02 - 09 - 2007, 00:33 شكراً أخي أبو الزبير موضوع مفيد جداً 02 - 09 - 2007, 00:46 الكاتب: هتان المطر أخي العزيز هتان المطر نورت الصفحة بمرورك 02 - 09 - 2007, 07:50 عضو نشيط مشاركات: 898 الشكر موصول لك اخي ابو الزبير.. إن أجمل هندسة في الحياة أن تبني جسرا من الأمل فوق نهر من اليأس.. (سبحان الله وبحمده عددخلقه وزنة عرشه ورضانفسه ومدااادكلماته) 02 - 09 - 2007, 10:57 مشرفة سابقة تاريخ الانتساب: 11 2005 المكان: الاردن مشاركات: 4, 197 لازم أخذ لفه بين المدن في المملكه ابو الزبير شجعتني أكتب المسافات بين مدن المملكة الاردنية الهاشمية 02 - 09 - 2007, 20:11 بارك الله فيك اخي ابو الزبير
التوقيع Ehab Samy اللهم لك الحمد والشكر فأنت على كل شي قدير 03:34 PM مشاركة [ 3] الامتياز تاريخ التسجيل: 09 - 08 - 2008 الدولة: القاهرة المشاركات: 1, 193 شكر غيره: 0 تم شكره 0 مرة في 0 مشاركة معدل تقييم المستوى: 311 مشكور علي مجهوك يا باشا 05:58 PM مشاركة [ 4] شرفني تواجدكم العطر يا كباتن 10:20 PM مشاركة [ 5].. كبار الشخصيات... ::مشرفة سابقة::. تعرف على ملامح المدن المستقبلية الأكثر استدامة وصداقة للبيئة - اليوم السابع. تاريخ التسجيل: 15 - 11 - 2007 الدولة: بأحلامي المشاركات: 3, 420 معدل تقييم المستوى: 1141.. ::مشرفة سابقة::.
04 كم. إذا ركبت سيارتك بمتوسط سرعة يبلغ 112 كيلومتر في الساعة (70 ميل / ساعة) ، فإن وقت السفر سيكون 00 ساعة و 12 دقيقة. الفرق بين الطيران والذهاب بالسيارة هو 5 كم المسافة بين عمان وإربد المسافة المحسوبة للطيران من عمان إلى إربد تساوي 42 ميلاً أي ما يعادل 67 كم. إذا كنت ترغب في الذهاب بالسيارة ، فإن مسافة القيادة بين عمان وإربد هي 92. 4 كم. الوحده المناسبه لقياس المسافه بين مدن المملكه - الليث التعليمي. إذا ركبت سيارتك بمتوسط سرعة يبلغ 112 كيلومتر في الساعة (70 ميل / ساعة) ، فإن وقت السفر سيكون 00 ساعة و 49 دقيقة. الفرق بين الطيران والذهاب بالسيارة هو 25 كم المسافة بين عجلون وعمان تبلغ المسافة المحسوبة للطيران من عجلون إلى عمان 28 ميلاً تساوي 46 كم إذا كنت ترغب في الذهاب بالسيارة ، فإن مسافة القيادة بين عجلون وعمان تقع على بعد 79. 2 كم. إذا ركبت سيارتك بمتوسط سرعة يبلغ 112 كيلومتر في الساعة (70 ميل / ساعة) ، فإن وقت السفر سيكون 00 ساعة و 42 دقيقة. الفرق بين الطيران والذهاب بالسيارة هو 33 كم المسافة بين العقبة وعمان المسافة المحسوبة للطيران من العقبة إلى عمان تساوي 177 ميل أي ما يعادل 284 كم إذا كنت ترغب في الذهاب بالسيارة ، فإن مسافة القيادة بين العقبة وعمان تبلغ 336.
رسمت الهيئة الحكومية الدولية المعنية ب التغير المناخى ، صورة لمدن المستقبل الصديقة للبيئة، مؤكدة أن هذه المدن لابد أن تكون نسبة ثانى أكسيد الكربون فيها منخفضة، ومتراصة أى ذات كثافة سكانية عالية نسبيا، لكن دون أن تصل إلى أرقام كبيرة. وأوضح تقرير الهيئة الدولية للمناخ أنه لابد أيضا أن تكون هذه المدن متوفر فيها شرط تقلص المسافات فيها، وأن يكون هذه المسافات تفصل منازل السكان عن أماكن عملهم وعن مراكز الخدمات. وأعدت جامعة هولندية دراسة عن مشروع عبارة عن "مدن كبرى منظمة تحيط بمجتمعات أصغر"، يمثل أربعة مربعات سكنية مع شوارع صغيرة، وفى الوسط سوق، أو حديقة عامة، وتوفر الخدمات كلّها من مطاعم وأطباء ومصففى شعر ومحلات، وهذه الأحياء ستكون مرتبطة ببعضها البعض بشبكة مواصلات بأسعار مقبولة، مقسما المدن لثلاثة أنواع الموجودة بالفعل والتى يتم بناؤها مستقبلا والتى تم بناؤها فعليا. جدير بالذكر أن العاصمة الألمانية برلين، صنفت كنموذج فى السنوات الماضية كنموذج للمدن المستدامة.
في هذا الاسترجاع، يمكن مناقشة الرد السعودي الذي ربما لم ينتبه، أيضا، إلى أن ذلك الوجع العربي لم يُترجم إلى خطواتٍ عملية، على نحو ما حصل في تعاضد الأوروبيين، حكومات ومجتمعات، مع الوجع الأوكراني الشعبي، لسببين: أنه في توقيت مناسب إذا كان للعرب نية فعلية في سحب الملف السوري من التداول الغربي - الروسي ومقايضاته، وطرح العرب قوة فاعلة على التوازي مع ما تفعله أوروبا في مواجهة الحرب الروسية على أوكرانيا. وأنه يأتي متزامناً مع حملة تطبيع عربية مع النظام في سورية، سوّقتها موسكو واعتبرتها أحد أذرعها في العالم العربي، ولم يبق من العرب إلا أقلهم عازفين عن ركوب عربة التطبيع. وعلى الرغم من أنّ السعودية، وقبلها قطر التي لا تزال تقيّد التطبيع بشروط ملزمة على النظام السوري، لكنّ إعلام المملكة قد عاكس موقفها مرحباً بعودة سورية إلى حضنها العربي، وكأنّه مقدّمة لما هو تحت طاولة القمة العربية أو في مجالسها!
صحيحٌ أنّ الصحوة في تصريحات الغرب أخذت مساحاتٍ جديدة حول ما جرى في حلب من دمار، وهو للتوضيح (لا يزيد كثيراً عما حصل في مدن سورية عديدة من درعا إلى حمص وريف دمشق وإدلب وغيرها)، إلا أن الصحيح أيضاً أنها بقيت في حدود ضرب المثل على شدّة الفتك الروسي بضحاياه البشرية والعمرانية، ولم تكن سبباً للندم (التأنيبي) يوجب عليهم أن يعيدوا تقييم الوضع، ويفنّدوا نتائج الانفلات الروسي من عواقب أعماله في سورية، ليجرؤ على مزيد منها في أوكرانيا، وهو ما يحصل اليوم ويتمدّد أثره إلى ما بعد "بعد" أوكرانيا.