، تعد الخلية هي الوحدة الأساسية في بناء الكائنات ولها الدور الأساسي والبنائي والوظيفي فيها، فلكل خلية مهمة ووظيفة خاصة بها، وتعمل على أداءها بأفضل الأداء، ولمن لا يمكن رؤية هذه الخلية في العين المجردة بل نحتاج للمجهر لرؤيتها، حيث في حين رؤيتها انبهر العلماء كيف لها أن تقوم بكل المهام المنوطة لها رغم حجمها الصغير ويتواجد بها الميتوكندريا المسئولة عن الطاقة فيها. تتم عملية الانتشار عبر الغشاء البلازمي صح أم خطأ يعد الغشاء البلازمي عبارة عن غشاء يقوم بالالتفاف حول الخلية حتى يعمل على الحفاظ عليها وحمايتها، كما أنه من أهم وظائفه أن يعمل على تنظيم عملية المرور للماء سواء من أم إلى الخلية، وكانت هناك طريقتين حتى يتم انتقال المواد المختلفة عبر الأغشية البلازمية وهما طريقة الالتهام الخلوية، وطريقة النقل النشط، ولكن تعددت طرق التي يتم استخدامها في عمليات الإخراج الخلوي وكانت هي طريقة النقل الميسر والطريقة الاسموزية ، حيث الإجابة الصحيحة على سؤال الانتشار هو عملية انتشار الماء عبر الغشاء البلازمي هي: الجملة خاطئة.
كما يعتمد ضغط المحاليل الأسموزي على عدد من الجسيمات المذابة، وعموماً فإن الضغط الأسموزي الخاص بمحلول مكون من مول واحد من المادة المذابة يبلغ 22 لتراً من المادة المذيبة، وهو ما يعادل مئة وواحد كيلوباسكال، على درجة حرارة تعادل تقريباً 273 كلفن. وبذلك نكون قد تعرفنا على المقصود من الانتشار هو عملية انتشار الماء عبر الغشاء البلازمي كما قد أوضحنا أنها تعرف بعملية التناضح أيضاً إلى جانب ما ذكرناه من وظائف للغشاء البلازمي الخاص بالخلايا المختلفة سواء الخلايا النباتية أو البشرية التي يتكون منها جسم الإنسان، وفي الختام نتمنى للجميع التوفيق. المراجع 1
الانتشار هو عملية انتشار الماء عبر الغشاء البلازمي صح ام خطا يسرنا ان نقدم لكم إجابات الكثير من الأسئلة الثقافيه المفيدة والمجدية حيث ان السؤال أو عبارة أو معادلة لا جواب مبهم يمكن أن يستنتج من خلال السؤال بطريقة سهلة أو صعبة لكنه يستدعي استحضار العقل والذهن والتفكير، ويعتمد على ذكاء الإنسان وتركيزه. وهنا في موقعنا موقع جيل الغد الذي يسعى دائما نحو ارضائكم اردنا بان نشارك بالتيسير عليكم في البحث ونقدم لكم اليوم جواب السؤال الذي يشغلكم وتبحثون عن الاجابة عنه وهو كالتالي: الانتشار هو عملية انتشار الماء عبر الغشاء البلازمي إجابة السؤال هي كتالي خطأ.
ولكن لا تعد الخاصية الاسموزية هي العملية التي يحدث بها انتشار الماء خلال الغشاء البلازمي، ولكن الماء هو مادة تمتلك المقدرة على الانتقال داخل الخلية وخارجها بحرية ولكن انتشار الماء بالخلية يعرف بعملية التناضح. إذاً تعرف عملية انتشار الماء بالانتشار أو التناضح أو التنافذ أو الحلول، وهي حركة جزيئات الماء عبر غشاء نصف نافذ، وبها لا يستهلك الماء الطاقة، حيث يسمح الغشاء البلازمي المذيب بنفاذ الماء مقارنة بغيره من الذوائب، وهو ما ينتج عنه تدرج الضغط عبر الغشاء. تطبيق عملية الانتشار في تطبيق على عملية التناضح أو الانتشار يتم إحضار أنبوب بفرعين مصنوع من الزجاج، على شكل حرف U، على أن يفصل أحدهما عن الآخر غشاء بلازمي نصف نفاذ، بحيث يملأ كل من الجزء الأيمن والجزء الأيسر بمحلول مذاب به كميات بشكلٍ متساوٍ من الماء. بعد الانتهاء من تلخطوات السابقة يتم الانتظار لبعض الوقت، إذ سوف تنخفض نسبة الماء بالجزء الأيمن في حين أنها سوف ترتفع بالمقابل في الجزء الأيسر، وسوف يخلو الماء من الملح تماماً؛ وذلك نتيجة لكونه سوف يتراكم في أحد الأجزاء، ويظل انتقال الماء مستمراً من جزء لآخر، إذ سيثبت الارتفاع بالجهتين، ويطلق على ذلك الفرق في الارتفاع بالمحلول والماء بضغط التناضح أو الضغط الأسموزي.
