ضجّت الصحافة العالمية بخبر قيام الممثل الفرنسي تيموثي شالاميه بتهديد النجمة سارة تالابي بالقتل في مهرجان الكوتشيلا، وفقا لما قالته، الأمر الذي شكّل ضجة كبيرة بين الجمهور، اذ ان ايضا انقسمت الآراء بين من صدّق الخبر ومن كذّب سارة. الجدير ذكره ان تيموثي لديه عدد كبير من الأعمال رغم صغر سنّه، نذكر منها: " بين النجوم، حب عائلة كوبر، آنسة ستيفنز، نادني باسمك، ليدي بيرد، الملك، نساء صغيرات، أما من مسلسلاته "أرض الوطن"، وتجدر الإشارة الى انه بدأ مسيرته في عام 2008.
ماركوس راشفورد لا عبارات عنصرية كذلك، أضاف أن انتقاد الشاب لم يحمل عبارات عنصرية كما ذكر المحامي بل كان انتقادا من قبل مشجع غاضب من مستوى بعض اللاعبين مثل هاري مجواير، وليندلوف، مشيرا إلى أن الشركات التي ترعى الحسابات قامت بتوكيل محامين يتولون رفع الدعاوى القضائية. الاتصال على نجم النصر. وأوضح أنه في حالة الشاب المصري قامت السلطات المختصة في مصر بترجمة النص، وأثبت الفحص الفني والنيابة أنه لم يقم بتوجيه السباب بشكل شخصي وإنما كان انتقاداً عاديا لا يمت لشخص اللاعب بصلة، مؤكدا أنه تم إثبات امتلاك الشاب للحساب وأنه قام بحذف العبارات التي اعتبرتها الشركات مسيئة منذ فترة. براءة الشاب المصري وقال إن المحكمة قضت ببراءة الشاب منذ شهرين، كما تم إلغاء الجنحة الاقتصادية، مضيفا أنه طالب متفوق بكلية الطب ويحصل على تقدير امتياز سنويا، ولا يمكن أن يصدر منه أي ألفاظ أو عبارات مسيئة. هذا ونصح مسؤول رابطة مانشستر في مصر، الشباب بعدم سب اللاعبين عبر مواقع التواصل منعا لأي ملاحقات قد تحدث في هذا الشأن خاصة بعد قيام الشركات الراعية للحسابات بملاحقة من يسيئون لهم.
وخلصت إنوي الى أن هذه الحملة الجديدة تجسد المجهودات التي يبذلها من أجل الاستجابة بفعالية للاحتياجات المتزايدة للمغاربة للربط بالأنترنيت، كما أنها تأتي لتعزز تموقع إنوي كفاعل مبتكر وطلائعي.
لا شكّ ان المهمة الملقاة على عاتق نجم أكبر من كبيرة، فهو يخوض إنتخابات في القضاء الأصعب في لبنان، ويعلم جيداً أن فرص الفوز شبه مستحيلة لأن الحواصل التي قد تحصل عليها لائحة «المردة» ستتوزع بين زغرتا والكورة، وهو يواجه باسيل أولاً الذي أغدق الخدمات على من كانوا يوالون خط «المردة» سابقاً، في وقت لا يستطيع مجاراة باسيل في نوعية الخدمات التي يقدّمها، أما بالنسبة إلى الخط السياسي فإن باسيل بات يتقدّم أشواطاً على فرنجية بمحبة الرئيس السوري بشّار الأسد و»حزب الله» وخط الممانعة. نجم يُهدد نجمة بالقتل.. والبلبلة تسيطر على مواقع التواصل. وأمام كل هذه الوقائع، يراهن «المردة» على الرصيد الشعبي لمرشحه جوزف نجم والذي أعادت صور تزفيته للحُفر الممتدة على الأوتوستراد الساحلي بين البترون وجبيل بعضاً من فولكلور الموسم الإنتخابي. وعلى رغم أهمية الخطوة التي قام بها نجم بعد تقاعس الدولة والتي تنقذ المواطنين من الوقوع في هذه الحُفر، إلا أن الجوّ العام في البترون ولبنان ينتخب هذه المرّة بالسياسة وليس بالزفت والخدمات، لأن الحفرة التي أغرق العهد ومحور «الممانعة» المواطنين فيها أعمق بكثير من الحُفر في أي أوتوستراد ساحلي أو جبلي. لا شكّ أن نجم من المرشحين أصحاب السمعة الطيبة في بلاد البترون، لكن هذا الأمر يحتاج إلى ترجمة في صناديق الإقتراع، خصوصاً أن الإتكال على الأصوات السنّية بفعل دعم الرئيس سعد الحريري لفرنجية في غير محلّه، فكل الزيارات التي يقوم بها بعض كوادر تيار «المستقبل» إلى بلدة راسنحاش السنّية وبقية البلدات التي فيها وجود سنّي لدعم «المردة» تأتي بمفعول عكسي بسبب إمتناع أغلبية السنّة عن تأييد لوائح موالية لـ»حزب الله» والأسد، وهذا الأمر سمعه هؤلاء الكوادر.