غير أن الشرع عندما جاء بنص واحد يسمح بضرب الزوجة فقد جاء بنصوص لا حصر لها في معاملة الزوجة أحسن ما يكون، بل فضلها في التعامل على سائر المقربين بعد مرتبة الأم. ولتوضيح هذا الأمر للسائل عن هل يجوز ضرب الزوجة من منابع التشريع لكيلا تختلط الأمور على هوى الناس، نتطرق من هنا للأدلة والمراجع التي استند عليها التشريع والعُرف في الإسلام. اقرأ أيضًا: حكم ضرب الزوجة لزوجها تفصيل جواز ضرب الزوجة يرجع أصل اعتماد الرجل على الشرع في أمر ضربه لزوجته على نص من كتاب الله تعالى في القرآن الكريم، وللأسف يكون هذا الاستناد غالباً أعمى وغير مقيد بالشروط الصارمة التي قيد بها الله تعالى هذا الفعل. هل أمر الإسلام بضرب المرأة ؟. فكأنما يأخذ هذا الرجل الذي يضرب زوجته من القرآن ما يعجبه ويترك منه ما لا يميل إلى هواه، وفي ذلك بهتان وإثم مبين وظلم للزوجة، بل وللزوج نفسه الذي يظلم بيته ويهدد أسرته بالتفكك لعدم اتباع شرع الله تعالى على ما يجب أن يكون. قال تعالى: " وَاللاَّتِي تَخَافُونَ نُشُوزَهُنَّ فَعِظُوهُنَّ وَاهْجُرُوهُنَّ فِي الْمَضَاجِعِ وَاضْرِبُوهُنَّ فَإِنْ أَطَعْنَكُمْ فَلاَ تَبْغُواْ عَلَيْهِنَّ سَبِيلاً إِنَّ اللّهَ كَانَ عَلِيًّا كَبِيرًا " [النساء: 34] في الآيات الكريمة حجة للزوج بأن يضرب زوجته في حالة واحدة فقط ولها شروطها الصارمة، فإذا خرجت الزوجة عن طاعة الزوج التي هي من أصول العلاقة الزوجية، بأن تمردت عليه بلا أسباب مقنعة بينة أو عصته في أمر يخالف الله ورسوله أو تعدت عليه سباً أو ضرباً.
هل يجوز ضرب الزوجة وهي حامل
وأظنه صدق، ولكن البعض لا يريد لهذه المدرسة أن تدخل، إذ أن كل ما حفظه يصبح ضعيفا، فتسقط سلطته. *نقلا عن صحيفة "عكاظ" السعودية. تنويه: جميع المقالات المنشورة تمثل رأي كتابها فقط. اختيار المحررين
؟!! * خاصة وأن هنالك العديد من الأندية التونسية تتأهب للمشاركة في ربع نهائي أبطال أفريقيا وكأس الاتحاد الأفريقي ما معناه أنها في حاجة لأداء مباريات قوية وملاقاة المريخ تحقق لها الفائدة المرجوة..!! * نعم لقد أعاد المريخ في معسكره الحالي نفس السلبيات السابقة التي حاصرت معسكره بالقاهرة وحينها تبارى مع فرق مجهولة على شاكلة سكر الحوامدية والإعلاميين ومش عارف أيه مكتفياً بالبهرجة الشكلية لكلمة معسكر..!! * وحتى لا يقول أحد إن ثمار تلك التجارب المتواضعة انعكس على وضعية الفريق الحالية سواء في الدوري أو رابطة الأبطال، نقول إن ذلك ليس ببرهان على النجاح لأن الأحمر لا يتفوق على الهلال الوصيف بعشر نقاط مثلاً..!! * نعود لموضوع الأمس المتعلق بالمراحل السنية بالمريخ والذي خلف العديد من ردود الأفعال ونؤكد أن الفرق التي تتربع على عرش البطولات في القارة السمراء ـ الأهلي المصري مثلاً ـ تعتمد بنسبة كبيرة على المراحل السنية..!! هل التكرار يعلم الشطار - جريدة الوطن السعودية. * وذات الشيء بالنسبة للزمالك حيث لمست ذلك من خلال أحاديث وحوارات أجريتها مع الكابتن عمر النور نحم الزمالك السابق والكابتن عبد المنعم شطة، نجم الأهلي السابق واستندت على رأيهما باعتبار أنهما عملا لفترات طويلة في ذلك القطاع..!!
ولعل استخدام التكرار في الإعلانات التجارية كان الغالب على الرسائل الإقناعية التي يتعرض لها كل مناº فحملات الإعلان التي تطلب من المستهلكين شراء نوع بعينه من مساحيق الغسيل أو مشاهدة فيلم سينمائي تلاحق المتلقي للرسالة الإقناعية، والذي يجدها تطرق أذنه وعينيه أيضًا في وسائل الاتصال الجماهيري، كالإذاعة أو التلفزيون، أو حتى عند استخدامه للإنترنت، في كل مرة يستخدم إحدى هذه الوسائل للحصول على معلومة أو سماع نشرة الأخبار، أو حتى عند مشاهدته لمسلسل درامي.
