لوحات ليوناردو دافنشي (لوحات رسومات أعمال الموناليزا أسرار أسماء صور فيديو يوتيوب ويكيبيديا حياة) - YouTube
ذات صلة بحث عن ليوناردو دافنشي دافنشي أهم لوحات ليوناردو دافنشي ولد ليوناردو دافنشي في 15 أبريل 1452م، وتوفي في 2 مايو 1519م، [١] وهو واحد من أعظم رسامي عصر النهضة، بجانب أنه متخصص في علم تشريح جسم الإنسان والهندسة، وقد ترك دافنشي بعد وفاته العديد من الرسومات والأعمال الفنية، لكن القليل منها مكتمل، وقد أنهى مساعديه بعضًا منها إلا أن البعض الآخر تلف ودمر. [٢] لكن في العموم يمكن القول أن أهم لوحات دافنشي هي كالآتي: لوحة الموناليزا الموناليزا واحدة من أشهر اللوحات في العالم ، حيث تجذب آلاف الزوار لرؤيتها في متحف اللوفر يوميًا، بنظرتها وابتسامتها الغامضة، للوهلة الأولى تبدو اللوحة لامرأة شابة عادية ترتدي حجابًا رقيقًا بألوان حزينة، إلا أن المرأة بابتسامتها ونظرتها تصيب مشاهديها بالحيرة والتساؤل هل هي ابتسامة ساخرة أم جذّابة. [٢] وهي في العموم تمثل شخصية الإنسان المعقدة وتظهر الصفة ونقيضها في وقت واحد، [٢] وقد احتفظ ليوناردو بهذه اللوحة منذ أن بدأ فيها عام 1503م حتى وقت وفاته في عام 1519م، وتعد من أجمل لوحاته. [٣] لوحة العشاء الأخير لوحة العشاء الأخير من أشهر اللوحات في العالم أيضًا، وهي تحكي عدة أحداث مرتبطة بالإنجيل، وتكشف عن خيانة أحد الرسل للمسيح، واستخدم فيها ليوناردو تقنية الرسم التجريبية، وتصور اللوحة للمشاهدين الطبيعة المعقدة للمشاعر البشرية المتنوعة؛ كالهمس، والصراخ، والحزن، والتجادل، والهدوء الذي يمثله المسيح.
بسبب أسلوب "دافنشي" التجريبي في الطلاء، حيث استخدم الطلاء الحراري أو الطلاء الزيتي على طبقتين تحضيريتين، بدأ العمل في التفكك بعد فترة وجيزة من الانتهاء منه. ومع ذلك، لا يزال بإمكان المشاهدين التعرف عليها كدراسة معقدة للعاطفة الإنسانية المتنوعة، التي كشفت عنها في تكوين بسيط خادع. قصة لوحة الرجل الفيتروفي لوحة مصحوبة بكتابات خطية رسمها "دافينشي" حوالي عام 1492، عن الأبعاد الإنسانية المثالية التي وضعها المهندس المعماري الروماني "فيتروفيوس" في كتاب عن الهندسة المعمارية من القرن الأول قبل الميلاد. والكتابة الخطية فيها مكتوبة بطريقة المرآة، حيث تكتب وتقرأ معكوسة، كما لو كُنت تقرأها عبر انعكاسها على سطح مرآة. ويوضح الرسم فيها نظرية "فيتروفيوس" أن الإنسان المثالي يمكن أن يندرج داخل دائرة ومربع، وهما شكلان لا يمكن التوفيق بينهما. حيث قام ليوناردو دافنشي بحل هذا المفهوم من خلال رسم وضعيتين لرجل عاري داخل إطارين مربع ودائري، في موقعين متراكبين، أحدهما ممدودة ذراعيه لتلائم مربعًا، وآخر بساقيه وذراعيه منتشرة في دائرة. لا يُظهر العمل جهد ليوناردو دافنشي لفهم النصوص المهمة فحسب، بل وأيضًا رغبته في التوسع فيها.
أهم النظم الاقتصادية التي تحكم العالم: منها الاقتصاد الحر أمازون في مصر: تشعل المنافسة على الكعكة أم تقتل صغار التجار؟ قصة لوحة العشاء الأخير تُعد لوحة "Last Supper – العشاء الأخير" أحد أشهر اللوحات الفنية في العالم، رسمها دافنشي على الأرجح بين عامي 1495 و 1498 بتكليف من "Ludovico Sforza – لودوفيكو سفورزا"، دوق ميلانو وراعي «دافنشي» أثناء إقامته الأولى في تلك المدينة. يصور ليوناردو دافنشي فيها رواية من التراث الإنساني، وهو المشهد الدرامي الموصوف في عدة لحظات وثيقة الصلة في الأناجيل، (بما في ذلك أنجيل متى 26: 21-28). هو تذكير بالعشاء الذي تناوله السيد المسيح بصحبة تلاميذه عشيّة آلامه، حيث أعلن أن أحد تلاميذه سوف يخونه، ويؤسس في وقت لاحق القربان المقدس. يصور «دافنشي» رد فعل كل تلميذ على الإعلان. وتصاعد مواقف الذي يتشابك فيما يبدو ما بين الهمس والصراخ والحزن، والنقاش حول السيد المسيح الذي يجلس بهدوء في الوسط. وفقًا لاعتقاد "دافنشي" بأن الموقف والإيماءة والتعبير يجب أن يعبر عن مفاهيم العقل، بحيث يتفاعل كل واحد من التلاميذ الاثني عشر بطريقة يعتبرها "دافنشي" مناسبة لشخصية هذا الرجل. والنتيجة هي دراسة معقدة للعاطفة البشرية المتنوعة، التي يتم تقديمها في تركيبة بسيطة مخادعة.