أنت -الحمد لله- قد تحسنت حالتك بصورة قوية وملاحظة، وظللت في وضع جيد لمدة ست أو سبع سنوات، بعد ذلك عاودك التبول اللاإرادي بمعدل مرة أو مرتين في الأسبوع. وأنا لا أريدك أبدًا أن تنزعج كثيرًا لهذا الموضوع، ولكن نتفق تمامًا أنه لابد أن نتخذ خطوات علاجية: الخطوة الأولى: يفضل أن تقوم بفحص البول للتأكد من أنه لا توجد أي التهابات, أو زيادة في الأملاح، وإن حدث ووجد الالتهاب أو هذه الزيادة في الأملاح فهذا يتم علاجه بصورة بسيطة جدًّا. ما أسباب التبول اللاإرادي لدى الكبار؟. ثانيًا: عليك بممارسة الرياضة، أي نوع من الرياضة التي تقوي -خاصة عضلات البطن-. ثالثًا: حاول أن تمسك البول لفترات طويلة وقت النهار, فهذا يؤدي إلى توسيع المثانة, واستيعابها لكميات أكبر من البول، كما أنه يقوي المحبس الذي يحبس ما بين المثانة والسبيل. رابعًا: لا تتناول الشاي أو القهوة أو المدرات بعد الساعة السادسة مساءً. خامسًا: قبل الذهاب إلى الفراش للنوم ليلاً يجب أن تذهب إلى الحمام, وتفرغ مثانتك تمامًا، وبعد أن ينقطع البول اجلس لمدة دقيقة, وحاول أن تدفع حتى تتيح الفرصة لأي كمية متبقية من البول لتخرج. دراسات كثيرة أشارت أن رُبع كمية البول, أو حتى ثلثه قد يظل في داخل المثانة بعد تفريغها، خاصة إذا تعجل الإنسان وقام بعد أن قضى حاجته.
السمنة: يزداد حجم الضغط الواقع على المثانة والعضلات المحيطة بها عند الرجال المصابين بالسمنة ، مما يؤدي إلى حصول ضعف في العضلات، ودفع البول إلى التسرب من المثانة دون قصد، خاصةً عند السعال أو العطاس. التدخين: يرى الباحثون أن تدخين السجائر هو أحد أبرز العوامل التي تزيد من خطر الإصابة بالتبول اللاإرادي. التاريخ العائلي: تزداد فرص الإصابة بالتبول اللاإرادي عند الرجال الذين لديهم أحد الأقارب المصابين بهذه المشكلة من قبل. علاج التبول اللاإرادي عند الكبار يحاول الطبيب في البداية معرفة السبب الحقيقي وراء حصول التبول اللاإرادي من أجل اختيار العلاج الأنسب لحالة الرجال، لكن توجد الكثير من العلاجات الطبية القادرة على تخفيف حدّة المشكلة عند الرجال، وفيما يأتي ذكرها: [٥] الأدوية: يمكن للطبيب وصف الكثير من الأدوية القادرة على إراحة عضلات المثانة المصابة بالتهيج، مثل؛ دواء الميرابيجرون، ودواء الأوكسيبوتينين، ودواء التامسولوسين. حقن البوتكس: تمتاز الحقن بقدرتها على إراحة المثانة عند حقنها مباشرةً داخلها، مما سيجعل المثانة قادرةً على استيعاب المزيد من البول. التحفيز العصبي: يلجأ الأطباء إلى التحفيز العصبي لعلاج الحالات الشديدة من سلس البول الإلحاحي، وعادةً ما يتضمن العلاج زرع جهاز صغير تحت الجلد من أجل إرسال إشارات أو نبضات كهربية للعضلات الخاصة بالمثانة.
