[٢] أركان عقد النكاح لعقد النكاح في الإسلام ثلاثة أركانٍ، وهي: [٣] الإيجاب من قبل وليّ المرأة أو من ينوب عنه، بقوله للزوج: زوّجتك فلانة أو نحو ذلك. حصول القبول من قِبل الزوج أو من ينوب عنه، بقوله للوليّ: قبلت أو نحو ذلك. وجود الزوجين الخاليَين ممّا يمنع صحّة النكاح بينهما، كالمحرميّة من نسبٍ أو رضاعٍ ونحو ذلك، أو كون الرجل كافراً والمرأة مسلمة ونحوه. المراجع ↑ "خمسة شروط لصحة النكاح" ، ، 2004-1-26، اطّلع عليه بتاريخ 2019-2-28. بتصرّف. ↑ "مشروعية الشروط المتفق عليها فى العقد أثناء الزواج " ، ، 2014-3-5، اطّلع عليه بتاريخ 2019-2-28. الشروط المشترطة في عقد النكاح (دراسة فقهية مقارنة). بتصرّف. ↑ "ملخّص مهم في أركان النّكاح وشروطه وشروط الوليّ" ، ، 1999-11-28، اطّلع عليه بتاريخ 2019-2-28. بتصرّف.
الحمد لله. الأصل فيما يشترطه الزوجان في عقد النكاح أنه شرط صحيح يجب الوفاء به ، ولا يجوز الإخلال به ، لقول النبي صلى الله عليه وسلم: (أَحَقُّ الشُّرُوطِ أَنْ تُوفُوا بِهِ مَا اسْتَحْلَلْتُمْ بِهِ الْفُرُوجَ) رواه البخاري (2721) ومسلم (1418).
ويمكننا ذكر الأوراق والضمانات المطلوبة للموافقة على البنك كما يلي: يجب ملئ نموذج طلب القرض من قبل البنك وتقديمه صورة من الهوية الوطنية سارية المفعول خطاب من جهة العمل خطاب تحويل الراتب على بنك الراجحي صورة موثقة من قبل المحكمة لعقد الزواج تقديم رهن عقاري ذو قيمة مماثلة لقيمة القرض كضمان وكذلك ضمان من جهة العمل ككفيل للعميل كما يجب أن يوفر العميل ضامن له وأن يكون موظف في أحد المؤسسات الحكومية وبراتب ثلثه يساوي قيمة القسط. قرض الزواج من الراجحي وشروط الحصول على قرض من بنك الراجحي كما إنه هناك مجموعة من الشروط التي يجب توافرها للموافقة على الحصول على أي قرض من قروض مصرف الراجحي. شروط عقد النكاح - موضوع. ويمكننا عرض هذه الشروط كما يلي: يجب ألا يتخطى سن العميل ال60 عام مع سداد أخر قسط كما يجب أن يكون عامل بالقطاع الحكومي أو الخاص الا يقل راتب العميل عن ألفين ريال سعودي. أنواع القروض التي يقدمها مصرف الراجحي لعملائه يعتبر بنك الراجحي من أكبر وأهم البنوك وذلك لما يقدمه من العديد من الخدمات البنكية للعملاء. كما أن أهم هذه الخدمات هي القروض التي يقدمها بإختلاف أنواعها ويمكننا عرض أهمها كما يلي: قرض جسر قروض للمتقاعدين قروض للشباب وكذلك قرض السيارة قروض بدون تحويل راتب قروض بنظام وطني قرض الزواج وغيرهم.
