قررت وزارة التعليم السعودية اليوم، عددا من التنظيمات الخاصة والترتيبات الأولية بعودة التعليم حضورياً، للعام الدراسي المقبل 1443هـ، وفق ما تتفق عليه وزارتا الصحة والتعليم.
موعد بدء أنشطة تهيئة العودة الحضورية للمدارس وبدأت إدارات التعليم تنفيذ الأنشطة بداية من الأسبوع الحالي (السادس) عن بُعد، وهذا عبر منصتي «روضتي» و«مدرستي». وستظل هذه الأنشطة ممستمرة على التوالي حتى نهاية الأسبوع السابع، والذي ستتم من خلاله إعداد البرامج وتنفيذها حضوريًا في مدارس التعليم العام. كلمة عن العودة الحضورية للاذاعه المدرسية - شبكة الصحراء. أهداف أنشطة تهيئة العودة الحضورية للمدارس وتهدف الأنشطة إلى رفع دافعية الطلبة وزيادة حماسهم واشتياقهم للعودة الحضورية، وتطلعهم إلى رؤية معلميهم وزملائهم داخل المدرسة، إلى جانب مراعاة الاندماج التدريجي للطلبة في مدارسهم، بما يضمن الاستقرار النفسي لهم مع معلميهم داخل المدرسة، وذلك عبر التكامل الفاعل بين الأسرة والمدرسة. ض٠٠برÙا٠ج اÙتÙÙئة ÙÙعÙدة اÙØضÙرÙØ©.. 22 Ùشاطا٠تÙعÙÙا٠ÙترÙÙÙÙا٠تÙتظر عÙدة Ø·Ùبة اÙ٠رØÙتÙ٠اÙابتدائÙØ© ÙرÙاض اÙأطÙاÙØ ØªÙÙØ°Ùا إدارات اÙتعÙÙ٠ب٠Ùاط٠ÙÙ ØاÙظات اÙÙ Ù ÙÙØ©. — Ùزارة اÙتعÙÙÙ - عا٠(@moe_gov_sa) January 18, 2022 قد يعجبك أيضاً
الطريق الثّاني: العودة الجزئيّة إلى المدرسة تُشكّل العودة الجزئيّة إلى المدرسة خيارًا من الخيارات المتاحة، والمتداولة في الإعلام وبين النّاس، كما أنها من الموضوعات التي كثر عنها الحوار، بسبب الخوف من حدوث أي ارتفاعات مفاجئة في معدل الإصابات بفيروس كورونا، وانتشاره لدى الطلاب والمعلّمين، ما سيعيد وضع التعليم إلى المربع الأوّل عند بداية الجائحة. ومن هنا جاء طرح فكرة العودة الجزئيّة، بصفتها الطريقة الأكثر أمانًا، وحفاظًا على صحّة القطاع التعليميّ، وجميع مكوّناته دون استثناء. تُطبِّق العودة الجزئيّة إلى المدرسة نمط التعليم المتمازج؛ أي من خلال الجمع بين الدراسة داخل الغرفة الصفّيّة في أيّام معيّنة، والتعليم عن بُعد في المنزل في أيّام أخرى، والذي قد يساهم في الحدّ من عدوى الإصابة بفيروس كورونا داخل المدارس. عبارات عن العودة للمدرسة 2022 اجمل عبارات عن العودة للمدارس - دروب تايمز. ولكن في المقابل يواجه هذا الطريق في العودة مجموعة عوائق، لعل أهمّها: صعوبة مشاركة الكثير من الطلاب في متابعة دروسهم خارج المدرسة، بسبب عدم امتلاكهم الأدوات المساندة للتعلّم عن بُعد، كما قد تؤثّر سلبيًا في الحالة النفسيّة للطالب، وتجعلهُ يفقدُ الرغبة في الدراسة، والناتجة عن غياب الرقابة الكاملة من قبل المعلّمين على الطلاب، وصعوبة التواصل أحيانًا بين الطالب والمعلّم، وقلّة خبرة بعض أولياء الأمور في توجيه أبنائهم لاستخدام الوسائل التعليميّة الإلكترونيّة.