سيبقى هذا الرفض ولن ينتهي، والمهم في هذا السياق هو أنه أصبح رفضاً يعيش على هامش المجتمع لا متنه، وقد تمّ تحجيمه عبر إعادة ترتيب أولويات المجتمعات، وهو دورٌ عنيت به الدول المتجددةٌ ذات الرؤى الطموحة والخطى الوثابة للمستقبل، وعنيت به نخبٌ ثقافية واجتماعية تحرص على تجاوز معيقات الماضي وممانعة الرافضين، وبدلاً من ملء الفضاء العام بمقولات الرفض ومبررات التحريم، الذي استمر عقوداً من الزمن، فقد أصبح التعبير عن ذلك - اليوم - ضئيلاً، ولا يشغل المجتمع، وهذا بحدّ ذاته نجاحٌ. فكرة التجاوز عبر صناعة أولويات جديدةٍ فكرةٌ مهمةٌ تؤتي ثمارها بسرعةٍ وتأثيرٍ عاليين، ولكن التجاوز الحقيقي والفاعل هو ذلك الذي يتعدى الظواهر، وينصبّ بالنقد العلمي والموضوعي والشامل على كل مكامن الأدواء الحضارية التي تعيق المجتمعات، وتفصيل ذلك يكون - عادةً - من اهتمام النخب، ولكنه ضروري وأساسيٌ لأي تجاوز للمعوقات وبناء حقيقي للمستقبل. من دون النزول إلى أسس وجذور المشكلات الدينية والثقافية والاجتماعية، ودون جدالات عميقة تذهب بعيداً في تقصي الحقائق واستحضار التاريخ ومناقشة الأفكار والمقولات، فإن التقدُّم يصبح ظاهرياً، والرقي قشرةً، والظواهر والقشور يمكن إزالتها في أي حالةٍ ارتدادية يمرّ بها البشر لسبب أو لغيره، وشواهد ذلك وافرة في القديم والحديث.
بما أن لديهم «أخلاقاً» و«مبادئ» مثالية فهم ليسوا بحاجة إلى السياسة، هكذا يفكر اليسار الليبرالي في أميركا، وهذا تفكير حدّي يدفع باتجاه «الديكتاتورية» التي تُبنى على المثالية الزائفة، وتكون تجلياتها في السياسة والثقافة والإعلام، وهم يبررون لأنفسهم، ولكن تكرار تلك التبريرات من غيرهم من الشعوب دون تمحيصٍ ليس من العقل في شيء مع اختلاف المعطيات والسياقات. ذاكرة شعوب المنطقة ليست قصيرة جداً، فقبل عامٍ وبضعة أشهرٍ كانت الإدارة الأميركية الحالية تهاجم وبشراسة دول الخليج العربي، وعلى رأسها السعودية والإمارات بسياساتٍ ومواقف وتصريحاتٍ لا تتسم بالودّ ولا تعبّر عن أي اهتمامٍ بالمصالح المشتركة، ولا بقيمة التحالف الطويل وإرث الانتصارات في الحرب الباردة، فكان طبيعياً أن تكون المواقف السياسية مختلفة هذه المرة عمّا سبق. في سنة واحدة، تم الضغط على الحلفاء، وإعاقة الحرب في اليمن، وسحب أسلحة دفاعية فاعلة، وتعطيل صفقات تسليحٍ نوعية، وتعامٍ مقصودٍ عن كل الإصلاحات التاريخية والنوعية التي تجري، وبالمقابل، تغاضٍ عن كل الجرائم الإيرانية المخالفة لكل القوانين الدولية واستماتة لإعادة إحياء «الاتفاق النووي» المشؤوم في فيينا، وارتخاء مريبٌ تجاه التمدد الإيراني في العراق وسوريا ولبنان واليمن، والدول الحية والقوية تحسن تبصر مواضع أقدامها في الأزمات الدولية والحروب الباردة.
