نبض الحياة الحلقة 29 - حسن جاب حبيبته البيت - YouTube
نبض الحياة الحلقة 20 - اللحظات الأخيرة قبل انفجار القنبلة - فيديو Dailymotion Watch fullscreen Font
تصنّف الممثلة التركية الجميلة ياسمين أوزيلهان الشهيرة بإيلا بطلة مسلسل "نبض الحياة"، بأنها من الممثلات الأكثر أناقة، إذا لا تزال تخطف الأضواء رغم اعتزالها التمثيل منذ سنوات حيث تعيش حياةً أسرية هادئة كسيدة مجتمع متفرغة لتربية ابنتيها من زوجها رجل الأعمال التركي الشهير عزت أوزيلهان، الذي يمتلك مستشفى كبير خاص من ضمن مشاريعه الناجحة. مسلسل نبض الحياه 54. فقد دخلت ياسمين مجال التجارة بافتتاحها بوتيك لملابس الأطفال الفاخرة في اسطنبول، وشوهدت تتنقل كعادتها وهي بكامل أناقتها، وترتدي خاتم سوليتير يصل ثمنه إلى ربع مليون دولار، بالإضافة إلى ارتدائها مجوهرات تحمل توقيع ماركات عالمية من بينها ساعة يد نسائية ثمنها 42 ألف يورو. وتصل قيمة كافة مجوهراتها التي ترتديها إلى 325 ألف دولار أمريكي، وهو ما جعل الصحافة التركية تعلّق قائلة إن الممثلة تسير بثروة متنقلة. تابعوا أيضاً: أخبار المشاهير على مواقع التواصل الإجتماعي عبر صفحة مشاهير أونلاين ولمشاهدة أجمل صور المشاهير زوروا أنستغرام سيدتي ويمكنكم متابعة آخر أخبار النجوم عبر تويتر "سيدتي فن"
و ثانيا زنان الفتاة الطموحة العصبية و قليلا انانيا جاءت من الريف الى إسطنبول للعمل بنفس المشفى و منه ستقع هي في حب الدكتور سوات جراح القلب المعروف. و نذكر ايضا المتدربين الرئيسين كذلك حسن المدلل الساذج الذي هو معجب بايلا و ايضا هناك قدراللتي كانت عارضة ازياء لتكسب المال و براق الشاب الوسيم اللعوب فسيقعان في حب ببعضهم و تترأس المتدربين الدكتورة فكرات و التي ينادونها " القستابو" لصعوبتها و حدتها و التزامها في عملها. نجوم المسلسل التركي نبض الحياة Doktorlar Gözde Mukavelat جوزدا موكاولات Devrim Nas داوريم ناس Kutsi كوتسي معلومات عن المسلسل التركي نبض الحياة Doktorlar تصنيف المسلسل: دراما الكاتب: Ebru Hacioglu المخرج: Merve Girgin تاريخ إنتاج المسلسل: 28 أيلول 2006 شركة إنتاج المسلسل: Medyapim
نبض الحياة - Nabad Alhaya - القسم 54 - فيديو Dailymotion Watch fullscreen Font
الموقع العربي الاول للمسلسلات، الافلام وبرامج التلفزيون
بسم الله الرحمن الرحيم يا ايتها النفس المطمئنة ارجعي الى ربك راضية مرضية فأدخلي في عبادي وادخلي جنتي صدق الله العلي العظيم امي الحنونة … اليوم … ها قد مر عام كامل على رحيلك عنا ومغادرتك الدنيا ملتحقة الى جوار ربك الكريم مطمئنة النفس والضمير بعد سنوات عمرك التي جعلتي منها محطات للخير والاحسان والصلاة والتسبيح لنيل رضى الله الواحد الاحد. نعم … عام مضى بأيامه ونهاراته ولياليه الموحشة الكئيبة الحزينة فقدت فيها الحضن الدافئ الذي كنت الجأ اليه لاشكو له همومي واوجاعي … ولفني وخيمت عليً فيها اجواء ظلام البعد والفراق الذي ترك بصماته ومسحة الحزن التي لصقت بكل جوارحي وابت ان تغادره بالرغم من تجلدي بالصبر الجميل والايمان بقضاء الله سبحانه الذي لا مرد له … احمده حمد الشاكرين في كل لحظة التي لا يحمد فيها على مكروه سواه. لقد خذلتني كلماتي ماذا اقول واكتب في ذكراك … مهما اسطر لن اعطيك حقك … انزويت باوجاعي وحرقتي التي لا تطفأها كل دموعي الساخنة المنهمرة على وجهي … وحسرتي على فراقك الذي لا يسد فراغه كل ما تحمله الدنيا استنفز مشاعري وكلماتي تهرب مني … استدعيها فلا تستجيب فاختنق بعبرتي يعتصرني الحزن وتندحر شجاعتي امام هذا المشهد المحزن ويدور بي اليأس في استرداد جزء يسير من ايامك فتطول ساعات انتظاري حتى امزق ستارها بأيات الاستغفار والايمان بقضاء الرب الواحد الاحد واليقين بأن كل الخلق راحلون مهما طال بهم الزمن ويبقى وجه الخالق الكريم.
كان الحبُّ كبيرًا في قلبك يا والدي، كان العطف نهرًا ينهل منه كل محتاج، كنتَ تنير الدّرب يا والدي بالدعاء إلى رب السماء أن يحفظنا وإخوتي، ولكن منذ عام توقّف صوتك يا حبيبي وماتت أحلامنا السعيدة. مرّ عام على رحيلك والذكرى توجع القلوب، فالفقد عظيمٌ يا والدي الحبيب، والجرح ليس له طبيب.
رحم الله والدك وأدخله الجنة، هناكَ العديد من العبارات التي يُمكنك كتابتها رثاءً ووفاءً لأبيك، وأذكر لك منها الآتي: لا أنسى يا والدي قبل عام عندما جاءنا الخبر الأكيد عن وفاتكَ وانقضاء أجلك، لا أنسى كم ذرفنا من الدموع الحارقة على فقدانكَ. والدي الحبيب منذ عام وأنا أدعو لك كل يوم بالرحمة والمغفرة، وها أنا الآن أجدّد تلك الذكرى الأليمة بالدعاء والابتهال إلى الله عز وجل أن يظلك تحت رحمته إلى يوم يُبعثون. لن أنساكَ يا والدي، ولن أتوقّف عن الدعاء لكَ ما دمتُ حيًّا، وإنني لأرجو الله أن يرحمكَ رحمةً واسعةً. والدي الحبيب فارقْتَنا منذ عام، ولكن الجراح ما زالت تنزف، وكأنّ ذلك اليوم الأليم يجدّد صداه كل يوم، ويوقع في قلوبنا من الأسى ما لا يمكن لقلبٍ احتماله. في ذلك اليوم الذي جاءنا فيه خبر وفاتك، ماتت أرواحنا واشتعلت في قلوبنا نيرانٌ لا تهدأ، تخبر الكون أنّ الجرح عميق، ولا شيء يشفيه إلا رجوعك وهذا محال. والدي الحبيب يا صاحب القلب العطوف مرّ عامٌ على رحيلك، ولا شيء يعوضنا عن ذلك الغياب الذي جعل ليالينا سوداء قاحلة، يظللها الغياب بظلالٍ قاتمة يستحيل فيها الضياء. يا حبيبًا كان للآباء نورًا يقتدون بضيائه، ويسيرون على نهجه وخطاه، يتعلمون منه الحب والعطف والحنان، أدعو الله أن يمدك بالنور في قبرك، وأن يرحمك رحمةً واسعة.