ماجد الرفاعي- سبق- ينبع: شكت جماعة مسجد الأمير سلطان بن عبدالعزيز بقرية سليلة عنزة التابعة لمحافظة العيص بمنطقة المدينة المنوّرة، ضعف التكييف بالمسجد على الرغم من وجود ١٣ مكيفاً منذ عام تبرّع بها مواطن ولم يتم تركيبها، وسط مطالبات المصلين بأن تجد هذه المشكلة الحلول مع قدوم شهر رمضان في ظل ارتفاع درجات الحرارة. وقال عددٌ من المصلين، لـ "سبق": "قام متبرع بتوفير 13 مكيفاً، من نوع دولاب للمسجد ولم يتم تركيبها حتى الآن، علماً بأن المكيفات منذ وجودها إلى هذا التاريخ قاربت نهاية العام الثاني، ونحن بين وعود الأوقاف التي لم ترَ النور إلى هذه اللحظة". هزات أرضية متتالية في #أملج و #العيص – صحيفة اشراقة رؤية الالكترونية. وبيّنوا: "المكيفات لم تركب بحجة أن الكهرباء ضعيفة، وتحتاج إلى زيادة في الجهد الكهربائي، وبعد معاناة سنة ونصف ما بين الأوقاف وشركة الكهرباء بالعيص رفعت العدّادات إلى الجهد المطلوب". وأضافوا: "شهر رمضان المبارك على الأبواب، ونأمل أن يصل صوت جماعة المسجد إلى أصحاب القرار لإنهاء هذه المشكلة البسيطة التي تختصر بتركيب هذه المكيفات؛ حيث أخذت المكيفات القديمة تتعطل الواحد تلو الآخر على مدى العامين الماضيين، ولا تجرى لها صيانة دورية"؛ مشيرين إلى أن مكتب أوقاف العيص وفّر خمس مكيفات شباك جديدة على الرغم من أن المكيفات المركزية الجديدة باقية في أماكنها.
واوضح أن الضباب الكثيف المترافق مع تساقط الثلوج على المرتفعات الجنوبية ومنطقة العيص في المحافظة، تسبب في اعاقة الحركة المرورية بين الحين والآخر في مختلف الطرق، وخاصة طريق القادسية التصدير باتجاه الحسينية والشوبك وبصيرا والعين البيضاء والقادسية، مؤكدا عدم تسجيل أية حوادث مرورية جراء الحالة الجوية، فيما الحياة الطبيعية تسير كالمعتاد في قصبة الطفيلة. وبين ابو جاموس، أن جميع الطرق الرئيسة في الطفيلة سالكة أمام حركة المرور باستثناء طريق بصيرا باتجاه القادسية الذي يشهد ضبابا كثيفا، وهو سالك بحذر ، فيما تشهد المرتفعات الجنوبية انخفاضا في درجات الحرارة وحالة من الانجماد ، وتراكم للثلوج الخفيفة التي يتم التعامل معها أولا بأول، ولا زالت المنطقة تحت تأثير المنخفض الجوي العميق. أمطار خفيفة إلى متوسطة على غرب العيص .. صور | شؤون خليجية | وكالة أنباء سرايا الإخبارية - حرية سقفها السماء. من جانبه، أكد مدير مديرية الدفاع المدني في محافظة الطفيلة المقدم عمر الشبيلات، جاهزية فرق الإنقاذ والإسعاف والإطفاء في المديرية والمراكز التابعة لها في بصيرا والعين البيضاء والقادسية، لتقديم جميع أشكال العون والمساعدة للمواطنين، والمساهمة في فتح الطرق التي تغلقها الثلوج بكل كفاءة في ضوء استمرار الحالة الجوية السائدة. تعليقات القراء أكتب تعليقا إقرأ أيضاً رياضة وشباب محليات
هلا أخبار – نفذت كوادر بلدية الطفيلة الكبرى، الأحد، حملة نظافة في منطقة العيص، وذلك ضمن الحملة الوطنية (بسواعدنا) التي أطلقتها وزارة الإدارة المحلية. منطقة العيص في الطفيلة تشهد هطولات ثلجية | محليات | وكالة جراسا الاخبارية. وقالت مديرة منطقة "العيص" التابعة لبلدية الطفيلة المهندسة عالية المرايات، إن الحملة التي تستمر لأيام شملت مناطق العيص، ومجادل، وأبو بنا، وصويميع، وازخيقة، وشيظم وتضمنت تنظيف مجاري الأودية والسيول ومداخل عبارات تصريف مياه الأمطار ومخارجها وخطوط تصريفها، فضلا عن تنظيف الشوارع والساحات العامة والجزر الوسطية. وبينت أن هذه الحملات المتواصلة تستهدف التأكد من جاهزية البنية التحتية في المنطقة للتعامل مع أية ظروف جوية طارئة، وإزالة أتربة وحجارة في مواقع حيوية تتجمع فيها مياه الأمطار، مشيرة إلى معالجة عدد منها في الشوارع الداخلية. وأشارت المرايات إلى أن الحملة تضمنت أيضا إزالة مخلفات ونفايات جرى إلقائها بشكل عشوائي على جوانب الطرق وبين الأحياء، كما شملت مقاطع طريق الطفيلة باتجاه الحسا وعمان. الرابط القصير:
8 درجات.
زهير نواب رئيس هيئة المساحة الجيولوجية عن حقيقة زلزال العيص فأجاب.. بالنسبة لنا في هيئة المساحة الجيولوجية والجامعات السعودية، على اعتبار أن لدينا دراسات جيوفيزيائية وبعض محطات الرصد نعتبر هذه الأمور طبيعية وليست جديدة في الجزيرة العربية، فهي أحداث تتكرر بصفة مستمرة منذ أن حدث الصدع الكبير في البحر الأحمر قبل 30 مليون سنة وحدث مثلا في 1995 زلزال في خليج العقبة على درجة 7. 2 على مقياس ريختر ولم يسبب مثل هذا الإزعاج الذي ذعر به الناس الآن ولكن ذلك الزلزال شعروا به في تبوك وحقل والمدينة المنورة، وكان زلزالا كبيرا قوته 7. 2. والجدير بالذكر هذه الهزات ناتجة عن بؤرة بركانية تنشط تحت سطح الأرض تؤثر على منطقة تبلغ 15 كلم طولا و4 كلم عرضا بركان تاريخي جنوب المدينة.. لدينا بركانا تاريخيا جنوب المدينة المنورة بـ21 كيلومترا حدث في عام 654هـ بعد عصر النبوة والخلفاء الراشدين في عهد العباسيين أي قبل (800) سنة.. حيث ثار هذا البركان وشعروا به في المدينة واهتزت الأرض وزلزلت زلزلة عظيمة تحركت الحيطان والأبواب، وبعد 3 أيام من الهزات ثارت نار عظيمة في هذا البركان وكان يشاهدها أهل المدينة المنورة كما لو كانت عندهم في المدينة من شدتها.