و تَجْدَرُ الأشارة بأن الموضوع الأصلي قد تم نشرة ومتواجد على صحيفة مكة وقد قام فريق التحرير في صحافة الجديد بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي. - كريبتو العرب - UK Press24 - - سبووورت نت - ايجي ناو - 24press نبض الجديد
تدني مستوى التعلم ونقص المدارس. انتشار الفقر والمرض نتيجة الضغوط الديموغرافية وقلة فرص العمل. نقص الخدمات الأساسية نتيجة عدم توفر شبكات الصرف الصحي والإنترنت والمياه والهاتف والكهرباء. إعادة تنظيم الخدمات والمرافق التي تقع فيها. لإعادة تنظيمها بطريقة تقدمية وحضارية تناسب المملكة. وظائف الهيئة الملكية لمحافظة العلا لحمَلة شهادات البكالوريوس والماجستير. القضاء على جميع المخاطر المتعلقة بالمباني العشوائية سواء كانت مناطق تهدد سلامة الساكنين أو المحيطين بها. وجود مستنقعات مالية أصبحت مصدر تفشي الأمراض بسبب سوء التنظيم.
أعلنت الهيئة الملكية لمحافظة العُلا السعودية، اليوم (الثلاثاء)، ولادة «أنثى» جديدة من النمر العربي، في خطوة مهمة للمحافظة على النمور العربية المهددة بالانقراض، وتحقيق مستهدفات إعادة تأهيل النظم البيئية. ووُلدت أنثى النمر العربي الجديدة بتاريخ 23 أبريل (نيسان) وتم تحديد جنسها واستكمال فحصها الصحي الأول في 13 يوليو (تموز)، لتنضم إلى مجموعة النمور العربية ضمن برنامج الإكثار في مركز الأمير سعود الفيصل لأبحاث الحياة الفطرية، والذي يهدف إلى إنقاذ هذا النوع المهدد بالانقراض. من جانبه، قال الرئيس التنفيذي للهيئة، المهندس عمرو المدني، إن «هذه الولادة الناجحة تؤكد أن الوقت لم يفت بعد لإنقاذ النمر العربي»، مؤكداَ أن إنقاذ الأنواع المهددة بالانقراض مثل النمور العربية أمر بالغ الأهمية لحماية الأرض واستعادة التوازن الطبيعي للنظم البيئية، حيث يعد ذلك أحد أهداف الهيئة الملكية لمحافظة العلا. وحسب الاتحاد الدولي لحماية الطبيعة، فإن هذه النمور تصنَّف ضمن الأنواع «المهدَّدة بالانقراض بشدة»، حيث لا يتجاوز عدد النمور العربية اليوم 200 نمر، وذلك نتيجة فقدان موائلها الطبيعية والصيد الجائر على مدى سنوات. وتشمل استراتيجية الهيئة للمحافظة على النمر العربي، مجموعة متنوعة من المبادرات بما في ذلك التوسع في برنامج الإكثار عبر افتتاح مركز النمر العربي وفق أرقى وأحدث المعايير الدولية بمحمية «شرعان» الطبيعية في العلا، إلى جانب إنشاء صندوق النمر العربي الذي خصصت له الهيئة الملكية 25 مليون دولار أميركي.