السمنة. [٣] الوقاية من التبول اللاإرادي يُعد اتباع نمط صحي الحل للوقاية من التبول اللاإرادي، لكن على الرغم من ذلك لا يمكن منع جميع حالات التبول اللاإرادي، ومن الأمور التي من الممكن القيام بها للوقاية ما يأتي: [٤] المحافظة على وزن صحي ومثالي. تناول نظام غذائي متوازن. ممارسة الرياضة بانتظام. الاقلاع عن التدخين. المراجع ↑ "Bedwetting in Teenagers and Young Adults",, Retrieved 16-4-2019. Edited. ^ أ ب "Urinary incontinence",, Retrieved 16-4-2019. Edited. ^ أ ب "Why some teenagers also suffer from incontinence",, Retrieved 23-5-2019. Edited. ↑ Mary Ellis, "What Causes Urinary Incontinence? "،, Retrieved 16-4-2019. Edited. ما أسباب التبول اللاإرادي عند المراهقين #ما #أسباب #التبول #اللاإرادي #عند #المراهقين
تحليل البول تحت المجهر يساعد فحص البول تحت المجهر على التحقق من وجود الأشياء الصغيرة جداً والتي لا يمكن رؤيتها بطريقة أخرى، فهو يساعد على الكشف عن وجود: خلايا الدم البيضاء. خلايا الدم الحمراء. البكتيريا أو الطفيليات. خلايا الجلد. البلورات أو كريستالات الأملاح. البروتينات. تحليل زراعة البول يمكن أن يطلب الطبيب إجراء زراعة البول ضمن تحليل البول، حيث تستخدم مزرعة البول لتنمية البكتيريا الموجودة في عينة البول وذلك لتشخيص وجود العدوى في الكلى والمسالك البولية. تحليل البول باستخدام الشرائح يتضمن تحليل البول بالغميسة (بالإنجليزية: Dipstick Test)، أو ما يعرف بشرائح فحص البول ، بغمس شرائح رفيعة من البلاستيك مغطاة بمواد كيميائية والتي تتفاعل مع البول ومن ثم يتغير لونها بناء على المواد الكيميائية المتواجدة في البول. ومن المواد الكيميائية التي يمكن الكشف عن وجودها في البول باستخدام شرائح فحص البول: حموضة البول. البروتين. النتريت. الكيتونات. الجلوكوز. البيليروبين. الدم أو الهيموجلوبين. تركيز البول، أو ما يعرف بتحليل الثقل النوعي للبول. كيف يتم التحضير لإجراء تحليل البول؟ لا يتطب إجراء تحليل البول لوحده صيام الفرد عن الطعام والشراب.
يمكن استخدام نتائج تحليل البول للمساعدة في تفسير نتائج زراعة البول، على سبيل المثال يساعد استرات الكريات البيض الإيجابية (علامة خلايا الدم البيضاء) والنتريت (علامة للبكتيريا) على تأكيد حدوث إلتهاب المسالك البولية. إذا كانت الزراعة إيجابية، فقد يتم إجراء فحص الحساسية لتوجيه العلاج. على الرغم من أن مجموعة متنوعة من البكتيريا يمكن أن تسبب عدوى المسالك البولية، إلا أن معظمها يرجع إلى بكتيريا Escherichia coli (E. coli)، وهي بكتيريا شائعة في الجهاز الهضمي وتوجد بشكل روتيني في البراز. وتشمل البكتيريا الأخرى التي تسبب عادة عدوى المسالك البولية: بروتيوس. الكلبسيلة. الأمعائية. المكورات العنقودية. الراكدة. في بعض الأحيان، قد يكون UTI بسبب الخميرة مثل Candida albicans. زراعة البول السلبي: تشير الثقافة التي يتم الإبلاغ عنها على أنها "لا نمو خلال 24 أو 48 ساعة" عادة إلى عدم وجود إصابة، ومع ذلك إذا استمرت الأعراض فقد تتكرر زراعة البول في عينة أخرى للبحث عن وجود البكتيريا في تعدادات مستعمرة أقل أو غيرها من الكائنات الحية الدقيقة التي قد تسبب هذه الأعراض، وجود خلايا الدم البيضاء وعدد قليل من الكائنات الحية الدقيقة في البول من شخص أعراض هو حالة تعرف بإسم متلازمة مجرى البول الحاد.
