منتزه جبل الطاولة الوطني: يستقطب جبل الطاولة قرابة المليون سائح من جميع أنحاء العالم، وفيه الكثير من النوادر الطبيعية إذ يحتوي على 1470 نوع من أندر الزهور في العالم، بالإضافة إلى 2200 نوع من أنواع النباتات، ويعد المنتزه أحد عجائب الدنيا السبع الجديدة وقد أدرجه اليونسكو ضمن مواقع التراث العالمي الشهيرة. كيب تاون.. وجهة ثرية في نشاطاتها السياحية - الوكيل الاخباري. شاطئ بولدرز: يعد الشاطئ من الروائع الطبيعية النادرة إذ تحيطه صخور الجرانيت بطريقة مميزة، وتتنوع مظاهر الحياة في الشاطئ ومن أكثر تلك المظاهر التي تجذب الإنتباه طيور البطريق الإفريقية التي استوطنت الشاطئ منذ 1982م، ويشكل المنتزه وجهةً سياحيةً شهيرةً ومناسبةً جدًا للأطفال بسبب موقعه الذي يعد جزءًا من جبل تابل. عجلة كيب تاون: تقع العجلة ذات الارتفاع الشاهق في أهم الأماكن السياحية في كيب تاون، إذ تتمركز في واجهة فيكتوريا وألفريد البحري الجذابة، ويعد ركوب العجلة من أفضل الأنشطة السياحية في المدينة وذلك لأنها توفر مشاهدًا بانوراميةً واسعةً للمدينة ومعالمها المميزة. جزيرة روبن: تقع الجزيرة على بعد 6, 9 كيلومتر من جهة الغرب للساحل الشهير بلوبير غستراند في كيب تاون، وتعد الجزيرة من معالم التراث المحلي للبلاد، إذ قضى فيها نلسون مانديلا الرئيس السابق لجنوب أفريقيا فترة سجنه قبل سقوط النظام العنصري، ويقصد الزوار الجزيرة بأعداد كبيرة للتمتع بالنشاطات السياحية الممتعة والمناظر الطبيعية المتنوعة.
أما القسم الثاني فيضم "مجمع التاريخ الوطني" ، حيث العديد من الصور المميزة من أنواع الطيور النادرة، والأفاعي، ومجسمات الديناصورات، وأسماك القرش. فهو من مزارات السياحة في كيب تاون الهامة. جزيرة روبن جزيرة روبن في كيب تاون هي عبارة عن جزيرة صغيرة ساحرة، تجذب إليها السياح من مختلف البقاع. وكانت قديمًا مكانًا لسجن بعض السياسيين مثل الرئيس السابق "نيلسون مانديلا"، الذي تم سُجن فيها لمدة 18 عام. كما تضم العديد من المعالم السياحية الرائعة مثل منارة جزيرة روبن ذات شعاع الضوء الساحر الذي يخرج منها ليُثير الإعجاب. وكذلك يُمكنك القيام برحلة بحرية مُمتعة ومُثيرة، ومُشاهدة المناظر الخلابة لمدينة كيب تاون. رأس رجاء الصالح يقع طريق رأس رجاء الصالح على الساحل الجنوبي الغربي لجنوب إفريقيا، وهي من المناطق السياحية البارزة التي يرتادها السياح، وذلك لما تمتاز به من إطلالة رائعة للحياة البرية الجميلة للغزلان والنعام والحمير الوحشية. أفضل الأماكن السياحية في كيب تاون.. جولة بمستعمرة البطاريق وقفص القروش. هذا فضلًا عن الحيتان في الشواطئ المحيطة برأس رجاء الصالح. يستمتع الزائر هناك بالمنحدرات الهائلة، والمناظر الطبيعية الخلابة برأس الرجاء الصالح، الذي كان يُسمى قديمًا بأسم "رأس العواطف".
ويتكون متحف جنوب أفريقيا من قسمين أساسين في كيب تاون، القسم الأول هو "مجمع للتاريخ الاجتماعي"، الذي يضم العديد من القطع المهمة المرتبطة بتراث المدينة الاجتماعي. أما القسم الثاني فيضم "مجمع التاريخ الوطني"، حيث العديد من الصور المميزة من أنواع الطيور النادرة، والأفاعي، ومجسمات الديناصورات، وأسماك القرش. فهو من مزارات السياحة في كيب تاون الهامة. جزيرة روبن جزيرة روبن في كيب تاون هي عبارة عن جزيرة صغيرة ساحرة، تجذب إليها السياح من مختلف البقاع. وكانت جزيرة روبن قديمًا مكانًا لسجن بعض السياسيين مثل الرئيس السابق "نيلسون مانديلا"، الذي سُجن فيها لمدة 18 عامًا. كما تضم العديد من المعالم السياحية الرائعة مثل منارة جزيرة روبن ذات شعاع الضوء الساحر الذي يخرج منها ليُثير الإعجاب. وكذلك يُمكنك القيام برحلة بحرية مُمتعة ومُثيرة، ومُشاهدة المناظر الخلابة لمدينة كيب تاون. رأس الرجاء الصالح يقع طريق رأس رجاء الصالح على الساحل الجنوبي الغربي لجنوب أفريقيا، وهي من المناطق السياحية البارزة التي يرتادها السياح، وذلك لما تمتاز به من إطلالة رائعة للحياة البرية الجميلة للغزلان والنعام والحمير الوحشية. هذا فضلًا عن الحيتان في الشواطئ المحيطة برأس رجاء الصالح.
في "الجبل"، متنزّه وطني يضمّ نقاط جذب كثيرة، منها: "بولدرز بيتش" في "خليج فولس"؛ هذا الشاطئ المحمي المميّز بصخور الجرانيت يسمح بالاقتراب من البطاريق الأفريقيّة. تقول الحكاية إن زوجين من البطاريق مكثا على الرمال البيض الناعمة بين الصخور، وذلك في عام 1982، ليصبح مجموع هذه المخلوقات "اللطيفة" راهناً بالآلاف. علماً أن هذا النوع من البطاريق مُهدّد بالانقراض، لذا تكثر الجهود في المكان للحماية. البحر مناسب أيضاً للسباحة وتسلّق الصخور والتنزّه. نقطة جذب أخرى في "المتنزّه" هي رأس الرجاء الصالح، في الطرف الجنوبي من شبه جزيرة "كيب"؛ كان المستكشف البرتغالي بارتولوميو دياس أطلق على المكان اسم "رأس العواصف" في ثمانينيّات القرن التاسع عشر، لتتغيّر التسمية بعد ذلك، وتصبح "الرجاء الصالح" Good Hope، وتجذب المزيد من الناس إلى طريق "كيب سي" الذي يمرّ بالساحل الجنوبي لأفريقيا. أصبح "كيب" في نهاية المطاف ميناء هامّاً ونقطة للبحّارة الذين يسافرون من أوروبا إلى آسيا، لكن قناة السويس المفتتحة في عام 1869 قدمت طريقا أقصر بكثير من البحر الأبيض المتوسط إلى المحيط الهندي، مما جعل الرحلة الطويلة حول أفريقيا غير فعّالة!