أشار عدد من مختصي وخبراء التعليم حول العالم إلى أن هناك اتجاهين يشكلان تحديا رئيسا للنظام التعليمي، أحدهما التحول من اقتصاد صناعي إلى اقتصاد معرفة، والآخر تغيير دوافع الجيل الجديد الذي ينشأ على التقنية والانترنت. وهذا يؤكد أهمية إعادة النظر في التعليم لسد ما يعرف بـ«فجوة الإنجاز العالمية» التي تشكل القفزة بين ما تعلمه المدارس وبين مهارات المستقبل المطلوبة. ومن خلال البحث عن أهم المهارات التي يحتاجها طلبة اليوم لجعلهم مستعدين لسوق العمل المستقبلي، أوردت مواقع أكاديمية ومواقع مختصة بمهارات الطلاب عددا من المهارات المستقبلية التي يجب تنميتها في الطالب. من هو الطالب الموهوب. معايير البحث: جمعنا المهارات من مواقع أكاديمية ومواقع مختصة بالمهارات ومواقع رسمية للجامعات بلغ عدد المصادر المستخدمة في البحث 49 مصدرا اختيرت أعلى 10 مهارات مستقبلية تكرارا في مصادر البحث ووجهت ثلاثة أسئلة لكل مهارة: ماذا يحتاج الطالب ليتمكن من إتقان المهارة؟ كيف يمكن للطالب أن يكتسب المهارة في المحيط المدرسي؟ ماذا سيستفيد الطالب من المهارة وكيف ستؤثر على شخصيته ومستقبله؟ 1 حل المشكلات «Problem Solving»: تعد من المهارات الضرورية في الحياة اليومية وتنمو مع الشخص بالممارسة والخبرة، ويعرف البعض هذه المهارة بأنها «ما تفعله حين لا تعرف ما يجب فعله».
يتمتع جميع الطلاب بإمكانية أن يكونوا طلابًا جيدين، حيث يتعلق الأمر بالخيارات الطلاب الذين يتخذون خيارات جيدة يميلون إلى الأداء بشكل أفضل في أنشطتهم الأكاديمية واللامنهجية، ثم تنتقل هذه الاختيارات الجيدة من يومهم المدرسي إلى جميع جوانب حياتهم، كل هذا يعود إلى الشخصية والقيام بما هو صحيح، خاصة عندما لا يكون ذلك سهلاً، يضع الطلاب الجيدون الأهداف ويعملون بجد لمتابعة إمكاناتهم الفردية، ويسعى الطلاب الجيدون للحصول على المساعدة عند الحاجة ومساعدة الآخرين دون تردد أو يُطلب منهم ذلك. في الأساس، الطلاب الجيدون هم قدوة للخيارات الجيدة. الطالب الجيد هو شخص منخرط في الفصل الدراسي ، في المادة وهو متحمس للتعلم، وليس للحصول على درجة معينة، الطالب الجيد هو الشخص الذي يتعلم من الأخطاء ويسعى إلى التحسين. الطالب المثالي. إن الطالب الجيد يأتي إلى الفصل ويبذل قصارى جهده في جمع أكبر قدر ممكن من المعلومات ويرغب في المساعدة والتعاون مع الآخرين، إنهم يستخدمون وقتهم بحكمة في الفصل ويفهمون أهمية إدارة الوقت، سيكون الطالب الجيد دائمًا في الوقت المحدد والحاضر، سوف يدافعون عن أنفسهم والآخرين. وسوف يكونون مستعدين للفصل ويكونون مرنين في سعيهم للتعلم قدر الإمكان بدلاً من مجرد تأمين الإجابة الصحيحة، وسوف يفهم الطالب الجيد الصلة بالغرض من تعلم المعلومات الجديدة ويجعلها مرتبطة بحياتهم، ليس بالضرورة أن يكونوا حاصلين على أعلى درجة في الفصل، ولكن امتلاك الصفات المذكورة أعلاه سيؤدي بالتأكيد إلى النجاح التعليمي.
الموهبة هي منحة من الله عز وجل يمنحها لبعض الأشخاص ، و الموهبة تكون استعداد فطري يُولد به الشخص ، والموهوبون يمتلكون نسبة عالية من الذكاء ، ويتميزون بالعديد من الأشياء في صفاتهم ، عن نفس الأشخاص الذين هم في نفس أعمارهم. ولذلك يمكن اكتشاف موهبة كل شخص ، والعمل على تطويرها ، والطلاب الموهوبون هم الذين يتميزون بتحصيل عالي في الدراسة ، وهم ثروة كل مجتمع ، لذلك لا بد من توجيه الاهتمام ، والرعاية الكاملتين إلى الطلاب الموهبين ، لأنهم هم الذين سوف يقومون على نهضة المجتمع ، وسيساهمون في تقدمه ، ولحقه بركب المجتمعات المتطورة ، وسنتعرف في هذا المقال بالتفصيل عن الطالب الموهوب وخصائصه ، وكيف أن الطالب الموهوب من أهم الثروات في المجتمع. من هو الطالب الدولي. الطالب الموهوب يعتبر الطالب الموهوب هو الذي يتصف بالعديد من القدرات والإمكانات المميزة في شخصيته ، مثلًا كأن يكون يتميز بشخصية قيادية ، ولديهم قدرات عالية في المجالات الدراسية المختلفة مثل اللغات و العلوم والآداب. ذلك بالإضافة إلى أنهم يُظهرون تميز وإبداع خاص في المجالات الفنية الأخرى ، مثل الرسم وغيره من المجالات ، ومن الممكن التعرف على هؤلاء الموهبين من خلال مختصين ، قادرين على تصنيف الطلاب ، والطالب الموهوب بشكل عام هو الذي يظهر أنه على استعداد تام على التفوق في كل شيء ، وذلك عندما يتم مقارنته بالطلاب ممن هم في نفس سنه ، فهو يمتلك قدرات خاصة تميزه عن غيره بكثير.