الدراما تلعب دوراً مهماً في التأثير على الناس، ورغم أنها وسيلة ترفيهية إلا أن بإمكانها نشر الأفكار وترويجها بشكل فاعل وسريع وواسع، والدراما فنٌّ من الفنون، وليس من شروط الفن أن يحمل رسائل فكرية عميقة أو توجهاً سياسياً معيناً، حتى لا نحملها ما لا تحتمل، والدراما – كذلك – ترفيه، والترفيه جزء من «الرفاه» الذي هو من غايات البشر ومهمات الدول، ولكن الدراما يمكن أن تحمل رسائل ضارة أو نافعة بحسب معايير مختلفة تتعلق بأهدافها وتأثيراتها على الحياة بشكل عام. الفيلم ينبه على ظاهرة مهمة وجديرة بالاهتمام، لا تخطئها عين الراصد والباحث، وهي ظاهرة سبق لكاتب هذه السطور تسميتها «التفاهة الممنهجة» في هذه المساحة، ديسمبر (كانون الأول) 2016 وقرأت مقالةً للأستاذ فهد الشقيران في هذه الصحيفة يناير (كانون الثاني) 2020 تحدث فيها عن كتاب «نظام التفاهة» لمؤلفه د. آلان دونو وحصلت على الكتاب بترجمة مميزة كتبتها د. مشاعل الهاجري وقدمت للكتاب بمقدمة تستحق الإشادة في دقتها وسعة اطلاعها، وفي فهمها للمشهد العالمي وفي العالم العربي تحديداً، ويكاد القارئ يستحضر مع المترجمة كمّ النماذج المنتشرة في العالم العربي والتي تنطبق عليها الأفكار انطباقاً كاملاً.
الحرب خشنة بين روسيا وأوكرانيا، ولكنها «باردة» بين روسيا وأميركا والغرب، والحرب الباردة تختلف تماماً عن الحرب الخشنة، ولئن كان كل شيء مباحاً في «الخشنة» فإنه ليس كذلك في «الباردة» وحتى في الحرب الخشنة حرص العالم عبر عقودٍ على وضع قوانين دولية تحدّ من الوحشية وتحكم الصراعات، ووضع هذا كله على المحك في هذه الأزمة يكشف حقائق ويمتحن أفكاراً ومفاهيم ويجبر المراقب على إعادة النظر والتفكير. لا تخطئ العين أن الاستخدام المكثف والمستعجل يفسد كل شيء، وبعد أن كانت الصراعات الاستراتيجية الدولية يتمّ رسمها والتخطيط لها بأناة وهدوء صارت اليوم طبخة غير ناضجة، فالعقوبات ضد روسيا وبوتين ورجال الأعمال الروس وأسرهم وعائلاتهم، والبروباغندا الإعلامية و«السوشلية» والمرتزقة باسم الجهاد أو الحرية، وتهريب الأسلحة، ظهرت جميعاً كأدواتٍ سياسية عارية وفجة، ودول العالم تراقب وتشاهد، والعاقل يقارن ويحلل، و«الأخلاق» و«المبادئ» التي حين تحويلها إلى «وجبة سريعة» يتم امتهانها بسبب فجاجة الاستخدام. هذه الهجمة الشرسة والمكثفة على روسيا تخللتها قراراتٌ «ديكتاتورية» على مستويات متعددة وتحديداً في حرية الإعلام والرأي عبر إغلاق قنواتٍ فضائية ومواقع إخبارية، وملاحقة الاستثمارات والمستثمرين، وشراستها وسرعتها وشمولها تهدد بتقويض العديد من المؤسسات الدولية الكبرى، لا السياسية فحسب، بل الاقتصادية والثقافية.