إن بحوث الاتصال تقترح على القائم بالرسالة الإقناعية أن يعمد في كل مرة يكرر فيها رسالته للمتلقي بأن ينوع في هذه الرسالة، ويغير قليلا في أشكال تقديمها، وحتى في القليل من محتواهاº فالداعية الذي يحاول إقناع أفراد حقل دعوته بالمواظبة على الصلاة في المسجد يستخدم - كرسالة إقناعية - الأدلة الشرعية على وجوب الصلاة بالمسجد، وفي مرة أخرى الأحاديث الشريفة التي تبين فضل صلاة الجماعة، وفي مرة ثالثة يشير إلى أن الأطفال سيكونون أكثر سعادة وهم يصاحبون آباءهم إلى المسجد، وسيكون هذا مشجعًا لهم على الصلاة بانتظام في المستقبل، واحترام آبائهم وطاعتهم. وفي إحدى الدول العربية التي تتسم بكثافة السكان، حققت حملات تنظيم الأسرة نجاحًا ملحوظًا بعد أن قام جهاز التعليم والاتصال التابع لهيئة الاستعلامات هناك بإنتاج عشرات أفلام الدعاية القصيرة التي تحض المتلقين على اتباع وسائل تنظيم الأسرة، وكان مما زاد فاعلية هذه الأفلام هو التنوع الواضح الذي اتسمت به، وتنوع الشخصيات الدرامية التي وظفتها هذه الرسائل الإقناعية والقائمون بالاتصال، ومحتوى كل رسالة، حيث كانت تحض في النهاية على تحقيق هدف إقناعي واحد، هو الحد من الإنجاب. فتكرار نفس الرسالة هنا مع تنويهات من حيث المحتوى والشكل ساهم في زيادة فاعلية الاتصال الإقناعي، على الرغم من أن حملات تنظيم الأسرة في هذا البلد واجهت في بدايتها صعوبات حقيقية، تمثلت في أنها تهدف إلى تحقيق سلوك إقناعي متصل بأفكار تقوم على التقاليد والعادات الاجتماعية الراسخة.. بل والمرتبطة أحيانًا بالدين نفسه، وهو أصعب أنواع الاتصال، والذي يهدف إلى تحقيق تغيير في السلوك من خلال إقناع المتلقي بتبني أنماط سلوكية جديدة.
لقد تولدت عند هذا الطيار عقدة نفسية منذ الصغر لكنها لم تمنعه من النجاح الباهر. عندما أنتج أول فيلم سينمائي وكان اسمه على ما أذكر (طيور الشر) ويتناول قصة من الحرب العالمية الاولى أنفق 4ملايين دولار وكان هذا المبلغ ضخما جدا في ذلك الوقت وقد قام بإعادة المشاهد مرات عدة خصوصا لمشاهد الطائرات المتحاربة في الجو بحكم خبرته العالية في الطيران، لأنه لم يقتنع بما كان يشاهده حتى انه رهن شركته البترولية من أجل إنجاز الفيلم وقام بتركيب الصوت على الفيلم الجديد بعد أن تحولت السينما عن الافلام الصامته وأمضى أكثر من أربع سنوات يعمل بشكل متواصل من أجل إنجاز هذا العمل. المثير حقا هو أن الجميع كان يتهكم عليه وبعضهم كان يؤكد فشله لكنه حقق نجاحا باهرا. ونتيجة لهذا النجاح قام بشراء شركة TWA المفلسة وطورها بشكل مذهل ودخل في منافسة كبيرة مع شركة PANAM التي كانت تعد الناقل الدولي الوحيد في الولايات المتحدة. وعندما صنع طائرته العملاقة التي سماها (هرقل) قادها بنفسه وقد كان قاد طائرة في السابق قام بتطويرها وسقطت به وكادت تودي بحياته لكنه لم ييأس. القصة كلها تصور المثابرة والثقة بالنفس والمقدرة على النجاح من جديد حتى لو وصل الإنسان إلى أقصى درجات الفشل.
ما زالت الحكومة متمسكة بعادة وتقليد لا يحمل في طياته تجديداً فكرياً أو ثقافياً أو حتى اقتصادياً! لماذا الإصرار على إعادة تنصيب وتعيين نفس الوجوه الوزارية أو بعض القيادات السابقة في هيئات ووزارات، وكأن البلد خلي من الكفاءات الشابة والمتوهجة إدارياً وعلمياً، ومع ذلك تناستهم الحكومة وأهملتهم، معتمدةً على "كشكول" به أسماء بعضها مضى عليه الزمن، وأخذت أكثر من فرصة، ولم يكن أداؤها متميزاً أو مليئاً بالإنجازات؟! معظم التعيينات الجديدة عبارة عن اجترار لنفس الأسماء وتغيير المسميات... فهل تلك المناصب حكر على هؤلاء؟! أم أنها سلوك للحفاظ على بعض عاداتنا وتقاليدنا البالية التي لا تكافئ المجد والمتخصص، ومن لديه طموحات سترتقي بمؤسسات الدولة بدلاً من بقائها جامدة وغير قابلة للتطوير! لماذا نفس الوجوه؟ لو كانت الحكومة فعلاً مقتنعة بكفاءة هؤلاء الأشخاص، فلماذا لم تحتفظ بهم كوزراء أو في مناصبهم القيادية السابقة؟! ألم تكن إزاحتهم من المناصب قد أوحت بأنهم كانوا فاشلين ولا يستحقون الاستمرار؟
على أية حال، عندما يتعلق الأمر بالشطرنج، لم يتم تحديد الخصائص التي تساعد بعض اللاعبين على التميز أكثر عن زملائهم، بالرغم من أن الباحثين إقترحوا بأن لاعبي الشطرنج الكبار ربما كان لديهم معدل ذكاء أعلى من عامة الناس. ووجد المحققون أيضا بأن 82 بالمائة من لاعبي الشطرنج البالغين يلعبون بيديهم اليمنى، مقارنة مع 90 بالمائة من عامة الناس. وإقترحوا بأن هذا يمكن أن يشير الى تناقض في تطوير الدماغ الذي يحسن المهارات المكانية عند بعض الناس، ويجعلهم أكثر براعة في الشطرنج من غيرهم. © 2000 - 2021 البوابة ()