تم نشره الإثنين 25 كانون الثّاني / يناير 2016 09:19 صباحاً المدينة نيوز:- تناقل رواد مواقع التواصل الاجتماعي صورة قديمة للإعلامية الكويتية حليمة بولند أثارت العديد من التعليقات حول كيف تغير شكلها بين الأمس واليوم. في الصورة بدت حليمة بولند مختلفة عن اليوم بعد اختلاف تسريحة شعرها وطريقة مكياجها وخضوعها للكثير من عمليات التجميل الأمر الذي جعل الكثير من متابعيها يتناقلون الصورة عبر مواقع التواصل الاجتماعي.
يقول سماء الأحلام: أصلاً لولا عمليات التجميل ماكان شفتوها بهالحلآوة… وبإمكان أي بنت سمراء – سمارها قوي – تسوي اكثر من عملية تجميل تطلع مآفي أحلى منها.. لأن جمآلها مو طبيعي… بس بنآتنآ الله يحفظهم أغلبهم جمآلهم طبيعي… واللي خآآق عند حليمة… أعموا عيونه بنآت هالفضائيات… ^_^ وأبسط دليل: شوفوا حليمة اللي في المقطع وحليمة الحين في برنامج "مسلسلات حليمة"… ورآآح تشووفوون الفرق الشاسع… آآآسف ع الإطاله.. ودمتم بود… ^_* أخوكم / سماء الأحلام.
وغني عن القول إن المجتمع السعودي يمر في هذه المرحلة بتحولات عميقة، ونقلة ثقافية نوعية، ومن الطبيعي أن تقع بعض الأخطاء والتجاوزات التي تخرج عن السياق الصحيح لهذه التحولات، وهذا أمر متوقع وطبيعي، ومن المعيب أن تستغله وتوظفه بعض الأطراف لتحقيق مآرب أخرى. وقد تابعت الكثير مما كتب في تويتر حول هذا الإعلان الترويجي، ووجدت أن الكثير من التعليقات أفضل ما يمكن أن توصف به هو أنها كلام حق يراد به باطل. وأن أكثرهم ليسوا ضد الإعلان الترويجي وحسب بل ضد وجود النوادي النسائية بالمطلق. وهؤلاء المتربصون هم في الحقيقة ضد النوادي النسائية الرياضية وضد قيادة المرأة للسيارة وضد دخولها الملاعب وضد عملها وضد السينما، وضد كل ما يعيد هذا المجتمع للحياة الطبيعية المعتدلة والوسطية، وهم «يكمنون في شقوق وسائل التواصل الاجتماعي» في انتظار بعض الأخطاء والتجاوزات ليخرجوا بتغريدات لها أنياب وأظافر للتصويب، مستهدفين مشروع التحول الاجتماعي برمته، على طريقة حليمة وعادتها القديمة. ومجدداً لا بد من التأكيد أيضاً على أن من حق أي شخص أن لا يذهب لقاعات السينما، ولا يسمح لنسائه بالذهاب للنوادي الرياضية أو بدخول الملاعب ولا قيادة السيارة.. فيديو: حليمة بولند قبل التصنع والميوعه. إلخ، لكن ليس من حقه أن يصادر حق المواطنين الآخرين أن يفعلوا ما دام أن الدولة شرعت وسمحت بذلك.
وقالت حلا شيحة في تعليقها على الأغنية المصورة لتامر حسني، والتي تضمنت مشاهد رومانسية بينهما: "انا اتفاجئت جدا ًبنزول كليب يجمع فيه مشاهد متفرقة من الفيلم و في ايام ذي الحجة ايام مباركة و خصوصاً بعد اخر بوست نزلته و وضحت فيه انا ايه.. و اتفاجئت اكتر خصوصا ًبعد وعد تامر حسني ليا وتأكيده انه حيحترم رغبتي و بعض الطلبات اللي طلبتها منه بكل احترام وود الصيف اللي فات و اكدلي انه حيحترم رغبتي". شاهدي أيضاً: المخرج محمد العدل يهاجم حلا شيحة: ياريت لما تطلقي مترجعيش تمثلي وعبرت حلا شيحة عن غضبها الشديد من قيام تامر حسني بالترويج لأحدث أفلامه وكتبت: "احنا يمكن نجحنا بمقايس الدنيا بس صدقوني بمقايس ربنا احنا لم و لن ننجح انا عارفة و متاكدة ان زملائي جواهم خير بس للاسف فتنة الشهرة و النجاح مش بتخلينا نشوف ونقيس الامور صح". حليمة بولند قديم يسمى. حلا شيحة تهاجم الفن وقالت حلا شيحة في منشورها على موقع تبادل الصور، إنستقرام: "الفن لو بيخلينا نبعد عن منهج ربنا و منبقاش قدوة لولادنا يبقي باطل و ميبقاش فناحنا كلنا عندنا امتحان في الدنيا دي وحابة أفكرك بالفيديو ده يا تامر اللي قولت فيه أنا مش بتمنى أموت وأنا مطرب أنا دايما خايف من كده.. كلام أكيد قولته في لحظة صدق جواك وجوانا كلنا".
