آخر تحديث: 5 أكتوبر 2020 - 12:07 م بقلم: جبار الياسري حق العراق وحقوق العراقيين الذي تكالب عليه الأعداء وغدر به أخوة يوسف … كسائر الأمم والشعوب التي نكبت وتعرضت للإعتداء والغزو والاحتلال والتآمر بمساعدة طرف ثالث أو طابور خامس … لم ولن تسقط بالتقادم وما ضاع حق وراءه مطالب!
قائل ماضاع حق وراءه مطالب هو: الرسول صلى الله عليه وسلم
اذا أردنا لمصرنا خيرا، فإن أول ما نوليه عنايتنا واهتمامنا ، هو كيفية تطبيق القانون على الجميع دون استثناء ، وألا يتخذ بعضنا من وظيفته حصنا يتدرع به ، وعصا يبطش بها خلق الله فى أرضه. لا بارك الله فى قوم ضاع الحق بينهم. الهيبة الرد - ما ضاع حق وراءه مطالب الحق لا يموت ولو طال الزمان! - YouTube. الله ينصر الدولة العادلة وإن كانت كافرة ، ولا ينصر الدولة الظالمة ولو كانت مؤمنة. آن الأوان لنصرة الحق حتى لو كان الحق للضعيف ضد القوى وآن الأوان تلبية طلبات الشعب فى أقل حقوقه حتى يبارك الله لنا فى مصر. تحيا مصر واللهم أرشد ولاة أمورنا طريق الحق وتحقيقه
كما انتفضت عدّة أوساط حزبية وشعبية إسبانية ضدّ انقلاب الحكومة على الشرعية الدولية وسقوطها في الفخ الذي نصبه المغرب لترسيخ احتلاله للإقليم الصحراوي الذي تقر الأمم المتحدة بأنّه يمثل واحدا من الأقاليم المعنية بتصفية الاستعمار في العالم. لا شك أنّ قرار سانشيز باطل لأنّه يمنع حقّ استفتاء تقرير المصير عن الصحراويين ويدعم حلا أحاديا فصّله المغرب المحتل على مقاسه، وبالرغم من الصّدمة التي أحدثها هذا القرار، يمكن اعتباره لا حدث تماما مثل إعلان ترامب الذي انحاز للاحتلال المغربي، فموافقة رئيس الحكومة الاسبانية على مؤامرة الحكم الذاتي وقبله الاعتراف المزعوم للرئيس الأمريكي السابق، هي بالأساس مواقف شاذة لا تعني إلا أصحابها، ولن تغير شيئا من طبيعة النزاع الصحراوي المغربي الذي تتولى الأمم المتحدة حله بعيدا عن المساومات والصفقات والابتزاز. في الواقع من السذاجة الاعتقاد بأنّ تسوية قضايا الاستعمار والنزاعات تتم بقرارات أحادية يفرضها طرف على طرف آخر، أو بصفقات تعقد في جنح الظلام، إذ لا يمكن أبدا أن يركب الباطل الحق أو يدوس عليه، بل على العكس تماما، لهذا ليس من حق سانشيز أو ترامب أو غيرهما منح الصحراء الغربية للاحتلال المغربي، والحجر على الشعب الصحراوي الذي هو المخول الوحيد لتقرير مصيره وتحديد مستقبله الذي لا يمكن أن يكون غير الاستقلال.
حيا أمين سر "اللقاء الديموقراطي" النائب هادي ابو الحسن، المعلمين "الذين لم يبخلوا بعطائهم التربوي في أحلك الظروف وصبروا على حقوقهم لأنهم يؤمنون برسالة التعليم في بناء الفرد والأسرة، التي هي نواة المجتمع والوطن".
سادساً: معلم التربية البدنية من الساعة السابعة تقريباً وهو يقف في الشمس لأداء حصصه وفي الفسحة يكون مشرفاً ومنضماً لدوري المدرسة بشتى أنواعه سواء قدم أو طائرة أو سلة حسب خطته للنشاط الداخلي بالمدرسة اضافة لكونه عضواً في أكثر لجان المدرسة لعلاقته الحسنة بجميع الطلاب وتأثيره عليهم. هذه بعض أعمال معلم التربية البدنية وما يقوم به في المدرسة ودوره كمعلم وتربوي ومعالج في آن واحد. وعلى ما يبدو ان الأخ راشد الفوزان معلوماته قديمة فلقد حُسن الكادر الطبي منذ أكثر من سنتين وأصبح أول مربوط في راتب الطبيب المقيم وليس الاستشاري أكثر من «تسعة آلاف ريال» في المستوى الأول الدرجة الأولى، والمعلم المستوى الخامس الدرجة الأولى (٨٠٢٥ ريالاً) طبعاً مع اضافة بدل غلاء المعيشة لكليهما. ويتضح للقارئ أن الكاتبب على سوء تفاهم مع شخص يعمل معلم تربية بدنية وقام بصب غضبه على معلمي التربية البدنية جميعاً لأنه والله أعلم لا يملك جرأة... جريدة الرياض | بطولات المشاغبين والمشاغبات في الفصول.. ظاهرة تحول المدارس إلى ساحة معركة!. وقوله (ان المقارنة ليست تقليلاً لأحد) أقول: فماذا بقي؟! وأخيراً وليس آخراً أحب أوضح ان هذه ليست مقارنة ولا دفاع لاختلاف مرجع كل من الطرفين واختلاف نوعية العمل والتخصص والهدف من كل تخصص فأين ما تسميه مقارنة هداك الله.. وشكراً.. أخوكم/ خالد بن محمد السلوم معلم التربية البدنية بمتوسطة الإمام فيصل بن تركي
ثانيا غياب الرقابة الأسرية عن تربية الأجيال تربية سليمة منذ الصغر وهي التربية السليمة منذ البذرة الأولى فكثير من السلوكيات تهمل في الصغر وتستمر معهم، كالاعتراف بحق الكبير في التقدير وعدم تجاوزه مثلا، قلة وجود أخصائيات اجتماعيات في المدارس لحل مشاكل الطالبات وتنفيس الضغوط التي يمرون بها والرفع من مستوياتهن التعليمية لبناء مجتمع راقٍ، وأخيراً ذكرت عاملاً مهماً وهو تعدد القنوات التي لها تأثير فكري على الأجيال. تخصيص مادة تربية سلوكية الأستاذ خالد الشليل مدير عام الإبداع لتدريب والتنمية قال إن أهم أسباب قلة احترام المعلمات من قبل الطالبات، هي ضعف المعلمة وإخفاقها لبناء صورة حازمة لها من بداية العام أو من بداية عملها بالتدريس وأضاف الشليل أن ضعف إدارة المدرسة بتوجيه وتربية الطالبات لاحترام المعلمات وكذلك إخفاقهن في إيقاع الجزاء أو الإنذار للمستهترات. وأشار إلى إن إخفاق وزارة التربية التعليم في تشريع أنظمة تحافظ على كرامة المعلمات، بل أصبحت المعلمة مدانة في أغلب القضايا، وكذلك عدم تخصيص مادة تربوية تعلم الطالبات الاحترام للكل بدأ من الدين والوطن والكبار والوالدين والمعلمات ومرورا بالجمادات والحيوان.