الرئيسية / سلايد شو / الدكتور رائد الشبول "الرجل المناسب في المكان المناسب" 13 مايو، 2020 سلايد شو, هرمنا 4, 115 زيارة هرمنا – عندما تحدثوا بأن الرجل المناسب في المكان المناسب لغد أفضل، فهم صدقوا ذلك، والدكتور رائد الشبول مدير المركز صحي عمان الشامل أكبر دليل، فهو يستحق الاشادة والثناء على الجهود الجبارة التي يبذلها في خدمة الوطن والمواطنين الذين يراجعون المركز لإنجاز معاملاتهم ،حيث يتفاجئ المراجعين بأن الدكتور الشبول النشيط والمعطاء، يقوم بمتابعة المعاملات بنفسه ويتواصل مع المراجعين ويقدم كافة التسهيلات الممكنة التي تحقق الفائدة للمواطن ضمن القانون والتعليمات الناظمة. ما دفعنا للكتابة هو أننا لم نعتد كثيرا في تلك المؤسسات ، أن نجد المسؤول يتجول في الممرات ويتابع كافة مطالب المراجعين دون مللّ أو كللّ، فهو وكادره يؤمنون بأن خدمة المواطن الأردني، شرف ومسؤولية يجب أن يؤديها بأمانة وإخلاص وكما يؤمنون بأن النجاح لا يمكن أن يتحقق إلا باتباع سياسة الباب المفتوح والاستماع إلى احتياجات المواطنين مباشرةً. ربما شاء القدر لأن يولّد هذا الوطن الحبيب صغيراً بحجمه الجغرافي وموارده ، ولكن انعم الله عليه بأبناء الوطن أصحاب الكفاءة.
اختار المؤتمر الطبي العالمي الرائد للقلب والأوعية الدموية "يورو بي سي آر" الجراح العراقي المعروف الدكتور طالب خير الله مجول لإجراء اثنتين من أكثر عمليات القلب خطورة وذلك من خلال بث حي مباشر عبر الأقمار الصناعية للمؤتمر في العاصمة الفرنسية باريس في 26 أيار الجاري. ويعمل الدكتور مجول حاليا رئيسا لقسم قسطرة الشرايين في مركز دبي للقلب بمستشفى دبي بعد ان هاجر من العراق اثر اعمال العنف التي طالت الاطباء بعد غزو العراق عام 2003. وكان الدكتور طالب خير الله مجول يعمل اخصائيا في جراحه القلب والشرايين في مستشفى عدنان خير الله في مدينه الطب في بغداد قبل تركه العراق. ويقوم مجلس مديري المؤتمر الذي يحضره حوالي 15 ألفا من أخصائيي واستشاريي أمراض القلب من كافة أنحاء العالم كل عام باختيار 15 فقط من أكبر المؤسسات والأطباء من مختلف أنحاء العالم للمشاركة وعرض إمكاناتهم وكفاءاتهم العلمية والجراحية من خلال جلسات الحالة التي يتم بثها على الهواء مباشرة. الدكتور رائد ابو طالب حضورياً وتبدأ رحلة. وأعرب الدكتور خير الله مجول عن سعادته بالمشاركة في هذا الحدث الأكثر ترقبا في مجال القلب كل عام، مشيراً الى ان العمليتين اللتين سيقوم بإجرائهما تتميزان بالتعقيد والخطورة.. منوهاً بأنهما في حقيقة الأمر ليستا من العمليات النادرة في المركز حيث يتم إجراؤهما بشكل أسبوعي.
تجنب سيدنهام تشريح الجثث والفحص الدقيق للعمل الداخلي للجسم للبحث عن الآليات الداخلية وأسباب الأعراض. لذلك لم تحدث نهضة في علم الأمراض التشريحي والدراسات المعملية إلا بعد القرن الـ17، بقيادة جيوفاني باتيستا مورغاني، والذي يعتبر أبو علم الأمراض التشريحي. أصبحت الدراسات المعملية مهمة بشكل متزايد، مع مساهمات أطباء مثل الطبيب الألماني روبرت كوخ في القرن الـ19. طلاب الطب البشري في جامعة دمشق يشتكون.. وعميد الكلية يُوضِّح – جريدة البعث. شهد القرن الـ19 نهضة الطب الباطني الذي امتزج باستخدام الدراسات المعملية والاختبارات السريرية. درس العديد من الأطباء الأمريكيين الطب الباطني في ألمانيا في مطلع القرن الـ20 وأحضروا ذلك التخصص للولايات المتحدة. ولذلك تم تبني مصطلح الطب الباطني الذي كان موجودًا بالفعل في ألمانيا. دور الأطباء الباطنيين أخصائيو الطب الباطني هم أطباء متخصصون مدرَّبون على التعامل خصيصًا مع الحالات المعقدة أو الأمراض الجهازية المتعددة التي قد لا يكون الطبيب المتخصص في علاج أمراض العضو الواحد غير مدرب على التعامل معها. قد يُطلب منهم التدخل في الحالات ذات الأعراض غير المتمايزة التي لا يمكن للطبيب المتخصص في أمراض العضو الواحد التعامل معها، مثل ضيق النفس، أو الإعياء، أو فقد الوزن، أو ألم الصدر، أو الارتباك، أو التغير في درجة الوعي.
واعتقد أن علم المحاسبة لم يقدم حل عملي لهذه المشاكل ، وإنما جاء الحل من مهنة المحاسبة نفسها ، فكأن المحاسبة بدأت كمهنة ثم تطورت إلى علم ثم بدأت المهنة تطغى على علم المحاسبة مرة أخرى فمنذ أوائل السبعينات حينما تأسـست حينما تأسست لجنة معايير المحاسبة الدولية في 29 يونيو 1973 لتصدر معايير محاسبية يتم تطبيقها على النطاق الدولي ، حيث ظهر أول معيار محاسبي دولي عام 1975 وكان عنوانه( الإفصاح عن السياسات المحاسبية) كان بداية لتدخل مهنة المحاسبة في تطوير المحاسبة كمهنة أوضح من تدخل عـلمـاء المحاسبة في تطويرها نحو خدمة المجتمع.