المرأة العراقية بل التاريخ كانت المرأه فتلك الفتره ذات استقلاليه و احترام خاص فكانت الأم تمتلك سيطره جديه فذلك ظهرت عباده الأم التي كانت تعد مصدرا للخصب و التكاثر وهذا ما اشارت الية الآثار المكتشفه فو ادى الرافدين. اما فعصرنا الحالي لعبت المرأه العراقية ادوار مختلفة على كل الأصعده الحياتية وشاركت الرجل فبناء المجتمع العراقي: حيث فالسياسة, دأت المرأه تشارك فالحياة السياسية وذلك من اثناء تأسيس اللجنه النسائية لمكافحه الفاشيه بعدها تظهرت نخبة من النساء من كلية القانون وعملن فسلك المحامات. حيث فالطب, دخلت النساء العراقيات فمجال الطب بمختلف دياناتهن فكانت الدكتوره اناستيان و هي من القومية اللأرمنية أول طبيبه عراقية عينتها و زاره الصحة. من حيث الصحافة, دخلت المرأه فالصحافه مع و لوج مريم نرمة إلي ذلك العمل حيث تعد اول صحفيه عراقية، ولكن بولينا حسون هي اول من اصدرت مجلة للمرأه و هي مجلة ليلي فعام 1923م. صور فتيات العراق احلى و ابرز فتيات العراق جمال العراق صور عراقي صورة اجمل صور بنات عراقيه جميله صور عراقيه صور بنات شقراء بالحجاب محجبات عراقيات بنات العراق محجبات صوراجسام بنات عراقيات صور بنات عراقيا صور بنات عراقيات محجبات 13٬740 views
صور بنات عراقيات 🇮🇶 شفايف بنات افتار بنات فخمه 💞 رمزيات بنات 🙆♀️ صور بنات نص وجهه 💖🤤 - YouTube
صور رمزيات بنات كيوت 😻💕 صور بنات عراقيه 2021 😻🌹 - YouTube
صور# بنات عراقيه 2022صور نص🥀🤏 وجه2022 🥀🤏 - YouTube
ويُشير الناقد العراقي إلى أن المُسلسل حقق مُشاهدات عالية في دول الخليج، ويُرجع ذلك إلى أن هناك العديد من العوامل الاجتماعية المُتشابهة بين المجتمع العراقي والمجتمع الخليجي لذلك مثلما تكون الحكاية الخليجية قريبة جداً من المجتمع العراقي والعكس صحيح. وأوضح: «لا ننسَ أن سنوات السبعينيات والثمانينيات كانت للأعمال الدرامية العراقية حصة كبيرة في تلفزيونات الخليج العربي، والجمهور الخليجي يتذكر أعمالاً كبيرة مثل عالم الست وهيبة والأماني الضالة، وفتاة في العشرين، والذئب وعيون المدينة وغيرها». الاقتباس والدراما وحول ما أُثير من اقتباس مُسلسل «بنات صالح» من مُسلسل «لا يا ابنتي العزيزة» يقول مهدي: «الاقتباس ليس عيباً، فكل العالم يقتبس أعمالاً ناجحة لكن العيب ليس في الاقتباس خصوصاً إذا قدمت عملاً عراقياً ناجحاً وبأجواء وبيئة عراقية، لكن العيب هو عدم ذكر اسم العمل الذي تم الاقتباس منه، وهو ما يؤخذ على المُسلسل وصانعيه». ويرى الناقد العراقي مهدي عباس أن «بنات صالح» من دراما العراق المٌهمة في السنوات الأخيرة، ويرى مهدي أن ما ينقص الدراما العراقية لكي تزدهر وتعود بقوة هو الانفتاح على المُبدعين من أجيال شتى سواء في التأليف أو الإخراج أو التمثيل؛ لأنها اليوم محصورة في أسماء معينة.