من هو اخر الصحابة موتا بالبصرة، ارسل الله سبحانه وتعالى محمد صلى الله عليه وسلم؛ لهداية الناس الى طريق الحق والصواب، وهو طريق الاسلام، وقد آمن مجموعة من الرجال والنساء به، وهناك مجموعة لم تؤمن به، وعادته، وضايقته كثيراً، حيث تحمل الرسول الكثير في سبيل دعوته، وكان من حوله رجال يساندونه من المسلمين وهم الصحابة. من هو اخر الصحابة موتا بالبصرة، الرجال الذين آمنوا بمحمد صلى الله عليه وسلم، وعاشوا خلال فترة دعوته، وناصروه، وهونوا عليه ما تلقاه من صعاب ومن مشاكل ومن معاداة من الكفار، وشاركوا معه في الغزوات التي قام بها الرسول ضد المعادين للدين الاسلامية، هم الصحابة.
0 تصويتات 1 إجابة من هو آخر الصحابة موتًا وقد توفي بالبصرة؟ سُئل منذ 4 أيام في تصنيف معلومات عامة بواسطة Fadi من هو آخر الصحابة موتًا وقد توفي بالبصرة؟ لمشاهدة المزيد، انقر على القائمة الكاملة للأسئلة أو الوسوم الشائعة. مرحبًا بك إلى جوابي، حيث يمكنك طرح الأسئلة وانتظار الإجابة عليها من المستخدمين الآخرين. التصنيفات جميع التصنيفات معلومات عامة (44. آخر الصحابة موتا. 3ألف) الفصل الدراسي الثاني (7. 6ألف) رياضة (273) معاني ومفردات (103) اسلاميات (293) الغاز الذكاء (267) البيت والاسرة (3) اعلام ودول (22) المظهر والجمال (34) الصحة (3)...
بيان عدد صحابة النبي صلى الله عليه وسلم، وأسماء آخرهم موتًا رضي الله عنه. عـدد الصحابة رضي الله عنهم لا يمكن القطع بتحديد عدد أصحاب النبي صلى الله عليه وسلم، لتفرقهم في البلدان والقرى والبوادي، ولأن لم يكن على عهد النبي صلى الله عليه وسلم كتاب جامع يكتب فيه اسم من أسلم، ومن ولد في الإسلام. كما قال كعب بن مالك رضي الله عنه في سياق قصة تخلفه عن غزوة تبوك: "وَالْمُسْلِمُونَ مَعَ رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ كَثِيرٌ وَلَا يَجْمَعُهُمْ كِتَابٌ حَافِظٌ" [رواه البخاري:4418، ومسلم:2769]. وقد جزم الحافظ أبو زرعة الرازي (شيخ الإمام مسلم) بأن عدد الصحابة (114000) مائة وأربعة عشر ألفاً. رواه عنه الخطيب البغدادي في (الجامع:2/293). وهذا العدد (مائة وأربعة عشر ألفاً، أو مائة وأربعة وعشرون ألفاً) ليس بعيدًا عن الصواب، فإن وقائع السنة تدل على أن الصحابة رضي الله عنهم كانوا نحو هذا العدد. ففي غزوة تبوك (وكانت في شهر رجب من السنة التاسعة من الهجرة، أي قبل وفاة النبي صلى الله عليه وسلم بعامين إلا شهرين تقريباً) خرج الرسول صلى الله عليه وسلم ومعه ثلاثون ألف مقاتل، ومعهم عشرة آلاف فرس (زاد المعاد:3/526- 529).
2 - المسيح عيسى لقى النبى مسلما ، و لم يمت إلى الآن ( عدم الموت ليس داخلا فى هذه العملية المنطقية). إذن فهو صحابى. و الرد على استدلالهم من وجهين: - الوجه الأول: أن الأحكام الشرعية متعلقها النص الشرعى لا البراهين المنطقية ، خاصة فى باب الأخبار كمسألتنا هذه. - الوجه الثانى: البرهان السابق فيه خلل ، حيث أن فى المعطى الأول كلمة " كل " و فُهمتْ هذه الكلمة على العموم - و هو الأصل - أى كل أحد فدخل فيه كل عاقل ؛ لكنه ليس المراد. و الصحيح أن المراد منها كل أحد ما عدا الأنبياء ؛ لأن منزلة النبوة أعلى من منزلة الصحبة ، ولا تجتمع النبوة و الصحبة فى رجل واحد. كذلك لم يُبَيَّن - أو تجاهله البعض - فى البرهان أن المسيح عيسى نبى مرسل من عند الله ، و هو- كما بيننا - سيخرج بهذا الحد من البرهان. و لكى يُفهم هذا البرهان على وجهه سأمثل بقضية أخرى: 1- كل من شرب الخمر فهو آثم. 2 - على شرب الخمر. إذن علىٌ آثمٌ. هذه القضية على ظاهرها صحيحة ؛ لكن إذا تأملنا فيها سنجد أن عليا قد شرب الخمر مضطرا ؛ لذلك لا إثم عليه! لأن المقدمة الأولى تنقصها إلا إذا اضطر ، و الثانية وهو مضطر. - إلزام: يلزم على استناجهم السابق القول بتابعية جمع كبير من الصحابة ؛ لأن التابعى هو من لقى أو صحب صحابيا ، و الصحابة صحبوا بعضهم البعض ، فلماذا لم يدخلوهم فى هذا الحد ؟!