من هو مدير سجن حفر الباطن
تمكن مواطن مسجون على ذمة قضايا جنائية، من الهرب من حراسه، أثناء نقله من سجن حفر الباطن إلى المحكمة صباح اليوم (الثلاثاء)، لحضور جلسة للنظر في الاتهامات الموجهة إليه. وأفادت مصادر بأن السجين تمكن من الهرب لحظة نزوله من سيارة السجون وانطلق إلى سيارة كانت في انتظاره. ويواجه المسجون الهارب اتهامات في عدة قضايا منها قضايا ترويج مخدرات، فيما تكثف الجهات الأمنية بالمحافظة جهودها للقبض عليه بحسب موقع أخبار 24.
أعلنت المديرية العامة للسجون ممثلة بالادارة العامة للشؤون الادارية و المالية عن توفر وظائف شاغرة - للرجال - تحت مسمى " واعظ " و " مرشد ديني " بالمرتبة السادسة بسجون المنطقة الشرقية. أماكن العمل:- - سجن الدمام. - سجن الخبر. - سجن الأحساء. - سجن حفر الباطن. الشروط:- 1- أن يكون المتقدم حاصلاً على شهادة الماجستير أو البكالوريوس في أي من التخصصات الشرعية أو الدراسات الإسلامية. للمرة الثانية.. هروب أبو النمر من سجن حفر الباطن. 2- أن لا يقل التقدير عن جيد. 3- أن يلتزم المتقدم بمباشرة مهام الوظيفة في مقرها الرئيس مباشرة فعلية. 4- أن يوقع على تعهد بعدم المطالبة بالنقل أو الإعارة أو التكليف بأي منطقة أخرى قبل إكمال ثلاث سنوات بالخدمة. 5- أن يكون لديه القدرة على الوعظ و الإرشاد و الاستعداد للعمل داخل السجون. 6- اجتيازه المقابلة الشخصية و الاختبارات التي تجريها اللجان المشكلة بالسجون. الطلبات:- - إحضار ملفه إلى أحد السجون المشار إليها وفقاً لمقر إقامته محتويا على المسوغات التالية:- - صورة من الهوية الوطنية او دفتر العائلة إحضار الأصل للمطابقة. - صورة من المؤهل العلمي الذي حصل عليه مع إحضار الأصل للمطابقة. - صورة من الخبرات و الدورات ان وجدت على أن تكون مصدقة.
إلا أن يقظة العاملين في السجن حالت دون ذلك.
أكدت مصادر لـ"سبق"، هروب سجين سعودي يلقب بـ"أبو النمر" أثناء نقله للمحكمة صباح اليوم من سجن محافظة حفر الباطن. وتبين التفاصيل التي حصلت عليها "سبق" أن الهارب يدعى "م. سجن حفر الباطن blackboard. ع. ش" ويطلق على نفسه لقب "أبو النمر"، ولديه عدة قضايا جنائية، منها ترويج مخدرات وابتزاز. وأوضحت مصادر "سبق" أن السجين نجح في مرة سابقة بالهروب من توقيف شرطة محافظة حفر الباطن قبل أن يتم القبض عليه وإيداعه بالسجن. وأكدت المصادر أن الجهات الأمنية بالمحافظة تكثف بحثها عن السجين الهارب.
