يعلن مركز ردنا للتدريب عن طرح وظائف شاغرة للرجال والنساء بمجال التدريب لتخصصات السلامة والصحة المهنية، حيث سيكون العمل بمقر المركز بمدينة الرياض المسمى الوظيفي: 1- مدربين سلامة وصحة مهنية – رجال. مركز صناعة الكوادر – Cadres Industry. 1- مدربات سلامة وصحة مهنية نساء 6 وظائف المؤهلات والخبرات: – مؤهل جامعي في مجال ذي صلة. – يفضل خبرة سابقة في مجال تدريب السلامة والصحة المهنية. – مهارات تواصل جيدة. التقديم: – ترسل السيرة الذاتية على الإيميل:
مركز رُدنا النسائي للتدريب ( فيلم تعريفي) - YouTube
ويصاحب القمة العالمية الشرَطية معرض يحفل بأحدث الابتكارات في مجالات التقنية والمعدات والنقل وغيرها، وذلك من بعض أشهر العلامات التجارية في المنطقة والعالم. واستقطب مؤتمر علوم البحث الجنائي في جلساته، مجموعة من كبار المسؤولين والمخضرمين في القطاع الأمني العالمي، الذين ألقوا كلمات مهمة وشاركوا في جلسات نقاش وعروض تقديمية فنية قدّمت نظرة عميقة على أحدث التطورات في هذا المجال الحيوي. مركز رُدنا للتدريب - YouTube. وقاد متحدثون من الولايات المتحدة والنمسا وبريطانيا ودول أخرى أربع جلسات نقاش حول مستقبل البحث الجنائي الوراثي، والمعايير والأساليب الجديدة المستخدمة في التحليل الجنائي، بجانب التحدّيات والفرص في مجال التحقيقات في الحرائق. كما عقدت مجموعة العمل الناطقة بالعربية، التابعة للجمعية الدولية للبحث الجنائي الوراثي، اجتماعًا سلط الضوء على أهمية تعزيز التعاون الدولي بين الجهات المعنية بالبحث والتطوير في هذا المجال. وبالتزامن مع ذلك، واصل مؤتمر منع الجريمة في يومه الثاني طرح رسالته المتمثلة في إرساء الأسس الراسخة للوصول إلى عالم أكثر أمانًا.. وناقش القادة المشاركون في المؤتمر من جهات إنفاذ القانون العالمية والمنظمات الدولية وشركات التقنية، قضايا رئيسة مثل سبل منع الجرائم المالية وحماية الفضاء الرقمي من خلال التقنيات المتقدمة، وعلاقات الشراكة العابرة للحدود، والشرطة المجتمعية المدعومة بالتقنية، والاستراتيجيات الكفيلة بمكافحة الجيل التالي من الجرائم البيئية، وغير ذلك.
ستقام الدورة في الرياض بمقر المركز في يوم الأحد 25/ 11/ 1437هـ للاستفسار والتواصل 0555410705 / 0555410708 الرابط المختصر:
حل جميع مشاكل المدمن بالنيابة عنه لا تسعى دائماً لمنح الأعذار للمدمن، فعلى الرغم أن الإدمان اضطراب وليس اختيارًا، لكن المدمن مسئول بشكل كامل عن اختياراته بعد الوقوع في الإدمان وعن رغبته في العلاج، وينبغي عليك مساعدته في حل مشاكله، ولكن لا تحل جميع مشاكله بالنيابة عنه؛ لكي يشعر بالمسئولية، ويفهم نتيجة أفعاله وأضرار الإدمان بنفسه، والسعي للبحث عن علاج إدمان المخدرات من تلقاء نفسه. الخلاصة في النهاية اتضح أهمية الهدوء والصبر في التعامل مع المدمن العنيد ، وأن من المهم إقناعه بالعلاج بأسرع ما يمكن قبل وصوله إلى مراحل متأخرة من الإدمان، وفي حالة الفشل في إقناعه، يمكن علاج المدمن بالقوة في مراكز متخصصة مثل مركز دار الهضبة لعلاج الإدمان وإعادة التأهيل. الكاتب/ د. هبه الشحات أبو زيد
نبذ المدمن وتجنب التعامل معه. معايير اختيار افضل مستشفى علاج الادمان في مصر كيفية التعامل مع المدمن العنيد بعد تلقي العلاج مرحلة التعافي أو ما يسمى مرحلة ما بعد العلاج، هي أصعب مرحلة يمر بها مدمني المخدرات عقب انتهاء فترة إقامتهم داخل مصحة علاج الإدمان ، ويجب الاستعداد جيدًا حتى تمر الأيام الأولى في المنزل بسلام، دون أن يواجه الشخص رغبة قوية في التعاطي من جديد ويقع في دائرة الانتكاس. ولكي تستطيع التعامل مع المدمن العنيد بنجاح بعد تلقي العلاج عليك الإلتزام بالتالي: تفاهم المشاعر المضطربة والسلوكيات غير المألوفة للمتعافي. التعامل بحب واحترام مع الشخص وعدم وصمه بالعار. تقديم الدعم النفسي اللازم لاستكمال رحلة التعافي دون انتكاس. التخلص من أي ذكريات مؤلمة ترتبط بالبيئة الإدمانية القديمة. إلزام الابن أو الزوج بحضور جلسات المتابعة بـ عيادة علاج الادمان. شغل وقت الفراغ بالهوايات والأنشطة الرياضية والفنية لتصفية الذهن. كيف تكون حياة المدمن بعد التعافي؟ لا تصبح حياة المدمن بعد التعافي كالسابق، فهو يحتاج إلى معاملة خاصة كي يندمج مرة أخرى بصورة طبيعية داخل المجتمع، ويحقق التوازن المرغوب عقب الشفاء.
