كما تأتي هذه الإنجازات في وقت يحتفل فيه بنك البحرين والكويت بمرور 50 عامًا على تأسيسه، حيث يواصل البنك بهذه المناسبة قيادة رحلة الريادة والابتكار، بالإضافة لإطلاقه العديد من المبادرات على صعيد المنتجات المصرفية ودعم المجتمع وسيتم الإعلان عن العديد من المبادرات الأخرى خلال العام الحالي. ونحن ملتزمون تمامًا بتقديم واحدة من أفضل الخدمات المالية والمصرفية في مملكة البحرين، ومواصلة تقديم عوائد مجزية لمساهمينا ودعم عملائنا بمنتجات وخدمات مبتكرة، بالإضافة للاستمرار في دعم جميع المجتمعات التي نعمل فيها».
قال ممثلو الادعاء في فرانكفورت، إن المدعين والشرطة الاتحادية ومسؤولين آخرين يفتشون مقر دويتشه بنك في المدينة. وأفاد أكبر بنك في ألمانيا بأن عملية التفتيش تضمنت معاملات مشبوهة أبلغ عنها بنفسه، فيما يتعلق بغسل أموال، مضيفا أنه يتعاون مع السلطات بشكل كامل. وقال ممثلو الادعاء: إن لديهم مذكرة تفتيش، لكنهم رفضوا الإدلاء بمزيد من التفاصيل، وأوضحوا أن ممثلين عن هيئة الرقابة المالية الاتحادية "بافين" شاركوا في الإجراءات، ورفضت الهيئة والشرطة الاتحادية التعليق على الأمر. ويسعى دويتشه بنك، بقيادة الرئيس التنفيذي كريستيان زيفينج، لتحسين سمعته بعد سلسلة من الإخفاقات التنظيمية المحرجة والمكلفة. فتح حساب بنك البحرين والكويت. وأعلن البنك هذا الأسبوع زيادة أفضل من المتوقع 17 في المائة في أرباح الربع الأول مع ارتفاع عائدات الخدمات المصرفية الاستثمارية، لكنه حذر من أن الصراع بين روسيا وأوكرانيا قد يضر بالأرباح السنوية. وتراجعت أسهم البنك بأكثر من 3 في المائة عقب أنباء عملية التفتيش، وانخفضت 1. 8 في المائة في جلسة بعد الظهر في فرانكفورت. ويأتي ذلك بعد يوم من توقعات دويتشه بنك أن يغرق الاقتصاد الأمريكي في ركود اقتصادي كبير قبل نهاية 2023، إذا ما تم رفع أسعار الفائدة إلى بين 5 في المائة و6 في المائة.
استقبل وزير الصناعة والتجارة والسياحة رئيس مجلس إدارة هيئة البحرين للسياحة والمعارض سعادة السيد زايد بن راشد الزياني في مكتبه بالوزارة المدير التنفيذي للاتحاد الدولي لكرة السلة (فرع آسيا) السيد هاكوب خاجريان، وذلك بحضور سمو الشيخ عيسى بن علي آل خليفة وكيل وزارة شئون مجلس الوزراء نائب رئيس اللجنة الأولمبية البحرينية والدكتور ناصر قائدي الرئيس التنفيذي لهيئة البحرين للسياحة والمعارض. وبحث سعادة الوزير الزياني مع السيد خاجريان أوجه تطوير التعاون المشترك بين مملكة البحرين والاتحاد الدولي لكرة السلة بما يتماشى مع ركيزة السياحة الرياضية في استراتيجية البحرين للسياحة 2022-2026، مشيرا سعادة الوزير إلى الاهتمام الكبير الذي توليه هيئة البحرين للسياحة والمعارض في تنشيط السياحة الرياضية في مملكة البحرين بما يواكب التقدم الذي تشهده الرياضة البحرينية بمختلف منشآتها وما تستقطبه من اهتمام محلي وإقليمي بل وعالمي. وأعرب سعادة الوزير الزياني عن استعداد هيئة البحرين للسياحة والمعارض لمناقشة كل الأفكار والمبادرات ذات الصلة بدعم السياحة الرياضية مع مختلف الاتحادات والمنظمات الإقليمية والدولية المعنية بالرياضية، لافتا إلى أن القطاع السياحي والرياضي يتقاطعان في مجالات كثيرة، ويكمل أحدهما الآخر في إطار تسريع النهوض بمسيرة الازدهار والتنمية في مملكة البحرين.