اقرا ايضا: هل يظهر الإيدز في تحليل الدم العادي نصائح قبل القيام بعمل مزرعة البول هناك بعض الأمور التي يجب مراعاتها قبل القيام بعمل المزرعة البولية، وذلك لأن هذا النوع من أنواع التحاليل حساس جدا، ويتأثر بالجراثيم المحيطة به مما قد يؤثر على نتيجة التحليل، ومن أهم هذه الأمور التي يجب مراعاتها ما يلي: أول ما يجب وضعه في الحسبان هو الامتناع نهائيا عن أخذ أي نوع من أنواع المضادات الحيوية، لأن أخذه قد يكون معارضا مع المضاد المطلوب. الامتناع عن أخذ أي نوع من أنواع العلاجات التي تسبب في كثرة إنزال البول قبل القيام بالتحاليل بيومين على الأقل. تنظيف منطقة المثانة والأماكن المحيطة بها قبل أخذ العينة. يفضل أخذ العينة بعد الاستيقاظ لكثرة وجود البكتيريا. تعقيم أكواب العينة ولا تستخدم أكثر من مرة. الإسراع في تحليل العينة في خلال مدة لا تزيد عن نصف ساعة. طريقة عمل مزرعة البول يتم تذويب قطعة من (ragA tneirtuN) في حمام مائي. يتم وضع هذه المادة في أطباق معقمة مخصصة للزراعة. يتم عمل مسح شامل للطبق. يتم وضع الطبق في الحضانة لمدة يوم كامل عند درجة حرارة (63). عندما تكبر البكتيريا نأخذ عينة منها ونقوم بتذويب في أنبوب ماء معقم، ونقوم بتحريكه جيدًا حتى تذوب جيدًا وتختلط بالماء.
ذات صلة تحليل البول الكامل الفرق بين تحليل البراز ومزرعة البراز تحليل البول يكشف تحليل البول (بالإنجليزية: Urinalysis) عن العديد من المشاكل الصحيّة؛ كمرض السكّري، وعدوى المسالك البولية (بالإنجليزية: Urinary Tract Infection)، وأمراض الكلى. ويتمّ إجراء هذا الفحص بالاعتماد على فحص مظهر البول، ولونه، ومكوناته، وتراكيزه. ويُعدّ تحليل البول من التحاليل الشائعة التي يتم إجراؤها لعدة أسباب نذكر منها ما يأتي: [١] التحقق من الصحّة العامة: يطلب بعض الأطباء إجراء تحليل البول كأمر طبّي روتيني للوقوف على الصحّة العامة للشخص، وكذلك لفحص الحمل. كما قد يُوصف تحليل البول للمُصاب إمّا فور إدخاله للمستشفى وإمّا قبل التحضير للعمليات؛ لمُتابعة عددٍ من الأمراض كأمراض الكلى، الكبد، والسكّري. تشخيص الحالة الطبيّة: يُساعد تحليل البول على تشخيص مُسبّبات الأعراض التي يشكو منها المصاب؛ مثل الألم في الظهر والبطن، والحرقة أثناء التبوّل، وتغيّرات البول المرئية كنزول الدّم مع البول وغيرها. متابعة تقدّم المرض وعلاجه: يُوصف فحص تحليل البول بشكل دوريّ بعد تشخيص المرض من أجل متابعة حالة المرض واستجابة الجسم للعلاج. نتائج تحليل البول إنّ ارتفاع تراكيز المواد اللانمطية في البول كالبروتين، أو الغلوكوز، أو الدّم يزيد من احتمالية وجود خلل معيّن في الجسم دون القدرة على تحديد ماهيته، وإن كان الخلل مزمناً أم أمراً عرضيّاً.