أصول يزيد الراجحي ترجع أصول يزيد الراجحي وعائلة الراجحي بوجه عام إلى منطقة القصيم (البكيرية)، حيث يعود نسبه إلى قبيلة بني زيد، ولد ونشأ بالرياض وبدأ حياته العملية في سن مبكرة حين عينه والده عام 1998 مراقباً لمكتب الأملاك الخاصة، ثم مديراً عاما لها في جميع أنحاء المملكة في 2004 م، وتدرج يزيد الراجحي بعد ذلك في عدد من المناصب الرفيعة حتى أصبح واحدًا من رجال الأعمال المعروفين، وفي عام 2007 م أسس فريق يزيد للسباقات وشارك بصفة رسمية في بطولة الشرق الأوسط للراليات عام 2008 م، ثم بعد ذلك بطولة العالم فئة (WRC2) عام 2012 م، ثم كأس العالم للراليات الصحراوية عام 2014.
وثق وليد الدواس "الخوي" القديم لسائق الراليات يزيد الراجحي عبر حسابه على سناب شات اللحظات الأولى لتسليم الوجه الجديد على مواقع التواصل ويدعى "أبو أحمد" هدية فاخرة. وفي بداية الفيديو يظهر وليد الدواس برفقة "أبو أحمد" وهما يتوجهان للرياض لتسليم الجائزة للأخير. وبعد وصولهما معرض السيارات المتواجدة به الهدية أخبر الدواس، أبو أحمد باختيار هديته، وقرر الدواس أن يقوموا بالسير وعندما يقفوا بجانب سيارة تكون هذه هي هدية أبو أحمد. وبالفعل بدأ الدواس في اتخاذ خطوات بين السيارات برفقة أبو أحمد حتى توقفا أمام سيارة "نيسان باترول" وتظهر الصدمة والدهشة على وجه أبو أحمد، ويبلغه الدواس أن السيارة هدية من يزيد الراجحي ليقوم الأخير بشكره. من جانبه قدم الدواس هدية خاصة به لأبو أحمد وكانت عبارة عن "شيك" بـ 50 ألف ريال، ثم بدأ الأثنين في التحرك لمغادرة الرياض بالسيارة الجديدة. وعلق عدد المشاهدين على الفيديو ، حيث قال أحدهم: "يالربع أحد يشوف لنا يزيد الراجحي يعطيني لو الأكسنت راضي". وأضاف أحدهم: " ودي ألقى يزيد الراجحي في مشكلة وافزعله وأسوي نفسي ما أعرفه أشهد بالله بصير بورسلي". ابو يزيد الراجحي يخرج من. وتابع أخر: " كل كم شهر يطلع لنا يزيد بشيء يلفت الانتباه مدري علشان ما عاد أحد يعطيه وجه مثل قبل أو يدور المديح والثناء من الناس".
نشرت صحيفة " express" موضوعا، اليوم الأربعاء 23 مارس، حول الفحص المقطعي الجديد الذي كشف عن مفاجأة في جمجمة الملك الشاب توت عنخ آمون. وقام الباحثون بتجريد توت عنخ آمون من عظامه، وتسخير بيانات مهمة حول تركيبته الجسدية باستخدام أحدث الفحوصات التصوير المقطعي. وابتكرت د. كارولين راندو عالمة الآثار البيولوجية في الطب وفريقها، إعادة بناء لجسد الملك توت عنخ آمون، حيث أنهم قشروا "شرائح" بحثًا عن أدلة مهمة. شكل الجمجمة الطبيعي في وثيقة التأمين. وقالت د. كارولين راندوـ خلال فحص جسد الملك الشاب، إنها لاحظت الشكل غير العادي لرأس توت عنخ آمون ، مضيفة: "أنه يتمتع بشكل جمجمة مميز تمامًا، لديه جمجمة طويلة جدًا مقارنة بمعظم الأشخاص الذين يعيشون اليوم، والذين ربما يكون لديهم جمجمة أكثر منتفخة. " وأوضحت راندو، أن شكل الجمجمة غير العادي كان سمة في عائلة الملك توت عنخ آمون فربما تكون هذا وراثة في عائلتهم أو بسبب زواج الأقارب كان شكل الجمجمة مختلف. اقرأ أيضا: موقع أجنبي ينشر صور بنات الملك توت عنخ آمون| صور وأكدت الأبحاث، أن كان زواج الأقارب سائدًا بين العائلات المالكة في مصر ومعظم العائلات المالكة حول العالم، و بسببه عاني الكثير من الاضطرابات الخلقية.
الأنف يخرج الأنف من منتصف الوجه ، ويسمح الأنف بالرائحة والتنفس ، الأنف الخارجي هو مكون مرئي للوجه ، ينحرف ويسمح بدخول تجويف الأنف ، وهو يتألف من عظام الأنف والغضاريف التي بها فتحتان تسمى فتحتي الأنف ، خلف الأنف يوجد تجويف الأنف ، يفصل بينهما الحاجز الأنفي ، الشرايين الرئيسية التي تغذي الأنف هي الشرايين الوجهية ، والوريدية ، والبلاط الأكبر ، والشرايين العينية. شكل الجمجمة الطبيعي Archives - شبكة عالمك. العين يحيط بالأنف هيكلان تشريحيا يسمى العينان ، تتكون كل واحدة من مقلة معلقة داخل مقبس عظمي داخل الجمجمة ، يدعى المدار ، مقلة العين نفسها لديها تشريح معقد للغاية من أجل الرؤية ، بشكل عام ، تتكون من ثلاث طبقات تغلف حجرتين مليئة بالهلام يتم تعليق العدسة فيها. هناك أيضًا العديد من أدنيكس العين eye adnexa التي تحمي مقلة العين بشكل أساسي ، كما تساعدها على الحركة وأداء وظائفها ، تلك هي الجفون والملتحمة والجهاز الدمعي والعضلات السبعة خارج العين. الشريان الرئيسي الذي يزود العين هو الشريان العيني ، في حين أن الأعصاب الرئيسية هي العصب البصري (CN II) ، محرك العين (CN III) ، trochlear (CN IV) ، ثلاثي التوائم (CN V) ، والأعصاب القحفية (CN VI) ، يصلون إلى العين عبر ثلاثة ثقوب تقع في الجدار الخلفي للمدار.
هز رأس الطفل حذر «فتحي» من هز رأس الطفل ولمس رأسه، وذلك لأن هز الرضيع ذهاباً وإياباً بسرعة، يجعل مخ الطفل يتحرك داخل الجمجمة بشكل متناقض أو عكسي، وعندها تتدمر اﻷوعية الدموية الموجودة داخل وحول المخ، فتنزف في المساحة الفارغة بين المخ والجمجمة، وهذا يجعل الطفل عرضة لأمراض خطيرة.