يذكر خبراء الأرصاد الجوية إمكانية حدوث العديد من حالات الشذوذ المناخية والظواهر المتطرفة، بما في ذلك الأمطار الغزيرة التي لا تظهر في التنبؤات بعيدة المدى. يحذر خبراء الأرصاد الجوية من ضباب كثيف فيما يتعلق بظواهر الأرصاد الجوية؛ فمن وقت لآخر (من الساعة 5 صباحًا حتى 7 صباحًا) يحدث ضباب كثيف على عدة طرق من وإلى القاهرة الكبرى والوجه البحري والساحل الشمالي ومدن القناة ووسط سيناء وشمال مصر. مستوى الرطوبة وفقًا لوكالة الأرصاد الجوية اليابانية، تصل الرطوبة في القاهرة الكبرى والوجه البحري إلى 86٪ وتنخفض إلى 30٪، أعلى نسبة رطوبة في الساحل الشمالي 90 درجة وأدناها 40 درجة. في شمال الصعيد، تبلغ الرطوبة العظمى 40 والصغرى 25، والرطوبة العظمى في جنوب الصعيد 30 والصغرى 15. درجة الحرارة المتوقعة يوم الثلاثاء وبخصوص درجة الحرارة المتوقعة ، قالت السلطات: درجة حرارة القاهرة: الحد الأقصى 23، والحد الأدنى 15. درجات الحرارة في الإسكندرية: عالية 21، منخفضة 15. الفا بيتا | خلافات عدة متوقعة في مؤتمر «كوب ـ 26». درجة الحرارة في أسوان: العظمى -31 درجة والصغرى -13. درجة حرارة كين: 27 درجة كحد أقصى، و12 درجة كحد أدنى. درجة حرارة شرم الشيخ: 27 كحد أقصى و15 درجة صغرى.
كذلك فإن هناك مسألة الطاقات المستدامة النظيفة (من دون الانبعاثات). فهل هي محصورة بالطاقة الشمسية والرياح؟ وماذا عن الوقود الهيدروكربوني النظيف (الخالي من الانبعاثات)؟ وماذا عن الطاقة النووية؟ هناك وجهات نظر متعددة بخصوص تحديد الطاقات النظيفة. والسؤال الأساسي هنا: هل تفي طاقة الرياح والطاقة الشمسية بالطلب العالمي على الطاقة كله؟ والجواب -كما أخذ يتضح بعد الجائحة- أن هناك طلباً متزايداً على النفط والغاز. الأرصاد تكشف حالة الطقس في رمضان وتحذر من الحالات المتطرفة - ثقفني. وهناك، من جهة أخرى، النقاش حول إمكانية استعمال الطاقة النووية (النظيفة الخالية من الانبعاثات أيضاً). ويكمن التحدي في وجود حركات ناشطة في الدول الصناعية تحاول الحد من استعمال الطاقات النظيفة المتمثلة بالرياح والطاقة الشمسية، دون الوضع في الحسبان ما هو لازم ضروري لتوفير طاقات نظيفة وافية لدول العالم جمعاء، ناهيك من احتياطات الثروات الطبيعية الضخمة والمصانع والمنشآت والبنى التحتية المتوفرة عند كثير من الدول النفطية والغازية التي يمكن أن تنتج -وقد بدأ بعضها فعلاً إنتاج- الطاقة النظيفة. والأمر نفسه ينطبق على إنتاج الطاقة النووية النظيفة، كما تخطط فرنسا لذلك مستقبلاً. نقلا عن الشرق الأوسط
أعلن المركز الوطني للأرصاد في تقرير عن طقس السعودية اليوم الأحد، انخفاض درجات الحرارة تدريجيًا على مناطق الجوف والحدود الشمالية وتبوك وحائل. وأوضح المركز الوطني للأرصاد عبر موقعه الإلكتروني في تقريره عن طقس السعودية اليوم أن السماء تكون صحوة إلى غائمة جزئيًا على مناطق جازان، عسير، الحدود الشمالية، الجوف وتبوك. وأشار تقرير طقس السعودية إلى تكوّن الضباب على أجزاء من سواحل البحر الأحمر والخليج العربي في الصباح الباكر، وتنشط الرياح السطحية على الجزء الشمالي من البحر الأحمر. ولفت التقرير إلى أن حركة الرياح السطحية على البحر الأحمر ستكون شمالية غربية إلى شمالية على الجزء الشمالي بسرعة 25-50كم/ساعة وتكون جنوبية غربية إلى شمالية غربية على الجزء الجنوبي والأوسط بسرعة 15-35 كم /ساعة. وارتفاع الموج من نصف المتر إلى متر ونصف المتر على الجزءين الأوسط والجنوبي ومن متر إلى مترين يصل إلى ثلاثة أمتار على الجزء الشمالي وحالة البحر خفيف إلى متوسط الموج على الجزءين الأوسط والجنوبي ومتوسط الموج على الجزء الشمالي. فيما تكون حركة الرياح السطحية على الخليج العربي شمالية غربية على الجزء الغربي بسرعة 20-40 كم/ساعة وجنوبية شرقية على الجزء الشرقي بسرعة 10-30كم/ساعة، وارتفاع الموج من متر إلى متر ونصف المتر، وحالة البحر خفيف إلى متوسط الموج.
50 درجة مئوية، قياساً بمعدل ما قبل العصر الصناعي». وتضيف دورية «بوليتكو» أن الاتحاد الأوروبي يدعم وجهة نظر شرما حول الهدف المبتغى من «كوب - 26»، وهو «المحافظة على 1. 50 درجة»، كما تدعمه الدول المتأثرة سلبياً بارتفاع الانحباس الحراري. أما الدول المعارضة ذات الانبعاثات العالية، مثل الصين، فتعارض «اتفاقية باريس» على محورية «1. 50 درجة مئوية». وتضيف «بوليتكو» أن «نجاح أو إخفاق (كوب - 26) سيعتمد على هذا الأمر»، وكذلك مدى نجاح «اتفاقية باريس» نفسها. وصرح شارما، بعد كلمته في باريس، إلى «بوليتكو» بأن «(اتفاقية باريس) واضحة جداً»، وأن الدفع بزيادة الانحباس الحراري 1. 50 درجة مئوية «هو أساس اتفاق غلاسكو». ومن جانبه، صرح فابيوس إلى «بوليتكو» بأن «هدف 1. 50 درجة مئوية كان أمراً طموحاً، وأن (اتفاقية باريس) سيتم العمل بها إذا لم يتم تحقيق هذا الهدف». وأضاف لدورية «بوليتكو» أنه «منذ (اتفاقية باريس)، وضح كثير من العلماء أن 1. 50 درجة مئوية هو الحد الأقصى... لكن لنضع هذا الأمر جانباً الآن. يجب أن نضع في الحسبان أن الأمر الأهم هو اتخاذ خطوات عملية، وأن تنفذ الدول ما تعهدت به». وبالفعل، فإن تفسير ما تعهدت به الدول سيشكل محوراً مهماً في محادثات غلاسكو.