الماء🔮 🔹يدل على حياة وتجديد حياة للرائي قال تعالى:{وَجَعَلْنَا مِنَ الْمَاءِ كُلَّ شَيْءٍ حَيٍّ ۖ}. 🔸يدل على الزواج قال تعالى: {وَهُوَ الَّذِي خَلَقَ مِنَ الْمَاءِ بَشَرًا فَجَعَلَهُ نَسَبًا وَصِهْرًاۗ}. 🔹ويدل على مال وسعادة وغنيمة. 🔸يدل على علم. 🔹الماء الأزرق رزق من جهة العجم. 🔸رش الماء ⇦يدل على إنتهاء الخلاف وسوء التفاهم إن كان موجوداً ⇦أو يدل على دعاء ممن رش للذي تم رشه بالماء. 🔹رش الولد أباه وأمه بالماء يدل على صلح الوالد والوالدة مع عدو وإن لم يكن لهما أعداء فسيسلمهما الله من الشر. 🔸إن رأى الرائي أنه يصب ماء على رأس شخص فإن كان بينهما سوء تفاهم فسيزول، وقد يدل على أنه سيلتقي بذلك الشخص ويدخل معه في مشروع أو عمل. 🔹المشي في الماء ⇦يدل على تجديد حياة للرائي ⇦لطالب الوظيفة وظيفة ⇦للفقير مال ورزق وفرح. ⇦لراغب الإنجاب ذرية. وهو الذي خلق من الماء در. ⇦للعزباء زواج من رجل إسمه سليمان أو سلمان أو يبدأ اسمه بحرف السين. 🔸خروج الماء من الفم يدل على أن الرائي حكيم وأن رزقه وحياته تكون بلسانه. 🔹ماسورة الماء أو الحنفية أو خزان الماء تدل على بنك أو مصدر للمال. 🔸خروج الماء من السقف أو الجدار غير محمود ⇦فإن كان في البيت مريض فيجب التصدق له والإهتمام به والانتباه له خصوصاً إن كان الماء يخر على رأسه لأنه يدل على موته.
⇦إن كان الرائي يريد سفراً فعليه تأجيله. ⇦وإن كان يريد الدخول في تجارة فعليه الانتباه لأنه قد يخدع. 🔹الماء المغلي أو الذي يغلي يدل على العصبية أو الخمول والنوم الكثير. 🔸ماء زمزم ⇦يدل على رزق وفرج وشفاء. ⇦توزيعه للمريض شفاء ⇦ومن لديه علم فعلمه ليس فيه شبهة. ⇦ومن لديه مال فماله حلال. ⇦ولغيرهم يدل على حسن خلق مع الناس. 🔹من رأى أنه يشرب ماءً ساخناً أصابه غم شديد أو عقوبة وعذاب وإن رأى أنه يشربه بالليل فهو فزع من الجن. 🔸الماء المالح كد في المعيشة وغم. 🔹شرب ماء البحر هم أو مرض. "الماء" في القرآن.. بحور المعاني والدلالات. 🔸الماء الكدر مال حرام وإن اغتسل به الرائي و كان في شدة تخلص منها وإن كان مريضاً شفاه الله، وإن كان سجيناً نجا. 🔹الماء الأسود خراب ومن شربه ذهب بصره. 🔸الماء الأصفر مرض. 🔹الماء الأخضر مرض طويل. 🔸المشي فوق الماء قوة يقين وإيمان بالله. 🔹من وقع في ماء عميق فإنه يصيب دنيا ويتمول منها وينال سروراً ونعمة. 🔸من رأى أن الماء زاد في بلدة وتجاوز الحد فستقع فتنة هناك واختلاف ويهلك الأشرار. 🔹من رأى أنه يصب ماء في بحر فإنه ينفق على امرأة. 🔸من نظر في ماء صاف ورأى وجهه حسناً فيه فإنه يحسن إلى أهله وجيرانه. 🔹انفجار الماء في مكان هم وغم.
