معني سنة كبيسة نقدم لكم معلومات حول السنة الكبيسة وكذلك سبب تسمية السنة الكبيسة بهذا الإسم ومعناها باللغة الإنجليزية، اليوم الإثنين 29 فبراير، ألا تلاحظ معي إختلافا فى التاريخ لم نعتد عليه! نعم كما تظن لأن شهر فبراير نعتاد عليه كل عام 28 يوم إذا فيوم 29 يبدو للأذهان مختلف. سبب تسمية السنة الكبيسة بهذا الإسم! يرجع سبب تسمية السنة الكبيسة بهذا الإسم هو أن تلك السنة يكون عدد أيامها 366 يوم وتأتي السنة الكبيسة كل أربع أعوام، وسبب حدوثها هي دوران الأرض حول الشمس كل عام في 365 يوم وربع اليوم، ولو حسبنا كل أربع سنوات سيتكون هناك اربع أرباع يوم ليكمل يوم جديد يكمل به 366 يوم. معنى سنة كبيسة ؟. وجرت العادة حساب السنة الكبيسة بطريقة سهلة فإذا كانت تلك السنة تقبل القسمة على 4 فإنها تكون سنة كبيسة وهو مايتماشي مع سنة 2016. معني سنة كبيسة باللغة الإنجليزية. معني سنة كبيسة بالإنجليزي هي "leap year" وسأل موقع مصر فايف أحد خبراء فى مجال اللغة الإنجليزية أفادنا أن كلمة leap تعني قفزة أو طفرة أو وثبة، وهو مايتماشي مع السنة الكبيسة والذي يكون فيها طفرة أو زيادة بقيمة يوم واحد لذا فهي تسمي بهذا الإسم، فهو إنتقال مفاجئ فى التوقيت والزمن.
السنة الكبيسة هي السنة التي يبلغ عدد أيامها 366 وتكون كل 4 سنوات ، هذا ما سيتم إيضاحه في هذا المقال فالتقويم الميلادي أو الشمسي يعتمد على تتالي سنين بحيث السنة الواحدة مكونة من 12 شهرًا موزعةً على 365 يومًا وربع وهي المدة التي تحتاجها الكرة الأرضية لإتمام دورتها حول الشمس، ويحتفل الناس كل سنة في يوم نهاية سنة وبداية أخرى ويسمونه ليلة رأس السنة الميلادية ، ولكن ليست كل السنين تماثل بعضها فبعض السنين تسمى كبيسة، ما معنى كبيسة وكيف تحتسب هذا ما سنوضحه في السطور التالية. السنة الكبيسة هي السنة التي يبلغ عدد أيامها 366 وتكون كل 4 سنوات السنة الكبيسة هي السنة التي يبلغ عدد أيامها 366 وتكون كل 4 سنوات الإجابة هي: " عبارة صحيحة "، تحتاج الأرض لتتم دورةً واحدةً حول الشمس إلى 365 يومًا وربع لذلك قرر علماء الفلك والتأريخ اعتبار السنة الميلادية الواحدة هي 365 يومًا فقط، أما الربع فيتم جمعه كل أربعة أعوام ليصبح يومًا واحدًا يضاف لعدد أيام السنة الرابعة فيصبح عدد أيامها 366 يومًا. شاهد ايضًا: ما هو أول شهر في السنة الميلادية ما هي السنة الكبيسة إن السنة الكبيسة هي سنة ميلادية يكون عدد أيامها 366 يومًا وهي بذلك تزيد يومًا واحدًا عن باقي السنين التي تتكون من 365 يومًا، ويكون هذا اليوم هو آخر يوم من شهر شباط فبراير وهو الشهر الثاني من كل سنة ميلادية، ويكون عادةً 28 يومًا أما في السنة الكبيسة فهو 29 يومًا، وبما أن السنة الكبيسة تتكرر كل أربع سنوات فإن أي رقم عام ميلادي يقبل القسمة على 4 دون باق هو عام لسنة كبيسة ومثال على ذلك الأعوام 200، 2004، 2008، 2012، 2016، 2020، وبذلك فأقرب سنة كبيسة هي في عام 2024.
تأتي السنة الكبيسة كل أربعة أعوام، ويرجع سبب تسمية السنة الكبيسة بهذا الاسم هو أن تلك السنة يكون عدد أيامها 366 يوماً، والسبب في حدوث ذلك كما يقول الدكتور جاد القاضي، رئيس المعهد القومي للبحوث الفلكية والجيوفيزيقية دوران الأرض دورة كاملة حول الشمس كل 365 يوماً وربع اليوم، ولو حسبنا كل أربع سنوات سيتكون هناك أربعة أرباع يوم؛ ليكمل يوماً جديداً يكمل به 366 يوماً. وجرت العادة حساب السنة الكبيسة بطريقة سهلة؛ فإذا كانت تلك السنة تقبل القسمة على 4 فإنها تكون سنة كبيسة مثال ذلك عام 2020 الحالي حيث يكون شهر فبراير 29 يوماً أما سنة 2019 فلا تقبل القسمة على 4 فهي سنة بسيطة وشهر فبراير يكون 28 يوماً. فالأرض تستغرق 365 يوماً وربع اليوم لإتمام دورانها حول الشمس، وليكون التقويم صحيحاً تم جمع الأرباع الزائدة في كل عام بيوم 29 فبراير/ شباط، ودون السنة الكبيسة سيكون هناك يوم متأخر كل 4 سنوات. وكان الإمبراطور يوليوس قيصر هو السبب وراء تسمية هذه السنة بالكبيسة، عندما طلب من العلماء في ذلك العصر إعداد تقويم أفضل يتبعه الناس في الإمبراطورية آنذاك. وكان العالم سوسي جينيس من قام بإعداد التقويم الحديث المستخدم في وقتنا الحاضر.
29 - 2 - 2016, 10:53 AM # 1 اسباب تسمية سنة كبيسة ما معنى 2016 سنة كبيسة ؟ سؤال قد يتبادر لذهن كثير من الناس يمكن أن نفسره ببساطة في تعريف السنة الكبيسة من الناحية الفلكية بأنها السنة التي يبلغ عدد أيامها 366 يوم بالرغم من أن أيام السنة 365 يوم ، ولكن بما أن الأرض تستغرق خلال دورتها حول الشمس 365 يوم وربع اليوم فقد اتفق على جمع الأرباع واضافتها للسنة الرابعة بما يتوافق مع الدورة الفلكية ، ويضاف هذا اليوم لشهر فبراير ليصبح 29 يوم للحفاظ على تقويمات الأرض وفصولها الأربعة. تاريخ التقويم على الأرض: يذكر أن التقويم الروماني كان يقسم السنة لعشرة شهور ، فكانت السنة تتكون من 355 يوم فقط ، يضاف إليها شهر كل سنتين ويتكون هذا الشهر من 22 يوم ، استمر ذلك التقويم حتى جاء الإمبراطور يوليوس قيصر وأمر عالم الفلك سوسيجينيس بابتكار تقويم أفضل للقرن الأول. توصل العالم الفلكي سوسيجينيس لتقويم الحالي الذي يجعل العام 365 يوم واضافة يوم كل أربع سنوات من الساعات الإضافية من كل عام ، على أن يضاف هذا اليوم لشهر فبراير/شباط ليكون في السنة الرابعة 29 يوم ويتكرر ذلك مرة كل أربع سنوات. أما التقويم الجريجوري للسنة الأرضية فهو ليس 365.