وقد أشارت صافيناز إلى عروض مثل تلك الهدايا عليها في برنامج "شيخ الحارة والجريئة" في شهر رمضان عام 2021. "مع الوقت، اُفتتح مزيد من الفضاءات التي تحتاج إلى أجساد ترقص، جلبت فرص العمل للكثيرات بألوانهن وطبقاتهن المُختلفة. لكن، بلا شك احتلّت الراقصات الأجنبيات الدرجة الأعلى من حيث الاهتمام والأجور والانتشار" الصفة الوحيدة المُشتركة لهذا الصعود، بغض النظر عن تفاوت إمكانية الرقص كفنٍ من واحدة إلى الأُخرى، هي الجسد المثالي الفاتن، فكلهُنّ في أعمار العشرينات والثلاثينات، حيث تسببت بدلات الراقصات في كثير من الجدال والقضايا بشأن خدش الحياء، وقبض الأمن المصري على الراقصة الروسية جوهرة في عام 2018، بتهمة خدش الحياء والتحريض على الفسق والفجور، لارتدائها بدلة رقص غير مُطابقة للمواصفات، وقد استمرت القضية في درجات تقاضيها حتى صدر حكم نهائي بالسجن لمدة عام في أيار/ مايو الماضي. الرقص في مصر.. إغراء جنسي برعاية النيو ليبرالية. ومن بعد ذلك الجدال ومثول جوهرة أمام المحاكم المصرية، أخذت باقي الراقصات حذرهُن في ارتداء بدلات رقصٍ مطابقة للمعايير، حيث كانت التهمة الملاصقة لجوهرة أنّها رقصت بدون ملابسٍ داخلية. أجساد الراقصات المثالية هُنا تمثل لهُن سلطة رمزية، بتعبير الاجتماعي بيير بورديو، ساعدتُهن على الترقي الطبقي والمِهني [5] ، في سوقٍ جديد ترعاه الشركات وأصحاب الملاهي والقرى السياحيّة، وسط ثقافة تمتلك هوسا بالأجساد المثالية، ليس ثقافة أو اتجاها بارزا لدى طبقاتٍ اجتماعية ذي سلطة سياسية واقتصادية فقط، بل لحقت بهم الطبقة الوسطى والوسطى العُليا في تقليدٍ بائس، للسعي لنيل الرضى النفسي والاجتماعي عن حيواتهم.
AliExpress Mobile App Search Anywhere, Anytime! مسح أو انقر لتحميل
تم نشره الثلاثاء 18 شباط / فبراير 2020 07:29 صباحاً لقطة من الفيديو خلال رقص الطالبات على اغنية بنت الجيران المدينة نيوز:- أثارت اغنية المهرجانات الشهيرة "بنت الجيران" للفنانين حسن شاكوش وعمر كمال موجة جديدة من الجدل وهذه المرة بعد انتشار فيديو لطالبات إحدى المدارس في مصر وهن يرقصن على انغامها. بدلات رقص مصري 2020. وظهرت الطالبات في مقطع الفيديو، الذي تداوله رواد مواقع التواصل الاجتماعي على نطاق واسع، وهن يرقصن على أنغام أغنية "بنت الجيران" بعد ساعات من قرار نقابة الموسيقيين وقف التعامل مع صاحبها. وأثار مقطع الفيديو جدلًا واسعًا؛ لما يتضمنه من لقطات تظهر فيها الطالبات وهن يرقصن ويرددن كلمات الأغنية، التي تتضمن مصطلحات غير مناسبة منها "الحشيش والمخدرات"، وسط حضور عدد من المدرسين وطاقم الإشراف المدرسي. وأجبر الفيديو مسؤولي وزارة التربية والتعليم والتعليم الفني المصرية على الخروج عن صمتهم، والتوعد في بيان بالتحقيق في حيثيات الواقعة.