كان جاره - صلى الله عليه وسلم - يضع الشوك والحسك والقاذورات أمام داره - صلى الله عليه وسلم - ليتعثَّر فيها، فتؤذيه وهو خارج بغلس الليل؛ ليُصلي عند الكعبة، ورسول الله - صلى الله عليه وسلم - لا يَزيد عن سؤال حق الجار من حُسنِ الجوار، فلما تخلَّف الأذى أيامًا، بدت مكارم أخلاقه - صلى الله عليه وسلم - التي بُعث ليُتمِّمها - فسأل عن جار السوء، فإذا هو مريض، فعادَه! ويوم أن خرَج - صلى الله عليه وسلم - إلى الطائف يدعو سَراة ثقيف للإيمان بالله ونصرة دينه، وسلَّطوا عليه سفهاءهم وغِلمانهم يَضربونه بالحجارة؛ حتى دَمِيَت قدماه - صلى الله عليه وسلم - وقف ضارعًا عند بستان شيبة وعتبة ولدَي ربيعة، يعتذر إلى ربه بضَعفِه: ((اللهم إني اشكو إليك ضَعف قوَّتي وقِلَّة حيلتي، وهواني على الناس، يا أرحم الراحمين، أنت رب المستضعفين، وأنت ربي! إلى مَن تَكلني؟! إلى بعيد يتجهَّمني.. ؟! أم إلى عدوٍّ ملَّكته أمري؟! بعد شائعة وفاته.. أحمد حلاوة في تعليق صوتي: "ربنا نجاني" | مصراوى. إن لم يكن بك عليَّ غضب، فلا أبالي، أعوذ بنور وجهك الذي أشرقت له الظلمات وصَلَح عيله أمر الدنيا والآخِرة! مَن أن ينزل بي غضبك، أو يحلَّ على سخطك، لك العتبى حتى ترضى، ولا حول ولا قوة إلا بك)). عندئذ جاءه جبريل ومعه ملك الجبال، يستأذنه أن يُطبق عليهم الجبال، فأبى رسول الله - صلى الله عليه وسلم - رجاء أن يخلق الله من أصلابهم مَن يعبد الله ويسبح له في هذه الأرض.
(أَمْ حَسِبْتُمْ أَن تَدْخُلُواْ الْجَنَّةَ وَلَمَّا يَأْتِكُم مَّثَلُ الَّذِينَ خَلَوْاْ مِن قَبْلِكُم مَّسَّتْهُمُ الْبَأْسَاء وَالضَّرَّاء وَزُلْزِلُواْ حَتَّى يَقُولَ الرَّسُولُ وَالَّذِينَ آمَنُواْ مَعَهُ مَتَى نَصْرُ اللَّهِ أَلا إِنَّ نَصْرَ اللَّهِ قَرِيبٌ (٢١٤)). [البقرة: ٢١٤]. (أَمْ حَسِبْتُمْ أَنْ تَدْخُلُوا الْجَنَّةَ وَلَمَّا يَأْتِكُمْ …) أي: أم حسبتم أنكم أيها المؤمنون بالله ورسله تدخلون الجنة. (وَلَمَّا يَأْتِكُمْ مَثَلُ الَّذِينَ خَلَوْا مِنْ قَبْلِكُمْ) أي: والحال أنه لم يصبكم مثلُ ما أصاب مَن قبلكم مِن أتباع الأنبياء والرسل من الشدائد والمحن والاختبار. • (مثل) أي: صفة ما وقع لهم، و المثل يكون بمعنى الصفة مثل قوله تعالى (مَثَلُ الْجَنَّةِ الَّتِي وُعِدَ الْمُتَّقُونَ تَجْرِي مِنْ تَحْتِهَا الْأَنْهَارُ) أي: صفتها كذا وكذا. الا ان نصر الله قريب سورة. ويكون بمعنى الشبه، كقوله تعالى (مَثَلُهُمْ كَمَثَلِ الَّذِي اسْتَوْقَدَ نَاراً) أي: شبههم كشبه الذي استوقد ناراً. (مَسَّتْهُمُ الْبَأْسَاءُ) أي: الفقر. (وَالضَّرَّاءُ) أي: الأمراض في أبدانهم. (وَزُلْزِلُوا) بأنواع المخاوف من التهديد بالقتل، والنفي، وأخذ الأموال، وقتل الأحبة، وأنواع المضار حتى وصلت بهم الحال وآل بهم الزلزال إلى أن استبطأوا نصر الله مع يقينهم به.
فتكون الإصابات هنا في ثلاثة مواضع: في المال، والبدن، والنفس.