تاريخ فبراير 18, 2022 فستان دولتشي اند غابانا من أكثر الفساتين إقبالًا وتفضيلًا لجميع نجمات المجتمع والفن، وما يؤكد ذلك بأن النجمة ياسمين صبري من أكثر النجمات إطلالة بفساتين Dolce & Gabbana والتي تطل عليها عبر صفحتها الشخصية انستغرام، وليس هذا فقط بل تطل علينا بإحدى هذه الفساتين النجمات يسرا، ياسمين عبد العزيز، سيرين عبد النور وغيرهن من النجمات الشهيرات، ويرجع الفضل في تألق هؤلاء الفنانات هو التصميم المناسب لكل واحدة بجانب التفاصيل الساحرة والجذابة عند ارتداء الفساتين، حيث يهتم خبراء دولتشي أند غابانا بالتفاصيل جيدًا حتى تتألق جميع النساء بالمظهر الراقي والجذاب مثل أناقة نجمات الفن والمجتمع. فستان دولتشي اند غابانا ظهرت فساتين Dolce & Gabbana خلال موضة ربيع وصيف 2022 بأشكال وألوان مبهجة للغاية؛ حتى تشعر جميع النساء بالسعادة والفرح حيث تتسم جميعها برسومات ونقوش ملونة مثل أوراق الشجر، الزهور المتنوعة، بجانب المناظر الطبيعية الخلابة وكأنك ترى حديقة مليئة بالأشجار والزهور، ولم يكتفي بذلك بل ظهر علينا بأشكال مثيرة مثل جلد النمر، والأشكال الهندسية، لهذا دعونا نلقي نظرة حول أحدث موديلات فساتين دولتشي أند غابانا ذات العلامة التجارية الأفضل في العالم.
Please choose the destination of delivery. Mage_Page:: مكان التسليم Please note: the items in your shopping bag may be deleted if you change your region or your delivery destination. إن كنتِ تبحثين عن فستان خلاب ترتدينه في المناسبة القادمة التي ستذهبين إليها، ففساتين دولتشي & غابانا هي الخيار المثالي لكِ. تعشق هذه الماركة الكثيرات من نجمات هوليوود، فهي تتميز بتصميمات توحي بالأناقة والإثارة معاً. ولا غنى بالتأكيد عن فساتين D&G في دولاب كل امرأة عصرية. شعلة البحر الأبيض المتوسط تأسست ماركة دولتشي & غابانا على يد الثنائي المتميز دومينيكو دولتشي Domenico Dolce وستيفانو غابانا Stefano Gabbana. وبالرغم من بدء الماركة في ميلانو فقد انبعثت منها روح البحر الأبيض المتوسط الساحرة؛ حيث كان لكل من المصممين أصول في المنطقة الشمالية من صقلية في إيطاليا. إن عادات وثقافة وروح الإثارة الإيطالية هي صميم وجوهر أزياء دولتشي & غابانا. يُعرف الثنائي القائم على دولتشي & غابانا بتصميماتهما التي تتمتع بمظهر قوي يناسب أمثال مادونا وأنجلينا جولي، بالإضافة لتصميماتهما الجذابة التي دائماً ما تحصل على الإعجاب والمدح في فعاليات السجادة الحمراء.
