مع ظهور الأميرة ديانا فى الموسم الرابع من مسلسل The crown، لا يتذكر الناس هذه المرأة الاستثنائية فقط على كل ما أنجزته، حيث كان إحساسها بالأناقة مثاليًا أيضًا. كانت إطلالات الأميرة ديانا مزيجًا مثاليًا بين الرقي الملكي والتألق. الأهم من ذلك، أن جميع إطلالاتها تركت بصمة كبيرة في عالم الموضة والأزياء حتى الآن رغم وفاتها، ولا تزال السيدات يحاولن محاكاة أسلوبها، وإليكم إطلالات ديانا المفضلة التي جعلتها أيقونة اليوم. 1. فساتين الاميرة ديانا والاصدقاء. فستان الانتقام من كريستينا ستامبوليان فستان أسود من كريستينا ستامبوليان تعد هذه واحدة من أشهر إطلالات الأميرة ديانا، حيث ارتدت هذا الفستان بعد إعلان خبر طلاقها، وبدت فيه متألقة للغاية، وكان الفستان من كريستينا ستامبوليان، وهو أسود مكشوف الأكتاف يظهر بياقة متدلية وفتحة أنيقة من الفخذ. 2. فستان "فالكون" من تصميم كاثرين والكر فستان فالكون من تصميم كاثرين والكر تم ارتداء هذا الثوب الخلاب المناسب للملكة كخيار دبلوماسي أثناء زيارتها في المملكة العربية السعودية، وكان يعكس رسالة سياسية، حيث أن شعار الدولة هو الصقر الذهبي، وكانت تشيد بثقافتهم من خلاله، وكان هذا الفستان هو الذي استلهمت منه ميشيل أوباما أسلوبها خلال فترة تولي باراك المنصب.
بمناسبة الذكرى الـ20 لوفاتها، سيحكي معرض للأميرة ديانا في قصر كنسينغتون في لندن أهم فساتين، قصة تحولها من ابنة الأرستقراطيين الخجولة إلى امرأة شهيرة وقوية. تم استبعاد الجانب المظلم - الطلاق من الأمير تشارلز، والعشاق السريون، وحادث السيارة القاتل في سن 36 ويتيح معرض «ديانا - قصتها بالأزياء» للثياب، الحديث عن نفسها. يتم إخبار الزوار أن الأميرة الشابة ليدي ديانا سبنسر، كانت غريبة على عالم تصاميم الأزياء. ووفقا لهذا المعرض، الذي يستمر لمدة عامين، كانت تمتلك مجرد ثوب واحد، وبلوزة واحدة وزوجا واحدا من الأحذية الجيدة: أما كل شيء آخر فكان مقترضا من الأصدقاء. فساتين الاميرة ديانا وروما. في البداية كانت ديانا (20 عاما) بطيئة في التأقلم مع دورها الجديد بعد زواجها من الأمير تشارلز عام 1981 وبعد «المظهر الرومانسي» لثمانينات القرن العشرين، البادي في الدانتيل وكثير من التموجات في القماش، جاءت فساتين السهرة للمصممين المشهورين، التي تمكنت من تسخيرها كأدوات دبلوماسية. وكما يبين المعرض، فعندما بدأ زواجها بالتعثر في بداية التسعينات، أصبحت ملابسها معبرة عن استقلالها وقوتها. ومن بين المعروضات كأمثلة على سنواتها الأولى، زي الظهور الأول لديانا العائد لعام 1979 وبلوزة من الشيفون باللون الوردي الباهت (ارتدتها عام 1981 في أول موعد لصورة رسمية)، والبدلة البنية من قماش التويد التي ارتدتها في شهر العسل في اسكوتلندا.