08-15-2013, 04:17 AM المشاركة رقم: 1 الصورة الرمزية الكاتبة: اللقب: مشاركة نشطة معلومات العضوة التسجيل: 25-4-2013 العضوية: 31791 الدولة: حبيبتي السعودية المشاركات: 889 بمعدل: 0. 20 يوميا معدل التقييم: الحالة: تعريف: ( التلميذ ـ الطالب). * ـ ثمة فرق بين اصطلاحي التلميذ والطالب في العملية التعليمية العربية وحتى الدُّولية.. ولقد جرى العرف وحتى القانون على أن يُقصد باصطلاح ( التلميذ) الفرد الذي يتابع دراسته في المرحلة الابتدائية أو الإعدادية، أو الثانوية، في حين يُقصد بالطالب ذاك الذي يتابع دراسته في الجامعة أو الكلية أو المعهد العالي. * ـ ومنذ الوهلة الأولى يتبادر إلى الذهن أن الفرق بين الاصطلاحين مرتبط بعامل السن؛ لكنّنا سنرى لاحقاً أن ذلك غير صحيح، لذلك يظل السؤال عن المعايير المتحكّمة في التفرقة قائماً. من هو الطالب الجامعي. * ـ ومن دون دخول في التفاصيل البيداغوجية الدقيقة يمكن القول إنَّ كلاّ من المصطلحين يغّطي مرحلة تعليمية بعينها تتسم بخصائص عقلية وسلوكية مخالفة بصورةٍ واضحةٍ لخصائص المرحلة الأخرى ذلك أنّ التلميذ يتفاعل مع المادة المعرفية المقدّمة له بطريقة مبانية لطريقة تفاعل الطالب. * ـ ويمكن القول إنّ التلميذ يتلقى المعرفة وهو واقع في صميم الدهشة العقلية الأولى ممّا يجعلُ العمليات التعليمية والتربوية تواكبها ردود فعل نفسية وعقلية وسلوكية خاصة.
العمل مازال مستمراً في الكورنيش شكل الكورنيش المطور بعد الإغلاق لسنوات طويلة سلطان الزايدي هاني القحطاني عبدالمحسن الحجي
وردا على عدم وجود الموارد المالية الكافية، يرى القحطاني بأن الدولة رصدت الميزانيات الكبيرة لمثل هذه المشروعات وبأموال أعلى من القيمة المرصودة لها، إلا أن ترشيد الإنفاق هو المشكلة ولذا يأتي دور رجل الأعمال والمواطنة، فأين عطاء المستثمرين تجاه الوطنية في المساهمة في تطوير المدن، داعيا إمارات المناطق أن تسن آلية لمعالجة المشروعات المتعثرة بحيث يجتمع مجموعة من التجار والمقاولين والمستفيدين ويعدون ميزانية لإكمال المشروعات المتعثرة بمقابل إعطائهم الأولية في الاستثمار. التطوير المساند وقال أستاذ الجغرافيا السياحية والتخطيط بجامعة الملك سعود م.
هوية الكورنيش فيما أوضح أستاذ العمارة والفنون الإسلامية في جامعة الإمام عبدالرحمن بن فيصل بالدمام د. هاني القحطاني، بأن مشكلة الكورنيش تتمثل في جانبين الأول يتعلق بالجانب الفني وهي الجوانب التخطيطية والجمالية، والجانب الثاني جانب الإدارة، فالجانب الأول الخبراء موجودون، والتصاميم موجودة إلا أن المشكلة في إدارة المشروع بدءا من نظرتنا إلى المشروع وإرسائه وتسليمه، فكان الكورنيش مغلقا لسنوات طويلة وتفاجئنا بعد أن افتتح بأن ما قدم أقل بكثير من المأمول والعمل مازال حتى الآن مستمرا فيه وهو بطيء جدا، فلازال السور "الشينكو" موجودا على الرغم أن الكورنيش يمثل واجهة المدينة خاصة في المدن الساحلية. وتابع: إذا ما نظرنا إلى البرج الموجود والذي أنفق عليه الكثير من السنوات لبنائه فأنه لم ينتهِ بعد، على الرغم من أن برج خليفة في دبي تم البدء في بنائه بعده وانتهى قبله، فالمشكلة أن لدينا فرصا يمكن لنا أن نبهر العالم بها ولكن الإدارة ضعيفة لدينا ولذلك مشروعاتنا لا تنجح، مبينا بأن الكورنيش يمثل الرؤية البصرية للناس فإذا اختفت الرؤية البصرية في الكورنيش عن المدنية فمعنى هذا أننا فصلنا الكورنيش عن المدينة وهذا هو الحاصل في الكورنيش الشمالي الجديد فلا نشعر بأنه جزء من المدينة.
تابعت رئيسة قسم الكيمياء الاستاذ الدكتور " لمى مجيد احمد" مختبرات القسم بحضور المعاون الاداري الاستاذ المساعد الدكتور " احسان مهدي شهيد" باستمرار ضمن سلسلة المتابعات الاسبوعية للتعرف على سير العمل و التاكد من انتظام الطلبة و لتوفير كافة النواقص من المواد ومعالجة اي خلل في الاجهزة المختبرية فضلا عن اضفاء روح التعاون والمثابرة في ظل توفر المتابعة المستمرة من رئاسة القسم.