑ رواه الألباني، في السلسلة الصحيحة، عن عبدالله بن خنبش، الصفحة أو الرقم:2995، إسناده حسن. ↑ رواه الألباني، في صحيح الترمذي، عن عبدالله بن أبي أوفى، الصفحة أو الرقم:3547، صحيح. ↑ رواه الألباني، في صحيح أبي داود، عن عبدالله بن عمرو، الصفحة أو الرقم:3107، صحيح.
السؤال: لدي أرض منحة من الدولة، حصلت عليها قبل اثنتي عشرة سنة تقريبًا. ومن وقت الحصول عليها وأنا أنوي أن أبيعها كي أستفيد من ثمنها، لأنها تقع في مكان يبعد عن مقر إقامتي خمسين كيلو مترا تقريبًا. أي في منطقة نائية. وحينما حصلت عليها لم يكن ثمنها يتجاوز خمسة آلاف ريال. ثم انتظرت، وبعد تسع سنوات من بداية ملكيتها لي جاءني شخص وطلبها مني بمبلغ عشرة آلاف ريال. فوافقت. وعندما رآها رفض الشراء. وقبل عام من الآن أي في عام 1426 طلبها شخص بمبلغ اثني عشر ألف ريال، فرفضت إلا بمبلغ خمسة عشر ألف ريال ريال. فرفض ذلك. وفي شهر رجب 1427 طلبها مني شخص بمبلغ واحد وعشرون ألف ريال فوافقت على البيع، ودفع عربوناً قدره ألفا ريال. وإلى تاريخ كتابة هذا الاستفتاء لم يعطني بقية المبلغ كي أفرغها باسمه. علماً أنها ما زالت باسمي إلى تاريخه. السؤال: هل عليها زكاة في السنين كلها؟ وكم تبلغ؟ وإذا كان عليها زكاة فهل أخرجها فوراً أم أنتظر الى أن أملك ثمنها. آخر الأسئلة في وسم والعقارات - سطور العلم. أم ماذا أفعل؟ الإجابة: فجوابًا عن سؤالك المسطور أعلاه: فإن زكاة العقارات ( الأراضي والدور وغيرها) لها حالتان: الحالة الأولى: إن كنت قد اشتريت الأرض وأنت لم تنوِ بها التجارة، ولا أعددتها لذلك، ولكنك تملكتها بنية اقتنائها، ثم بدا لك بعد ذلك بيعها لأي سبب كان؛ فلا تجب عليك الزكاة فيها في تلك الحال، إلا إذا بعتها وحال الحول على الثمن وهو بيدك (أي: مضى عليه سنة كاملة)، أو استخدمته في التجارة، ففيه زكاة تلك السنة، مع ضم ما لديك من نقود أخرى أو عروض تجارة إليه.
(ب) إنشاء مزارع للأسماك. ويحظر بغير ترخيص من الجهاز استغلال جزر البحيرات وبواغيزها ومراحاتها فى رعى الماشية وصيد الطيور. وتحدد اللائحة التنفيذية شروط وإجراءات إصدار الترخيص.
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن: 2 ( الأعضاء 0 والزوار 2) تعليمات المشاركة لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة لا تستطيع الرد على المواضيع لا تستطيع إرفاق ملفات لا تستطيع تعديل مشاركاتك BB code is متاحة الابتسامات متاحة كود [IMG] متاحة كود HTML معطلة Forum Rules الانتقال السريع