ماالمقصود بالنسب والصهر في قوله تعالى: {وَهُوَ الَّذِي خَلَقَ مِنَ الْمَاءِ بَشَرًا فَجَعَلَهُ نَسَبًا وَصِهْرًا ۗ وَكَانَ رَبُّكَ قَدِيرًا ﴿٥٤﴾}؟ بسم الله ال رحمن الرحيم، والصلاة والسلام على محمدٍ رسول الله وآله الطيبين الطاهرين والتابعين بإحسان إلى يوم الدّين، وبعد.. ويا محمديّ، عليك أن تعلم بأن المرأة لا تحمل ذريّة أبيها بل ذريتها ذريّة صهر أبيها وهو زوجها. تصديقاً لقول الله تعالى: { وَهُوَ الَّذِي خَلَقَ مِنَ الْمَاءِ بَشَرًا فَجَعَلَهُ نَسَبًا وَصِهْرًا ۗ وَكَانَ رَبُّكَ قَدِيرًا ﴿٥٤﴾} صدق الله العظيم [الفرقان] فأما (النسب): فإنّ الذَّكرَ الذي يحمل نسب أبيه وذريّته، وأمّا (الصهر): فهي الأنثى التي تحمل ذريّة الصهر، وعندما أقول ذريّة فاطمة بنت محمد فليس المقصود أنها ذريّة محمد رسول الله – صلّى الله عليه وآله وسلّم – بل ذريّة صهر محمد رسول الله – صلّى الله عليه وآله وسلّم – وهو الإمام عليّ بن أبي طالب عليه الصلاة والسلام. الإعجاز المائي في القرآن الكريم. الإمام ناصر محمد اليماني..
قال الشوكاني في فيض القدير: «المعنى أن مثلها في سرعة الذهاب والاتصاف بوصف يضاد ما كانت عليه مثل ما على الأرض من أنواع النبات في زوال رونقه وذهاب بهجته بعد أن كان غضاً مخضراً طرياً قد تعانقت أغصانه المتمايلة وزهت أوراقه المتصافحة.. وليس المشبه به هو ما دخله الكاف في قوله (كماء أنزلناه من السماء) بل ما يفهم من الكلام. ومن لطائف التفسير ما قاله القرطبي رحمه الله: »وقالت الحكماء: إنما شبّه تعالى الدنيا بالماء لأن الماء لا يستقر في موضع، كذلك الدنيا لا تبقى على حال واحد، ولأن الماء لا يستقيم على حالة واحدة، كذلك الدنيا، ولأن الماء لا يبقى ويذهب، كذلك الدنيا تفنى، ولأن الماء لا يقدر أحد أن يَدخله ولا يبتل، كذلك الدنيا لا يسلم أحد دخلها من فتنتها وآفتها، ولأن الماء إذا كان بقدر كان نافعاً منبتاً، وإذا جاوز المقدار كان ضاراً مهلكاً، وكذلك الدنيا، الكفافُ منها ينفع وفضولها يضر«. ماالمقصود بالنسب والصهر في قوله تعالى: {وَهُوَ الَّذِي خَلَقَ مِنَ الْمَاءِ بَشَرًا فَجَعَلَهُ نَسَبًا وَصِهْرًا ۗ وَكَانَ رَبُّكَ قَدِيرًا ﴿٥٤﴾ }؟ | القرآن الكريم. وما هو ببالغه وأما من يدعو من دون الله شركاء لا يملكون لأنفسهم ضراً ولا نفعاً، فقد ضرب الله مثلاً له فقال (والذين يدعون من دونه لا يستجيبون لهم بشيء إلا كباسط كفيه إلى الماء ليبلغ فاه وما هو ببالغه) الرعد: 14. فهو في حال العطش يقوم بفعل يظن أنه يبلغه الماء ولكن السبب الحقيقي هو غافل عنه، فهو يمد يده إلى الماء ويجعلهما مبسوطتين لا يستقر الماء عليهما، ثم يبتغي أن يصل الماء إلى فمه وينتفع منه.