" من هم المساكين ؟! "تفسير سفر المزامير 70مع القمص أرميا بولس - الثلاثاء 24 اكنوبر 2017 - YouTube
كما أن فُقْدانَ متاعِ الدنيا لا يُكْسِبُ صاحبَه وَصْفَ المسكنةِ إن كان في قلبهِ كِبْرٌ وبطرٌ وجبروتٌ. من هم المساكين. أيها المسلمون! إنَّ محبةَ المساكينِ فيضٌ من الخيرِ دفّاقٌ؛ إذ تُوُجِبُ إخلاصَ العملِ للهِ - عزَّ وجلَّ -؛ لأنَّ الإحسانَ إليهم لمحبَّتهم لا يكونُ إلا للَّهِ -عز وجل-؛ إذ نفعهُم في الدنيا لا يُرجَى غالبًا، فأما مَن أَحسنَ إليهم؛ لِيُمْدَحَ بذلكَ فما أَحَسَنَ إليهم حُبًّا لهم، بل حبًّا لأهلِ الدُّنيا، وطلبًا لمدحهِم له بحبِّ المساكينِ. ومحبةُ المساكينِ تُوُجِبُ صلاحَ القلبِ وخشوعِهِ؛ شكى رجلٌ إلى رسولِ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم قَسْوةَ قلبهِ، فقال له: " إنْ أحببتَ أن يلينَ قلبُكَ؛ فأَطْعِمِ المسكينَ، وامْسحْ رأسَ اليتيمِ " رواه أحمدُ وحسّنه الألبانيُّ. والمَرْءُ إنْ أحبَّ المساكينَ جالسَهم وأَنِسَ بهم؛ وذاك يُكْسِبُه الرضا برزقِ اللَّهِ -عز وجل-، وتَعْظُمُ عنده نعمةُ اللَّهِ -عز وجل- عليهِ؛ بنظرهِ في الدنيا إلى مَن دونَه؛ فتَطِيبُ حياتُه، ويَسْعَدُ، بينما كثيرًا ما تُوُجِبُ مُجالسةُ الأغنياءِ التَّسَخُّطَ بالرزقِ، ومَدَّ العينِ إلى زِينتهم وما هم فيه، قالَ عونُ بنُ عبدِاللهِ: « صَحِبتُ الأغنياءَ، فلمْ يكن أحدٌ أطولُ غمًّا مِنِّي؛ فإنْ رأيتُ رجلًا أحسنَ ثيابًا مني، وأطيبَ ريحًا مني؛ غَمَّني ذلك، فصحبتُ الفقراءَ؛ فاسْتَرَحْتُ ».
وكان يوصي بهم أصحابَه وأمَّتَه مِن بَعْدِهم؛ محبةً وأداءً لِحَقِّهم؛ قال أبو ذرٍ –رضي اللهُ عنه-: " أمرني خليلي صلى الله عليه وسلم بحبِّ المساكينِ، والدُّنُوِّ منهم " رواه أحمدُ وصححه الألبانيُّ. وقدْ وَرِثَ التوصيةَ بها وامتثالَها السلفُ الصالحُ، كَتَبَ سفيانُ الثوريُّ إلى بعضِ إخوانِهِ: "عليكَ بالفقراءِ والمساكينِ والدنوِّ منهمُ؛ فإنَّ رسولَ الله صلى الله عليه وسلم كانَ يسأل ربَّه حبَّ المساكينِ". عبادَ اللهِ! من هم الفقراء والمساكين - سطور. إنَّ المسْكَنةَ التي وَقَرَتْ في قلوبِ أولئكَ المساكينِ، وبها تواضعوا للحقِّ والخَلْقِ، وَسَمَوْا بها عنْ دَنَسِ التجبَّرِ والكِبْرِ والأَشَرِ والبَطَرِ هي السببُ الذي رفعَ اللهُ به منزلتَهم، وطيّبَ حياتَهم، ورُزقوا به حُسْنَ الخاتمةِ وكَرَمَ الوِفَادةِ على اللهِ يومَ الدِّينِ. ومِن شأنِ تلك المسكنةِ إن قرَّتْ في القلبِ أن يَنْعَمَ صاحبُها بسرعةِ قبولِ الحقِّ مِمَّنْ جاءَ به كائنًا مَن كان؛ لسلامةِ قلبِه مِن موانعِ القبولِ التي تَصُدُّ عن اتباعِ الحقِّ؛ ولذا كان غالبُ أتباعِ الأنبياءِ مِن المساكينِ، كما قال هِرَقْلُ لأبي سُفيانَ: " وسألتُك: أشرافُ الناسِ اتَّبعوه أم ضعفاؤهم؟ فذكرتَ أن ضعفاءهم اتَّبعوه، وهم أتْبَاعُ الرُّسلِ " رواه البخاريُّ.