وأوضح درويش في تصريحات لـ«الشرق الأوسط» أن المعترضين على إقرار القانون «ربطوا مناقشته بقضية (خطة التعافي)، مع أن الأمرين منفصلان»، عادّاً أن جزءاً من هذا الربط «سياسي»، وهو ما أدى إلى ترحيل الملف إلى ما بعد الانتخابات. ويوازي «قانون الكابيتال كونترول»، حسب درويش، «بين حقوق الناس وسحب الودائع، والحفاظ على المؤسسات الحاضنة لها، وهي المصارف»، لكن هذا التوازن «لم يكن مقنعاً لبعض الكتل النيابية التي قادت الأمور إلى منحى سياسي، وخلقت جدلاً يتخطى جوانبه التقنية ». IMLebanon | الديار: الموظفون والمعلمون والنقابات الحرة يهددون باضرابات شاملة عشية الانتخابات. ويرى درويش أن لبنان اليوم «يدفع ثمن التناقضات والتجاذبات السياسية الداخلية»، مشدداً على أن جزءاً كبيراً من الملفات لا يمكن التعامل معه بالمراوحة، موضحاً أن العمل بالصيغة القائمة «لا يوصل لنتائج رغم مجهود الحكومة وجهود الرئيس نجيب ميقاتي لتفكيك العوائق ووضع لبنان على سكة التعافي»، وأضاف: «يبقى التعويل على أن تحدث الانتخابات صدمة وتخلق دينامية جديدة في مجلس النواب المقبل تؤديان إلى حل المشكلات بدلاً من تفاقمها ». وفي الوقائع أمس، لم تنعقد جلسة اللجان المشتركة المخصصة لاستكمال درس قانون «الكابيتال كونترول» بعد تبليغ نواب «الجمهورية القوية» و«لبنان القوي» رفضهم مناقشته قبل الاطلاع على «خطة التعافي ».
لكن الخطر الاكبر يبقى في ارتفاع نسب المتعاطين للمخدرات في صفوف الشباب والفتيات. وفي هذا الاطار، علم ان الجيش اللبناني يقوم بمداهمات واسعة مع قوى الامن الداخلي في الضاحية الجنوبية، تطال معظم المخلين بالامن وعصابات السرقة، وتحظى العملية بغطاء من حزب الله وحركة امل، وقد تجاوز عدد الموقوفين الـ ٦٠ شخصا من الرموز الذين يديرون هذه العمليات، كما تطال المداهمات المروجين لكافة انواع الممنوعات.
وطنية – كتبت صحيفة "الشرق الأوسط" تقول: تعرضت «خطة التعافي المالي» و«قانون الكابيتال كونترول» اللذان طلب «صندوق النقد الدولي» من الحكومة اللبنانية إقرارهما، لانتكاسة أمس، بعد انقسام سياسي حال دون استكمال مناقشة مشروع القانون في اللجان البرلمانية، وربط النواب مناقشة المشروع بـ«خطة التعافي» التي أشعلت بدورها الشارع والنقابات، رفضاً لتحميل المودعين الجزء الأكبر من خسائر الدولة اللبنانية. وحوصرت 3 مطالب على الأقل طلبها «صندوق النقد الدولي» بالخلافات السياسية، حتى بات تنفيذ الاتفاق المبدئي مع صندوق النقد الذي وقعه لبنان في الأسبوع الماضي «مهدداً بالتأجيل أكثر»، حسبما قالت مصادر اقتصادية ونيابية، بالنظر إلى أن صندوق النقد طالب بإقرار موازنة المالية العامة، كما طالب بإقرار «الكابيتال كونترول» و«خطة التعافي»، وهي ملفات يبدو أنها باتت مؤجلة إلى ما بعد الانتخابات. ورغم التصعيد في الحملات الانتخابية كل منهما ضد الآخر، سجل توافق على موقف موحد بين «التيار الوطني الحر» و«القوات اللبنانية»، حيث تعذر انعقاد جلسة اللجان النيابية المشتركة لاستكمال دراسة قانون «الكابيتال كونترول»، عندما أكد نواب «الجمهورية القوية» و«لبنان القوي» رفضهم مناقشة القانون قبل الاطلاع على «خطة التعافي».