الفستان لم يكن الوحيد المطرز باللؤلؤ والترتر، فالحذاء زُيّن بـ 542 قطعة ترتر، و132 لؤلؤة. الفستان وصل قبل الزفاف بيوم، وصُنع أكثر من فستان للاحتياط! تعرف على فساتين الأميرة ديانا | البوابة. وصل فستان زفاف الأميرة ديانا في اليوم السابق لزفافها الذي أقيم في 29 يوليو/تموز 1981 بكاتدرائية القديس باول، بينما كانت تجهز تسريحة شعر الأميرة ديانا والمكياج وتستعد للزفاف الذي يبدأ بعد ساعات. وصول الفستان متأخراً كان أمراً متعمداً، في محاولة منسّقة للاحتفاظ بالسرية حتى اللحظة الأخيرة، وقد تم إغلاق الفستان بمظاريف فتحت في نفس اللحظة التي صعدت فيها العروس على عربة زجاجية للسفر من كلارنس هاوس إلى سانت بول، حتى إن الصحف البريطانية وصفت الفستان بأنه "الفستان الذي حظي بأكثر حراسة في تاريخ الموضة"، وكيف لا وهو فستان الأميرة التي شاهد زفافها ما يقدر بنحو 750 مليون مشاهد من 74 بلداً في وقتها. أيضاً تم تصميم عدة فساتين في حالة تسرّب تفاصيل عن الفستان الأصلي، أو حدوث أي طارئ غير متوقع، إذ صُنعت تنورة إضافية في حالة انسكاب أي شيء على التنورة، وصنعت مظلة مطابقة من الدانتيل واللؤلؤ في حالة المطر. وأفيد وقت الزفاف بأنه تم صنع ثلاث فساتين أخرى، في حالة تسرّب تفاصيل عن الفستان الأصلي إلى الصحافة، بينما ظهر فستان آخر متطابق في مزاد عام 2005، كان قد صُنع من أجل النحاتة الفرنسية مدام توسو.
وعبرت دول أفريقية عن ترددها من اتخاذ مواقف من النزاع. ولكن الولايات المتحدة عبرت عن رضاها من انتقاد دول أفريقية مثل الغابون وكينيا وغانا لروسيا في الأمم المتحدة.
وتتم خدمة المدينة أيضاً بواسطة مطار بالتيمور - واشنطن ثورغود مارشال ومطار واشنطن الوطني. وجميعها بعيدة إلى حد ما، لذا عليك ترك الكثير من الوقت للوصول إلى هناك من الفندق، أو الشقة أو بيت الضيافة الخاص بك والذي تقوم بحجزه من خلال
وسيحيي تصميم النصب التذكاري الأهمية التاريخية لعملية درع الصحراء وعملية عاصفة الصحراء وتكريم تضحيات القوات الأمريكية وقوات التحالف الذين حرروا الكويت من الغزو العراقي.
لندن – «القدس العربي»: كشفت صحيفة "واشنطن بوست" الأمريكية أن وزير المالية الأفغاني السابق، خالد بايندا، بات يعمل سائقاً مع تطبيق "أوبر" في واشنطن. وأوضحت الصحيفة أن بايندا كان مشرفا على ميزانية تبلغ 6 مليارات دولار لمواجهة حركة طالبان، لكنه خرج من البلاد بعد سقوطها بيد الحركة، متوجهاً إلى أمريكا. والآن يعمل مع "أوبر" ويقود سيارة من نوع هوندا أكورد في فرجينيا بواشنطن. وقال بايندا (40 عاما): "إذا أكملت 50 رحلة في اليومين المقبلين، فسأحصل على مكافأة قدرها 95 دولارا". موقع خبرني : وزير أفغاني سابق يعمل سائق أوبر في واشنطن. وكانت هذه الوظيفة هي وسيلة بايندا لإعالة زوجته وأربعة أطفال بعد أن استنفد مدخراته المتواضعة لإعالة أسرته. وقال الوزير الأفغاني السابق: "أشعر بالامتنان الشديد لذلك. هذا يعني أنني لست مضطرا لأن أكون يائسا". وكان الرئيس الأمريكي جو بايدن انتقد رد فعل المسؤولين الذين فروا إلى الخارج مع تقدم طالبان، وقال بينما هرع الأفغان اليائسون إلى المطار في اليوم التالي لسقوط كابول "إذن ما الذي حدث؟ استسلم القادة السياسيون الأفغان وهربوا من البلاد". وأضاف: "لقد أعطيناهم كل الأدوات التي يحتاجون إليها.. منحناهم كل فرصة ممكنة لتقرير مستقبلهم، ولكننا لم نتمكن من تزويدهم بإرادة القتال من أجل هذا المستقبل".