ظهر "سواردسبيك" (Swardspeak)، وهو شكل من اللغات العامية التي يستخدمها المثليون، في عقد 1960. وشهدت هذه الحقبة أيضًا شهرة المغنية والممثلة هيلين كروز، وهي ناشطة رائدة في مجال المتحولين جنسياً. خلال السبعينيات والثمانينيات، تأثرت المفاهيم الفلبينية للمثليين إلى حد كبير بالمفاهيم الغربية. وفقًا لتقرير "كون الشخص من مجتمع الميم في آسيا: تقرير بلد الفلبين"، فإن الأشخاص من مجتمع الميم الذين تعرضوا للمفهوم الغربي بأنهم "مثليون" بدأوا في التداخل مع أشخاص من مجتمع الميم الآخرين، بدلاً من الأشخاص المغايرين>UNDP, USAID (2014). Being LGBT in Asia: The Philippines Country Report. Bangkok. p. 16. مع نهاية الثمانينات، حدثت زيادة في الوعي بالفلبينيين المثليين. في عام 1984، تم إنتاج عدد من مسرحيات المثليين. تناولت المسرحيات التي تم إصدارها خلال الفترة المذكورة عملية الإفصاح عن الميول المثلية من قبل المثليين. المصدر:
[٩] وجود الشاهدان؛ فلا بدّ لصحة عقد الزواج وجود شاهدين عدلين، يشهدان على عقد الزواج، وفي ذلك حفظاً للحقوق؛ حقوق كلٍّ من الرجل والمرأة، وضبطٌ للعقود. المهر؛ اشترط الإسلام لصحة عقد الزواج أن يكون هناك مهرٌ يقدّمه الرجل للمرأة، هديةً لها، حيث قال الله تعالى: (وَآتُوا النِّسَاءَ صَدُقَاتِهِنَّ نِحْلَةً فَإِن طِبْنَ لَكُمْ عَن شَيْءٍ مِّنْهُ نَفْسًا فَكُلُوهُ هَنِيئًا مَّرِيئًا). [١٠] الإحصان؛ فقد اشترط الله -تعالى- على المسلم ألّا ينكح إلّا العفيفة المسلمة، أو العفيفة الكتابية، قال الله -تعالى- في القرآن الكريم: (الزَّانِي لَا يَنكِحُ إِلَّا زَانِيَةً أَوْ مُشْرِكَةً وَالزَّانِيَةُ لَا يَنكِحُهَا إِلَّا زَانٍ أَوْ مُشْرِكٌ وَحُرِّمَ ذَلِكَ عَلَى الْمُؤْمِنِينَ). [١١] الكفاءة بين الزوجين؛ فالكفاءة بين الزوجين من الأمور التي اعتبرها الشارع في صحة عقد الزواج وجعلها أساساً فيه، فمن الأمور التي جعلها الله -تعالى- شرطاً في الكفاءة اتفاق الدين بين الرجل والمرأة، وقد استثنى من ذلك جواز نكاح المسلم من الكتابية، يهودية كانت أو نصرانية. الصيغة؛ فقد اشترط بعض الفقهاء وجود الصيغة الدالة على الإيجاب والقبول بين طرفي العقد؛ ويراد بالإيجاب طلب الزوج من المرأة أو وكيلها الزواج، ويُراد بالقبول: رضا الزوجة بصفةٍ تدلّ على ذلك أو العكس.
د. إبراهيم الجوير وثيقة الزواج وأوضح "د. إبراهيم الجوير" -أستاذ علم الاجتماع- أنه يحق للزوجة أن تشترط ما تراه من شروط في وثيقة الزواج، ومن بينها اشتراط إكمال الدراسة ومواصلة العمل الوظيفي، مضيفاً أن التفاهم بين الزوجين يبقى من أهم الأمور في هذا الشأن، فقد يقبل الزوج بالشرط ولكن عندما يريد أن يكيد لزوجته فإنه يُظهر في البداية قبوله بهذه الشروط، ثم يضايقها في كثير من الأمور، فعندما تشترط الزوجة أن تعمل فإنه قد يضع أمامها الكثير من العراقيل في سبيل وصولها للعمل؛ مما يؤثر سلباً على أدائها له، موضحاً أنه قد يضايقها في المنزل، وبالتالي لا تجد فرصة للجمع بين مسؤوليتها في عملها ومهامها في بيت الزوجية. وأضاف أن الزوجة في هذه الحالة قد تجد نفسها مضطرة للتنازل عن هذا الشرط، أو أنها تنصاع لغيره مع انه وافق على الشرط أساساً، مشيراً إلى أنه إذا لم يكن لدى الزوج قابلية لقبول الشرط، فإن وجوده مكتوب ليس بالضرورة أن يحقق للزوجة ما تريد، لافتاً إلى أنه من الأفضل لها ألا تعتمد على وجود الشرط، وإنما عليها أن تبادر إلى التفاهم مع زوجها وأن تُحسن خُلقها وتؤدي واجباتها على نحو جيد، بحيث لا تتيح لزوجها الفرصة لأن يمنعها من الاستمرار في عملها الوظيفي، مبيناً أن جميع الأزواج ليسوا في مستوى واحد من التفاهم والقدرة والايجابية.