استسقاء الرئة هو مصطلح يُطلق على تراكم السوائل داخل الرئة، ويُسمى أيضًا احتقان الرئة (Lung congestion)، وماء الرئة (Lung water)، والوذمة الرئوية. عندما يحدث استسقاء الرئة تتجمع السوائل داخل الرئتين، ويدخل الجسم في حالة حرب للحصول على الأكسجين الكافي، ويبدأ المريض في معاناة قصر النفس. في هذا المقال سنتعرف إلى أسباب الاستسقاء الرئوي وأعراضه، وعلاجه، وهل يهدد الحياة أم لا؟ فكن معنا عزيزي القارئ. أسباب استسقاء الرئة هناك عدة أسباب للاستسقاء الرئوي منها الأسباب الداخلية والخارجية. أسباب داخلية قصور القلب الاحتقاني (Congestive heart failure) هو السبب الأكثر شيوعًا للاستسقاء الرئوي، إذ يُخفق القلب في ضخ الدَّم بصورة طبيعية، مما يزيد الضغط على الشعيرات الدموية الدقيقة في الرئتين، ويجعلها تسرب السوائل. في الحالة الطبيعية يحصل الجسم على الأكسجين من الرئة، ولكن في هذه الحالة لا يمكن للرئة تأدية وظيفتها بشكل جيد لتراكم السوائل داخلها، مما يُسبب حرمان الجسم من الأكسجين. الأسباب المرضية الأخرى توجد بعض الأسباب المرضية الأخرى الأقل شيوعًا للاستسقاء الرئوي ومنها: الأزمة القلبية. تلف صمامات القلب أو ضيقها.
ولكن يُعد العُمر من العوامل التي تزيد من فرص الإصابة بالالتهاب الرئوي، نظرًا لضعف الجهاز المناعي بالجسم وقلة فاعليته في مقاومة الأمراض المعدية. وبخلاف ذلك، فلا يوجد أي اختلاف بين مسببات الإصابة بالالتهاب الرئوي لكبار السِن عن الفئات العمرية الأخرى. مدة علاج الالتهاب الرئوي يمكن تشخيص مرض الالتهاب الرئوي من خلال الاستماع إلى الرئتين عند التنفس وإجراء اختبارات الدم وتصوير الصدر بالأشعة السينية وقياس نسبة الأكسجين في الدم واختبار البلغم من خلال الحصول على عينة منه لمعرفة سبب العدوى. وفي حال عدم الشفاء السريع من الالتهاب الرئوي قد يطلب الطبيب إجراء تحليل عينة من السائل الجنبي أو فحص الصدر بالتصوير المقطعي المحوسب. أما علاج تلك الحالة فهو يتوقف على شدة الالتهاب ونوعه وعُمر المريض وحالته الصحية. ويمكن علاج الالتهاب الرئوي من خلال المضادات الحيوية التي تعالج الالتهاب الرئوي البكتيري، مثل الأزيتروميتسين، الدوكسيسيكلين، الكلاريتروميتسين. كما يمكن أن يوصي الطبيب باستخدام الأدوية المعالجة للسعال والتي تساعد على تهدئته وتخفيفه وليس التخلص منها نهائيًا وذلك لدوره في إخراج السوائل من الرئتين. بالإضافة إلى استخدام مسكنات الألم وخافضات الحرارة مثل الأسيتامينوفين، الإيبوبروفين، الأسبرين.
طريقة عمل بحث مدرسي - YouTube
بحث أطروحة الماجستير ، وفي هذا البحث يتقدم الطلاب في مراحل الحصول على درجات الدراسات العليا بعد إنهاء الفصل الدراسي الجامعي ، وتكون درجة الماجستير سنتين. كيف تقوم ببحث مدرسي اختر موضوعك في البحث. اختر مصادر لجمع معلومات عنها. المقدمة مكتوبة عن نص الموضوع. نبدأ في كتابة البحث وتقسيمه إلى أقسام. اكتب اسم الكتاب الذي تقتبس منه في الاقتباس. عدم الابتعاد عن نص الموضوع وصلبه. التأكد من ترتيب فقرات موضوع البحث. بعد ذلك ، يتم ترتيب صفحات البحث. كيفية تنفيذ مشروع مدرسي ناجح (صور توضيحية) - wikiHow. في الختام ، ضع سمة للمراجع والمصادر. انتبه إلى شكل الغلاف الخارجي. أهمية كتابة ورقة مدرسية تعتبر كتابة البحث العملي ذات أهمية كبيرة ، حيث أن البحث العملي يتعلق بجمع المعلومات والبيانات في إطار موضوع ما ، وفي هذا النص سنتعلم معك أهمية كتابة البحث العلمي والفوائد التي تنتج عن كتابة البحث العملي للطلاب في المراحل التعليمية المختلفة ، وأهمية البحث العملي في: إثراء المعلومات التي يمتلكها الطالب عن أي موضوع معين. اعتماد الطالب على الذات في الحصول على مصادر المعلومات وجمعها. يكتسب الطالب الأساليب والقواعد العلمية التي تساعده على كتابة البحث العلمي. مساعدة الطالب في الاعتماد على كتابة الأوراق البحثية من خلال الأساليب والمصادر العلمية.
مقدمة لا شك أنه في فترة من الفترات الدراسية قد طُلب مِن أحدنا بحث مدرسي بخصوص موضوع ما، وقد يشعر الطالب بالحيرة ولا يعرف كيف يقوم بإعداد بحث مدرسي بطريقة صحيحة. قد يلجأ الطالب لأمه أو أخيه الكبير أو أصدقاءه كي يساعدوه في إعداد بحث مدرسي، ويجب أن نكون على علم بأن البحث المدرسي له شروط و نقاط معينة يجب أن يتم ترتيبها به كي يكون بحث صحيح وناجح، ويعتبر البحث المدرسي من أبسط البحوث التي يمكن أن نقوم بكتابتها في حياتنا العلمية، لأن هناك البحث الجامعي وبحث الماجيستير وبحث الدكتوراه والبحوث العلمية الأخرى المتنوعة، وكلها تحتاج إلى الاجتهاد وجمع الكثير من المعلومات الصحيحة وإعدادها وفق خطة وأسلوب محدد. البحث المدرسي يُعد بحث بسيط كي يساعد الطلاب في الاعتماد على أنفسهم في جمع المعلومات والتدرب على إعداد بحث بطريقة مبسطة تناسب سن الطالب، كَي يستطيع الطالب بعد ذلك جمع المعلومات بنفسه والاهتمام بالبحث وتطوير معلوماته المدرسية بأسلوب صحيح، ويجب أن نُعلّم الطالب طريقة الاعتماد على نفسه في إعداد بحث علمي بطريقة صحيحة، وأن يستطيع أن يأخذ معلومات مفيدة من كتب ومراجع أخرى غير الكتب الدراسية لأن ذلك سوف يوسع ثقافته ويجعله أكثر نشاطاً وتفوقاً.