في النهاية يجب العلم أن التعامل مع مدمن مخدرات عنيد يجب أن يتم وفق ضوابط صارمة معينة، لأنه مريض حتى ولو كان له دخل في ذلك، فالأمر الواقع أنه وقع فريسة الإدمان ويجب الأخذ بيده ليتخطى ذلك.
كيفية التعامل مع مدمن مخدرات عنيد كيفية التعامل مع مدمن مخدرات عنيد:ـ قد تؤرق الكثير من المحيطين به لأن هذه المهمة ليس بسيطة ولكنها معقدة للغاية تحتاج إلى ضبط النفس والصبر من المحيطين به لأن العصبية أو التعامل بشكل غير صحيح معه يؤدي إلى نتائج عكسية لا يحمد عقباها. كيفية التعامل مع مدمن مخدرات عنيد:ـ وإقناعه لبدء العلاج؟ ● يجب كخطوة أولى فهم ما هو المدمن؟ حيث أن هذه المشكلة قد حولت المدمن إلى شخص آخر تمامًا، فأصبح عبدًا للإدمان بل ودائم الشعور بالعجز والخوف من فكرة البدء في العلاج لشعوره بعدم استطاعته الحياه بدون المخدرات، مع علمه جيدًا بأضراره. ● من الطبيعي أن يشعر المحيطين بالمدمن بالغضب والعصبية، ولكن الأمر يتطلب التزام السكينة والصبر، والتحدث معه بهدوء، ليشعر المريض بالاطمئنان والراحة والثقة، وأن المتعامل معه يقف في صفه وليس ضده، حتى نصل بالمريض إلى مرحلة تقبل فكرة البدء في العلاج. ● على الرغم من أهمية التعامل بهدوء وحكمة مع مريض الإدمان، إلا أنه يجب أيضًا مواجهته ومصارحته بمعرفتنا بحالته وإدمانه، ولكن ليس من باب المهاجمة ولكن من باب أنه أصبح أمر واقع يجب حله، ويستحسن عند المواجهة أن يكون الشخص المواجه لديه دليل حتى ننتقل من مرحلة الإنكار إلى مرحلة الإقرار وبدء خطة علاج الادمان من المخدرات.
المرحلة الثانية: سحب سموم المخدرات تعتمد المرحلة على سحب سموم المخدر و قضاء مدة اعراض الانسحاب بدون الم وفق خطة دوائية تناسب شدة الإدمان وقد تختلف المدة بين الأشخاص و بناءا على نوع المخدر لكن في المتوسط تتراوح بين 6 الى 15 يوم. المرحلة الثالثة: التأهيل السلوكي والنفسي تعتبر المرحلة الأطول حيث يخضع المريض إلى مجموعة مختلفة من البرامج العلاجية التي تساعد المدمن على الاندماج في الحياة العملية والاجتماعية دون اللجوء إلى تعاطي المخدرات مجددا، وذلك عن طريق تعلم بعض أحدث الأساليب مثل برامج اتزان الحياة و التعامل مع الأفكار المسيطرة بتعاطي المخدرات وغيرها من البرامج التي تساعد في تأهيل المريض سلوكيا ونفسيا. المرحلة الرابعة: المتابعة الخارجية لا ينتهي العلاج إلا بضمان وجود بيئة علاجية داعمة للتعافي حول المدمن، و هذا ما تهدف اليه هذه المرحلة من خلال خطة علاجية واضحة يتطلع إليها جميع العناصر من الاسرة و المدمن و الفريق المعالج و ذلك عن طريق جلسات فردية مع الفريق العلاجي و متابعة كافة الاعراض او مضاعفات نفسية أو جسدية قد تؤدي إلى ظهور الإدمان مرة أخرى. مدة علاج أكثر أنواع المخدرات انتشارا في مصر كما ذكرنا العوامل الأساسية التي تؤثر على تحديد مدة تخطي المراحل العلاجية للمدمن وصولا الى التعافي من المخدرات التام ، لذلك وجد المجتمع الطبي العالمي ان مدة علاج مدمن المخدرات قد تتراوح بين 90 يوم الى 180 يوم وهنا الحديث عن أغلب التجارب التي مرت على العديد من المتعافين عالميا.
تثقيف النفس من المهم اكتشاف ما يمر به المدمن على المستوى التعليمي؛ لكي تشعر بمعاناته الفعلية، وفهم طبيعة الإدمان، بأنه اضطراب عقلي وليس اختيارًا؛ وبالتالي تستطيع مساعدته، حيث ينبغي عليك تثقيف نفسك بالمعلومات اللازمة، مثل معرفة كيفية التعامل مع المدمن النشط ، و أعراض انسحاب المخدرات ، وطرق علاج ادمان المخدرات وأماكن العلاج وهل يمكنك المساعدة في العلاج أم لا…إلخ. مواجهة المدمن عكس ما يعتقد البعض نجد أهمية كبيرة لمواجهة المدمن بطريقة مباشرة ولكن بأسلوب يميل إلى التقرير أكثر منه إلى الاتهام ولكي لا تنخدع فلا تتوقع من المدمن أن يعترف بإدمانه مباشرة وتوقع دائما الإنكار ولذلك فإن أهمية هذه المواجهة ليس لمعرفة هل يتعاطى من المخدرات أم لا بل لمعرفة نوع المدمن ومرحلة إدمانه ولإظهار أضرار الإدمان الواقعة عليه في صحته وحياته العملية والتعليمية وحياته الشخصية وعلى الأسرة بأكملها ومحاولات معرفة الأسباب التي دفعته الإدمان ومحفزات ذلك الإدمان وإظهار الدعم المطلق في أنه يستطيع التغلب على ذلك الإدمان. تحديد الوضع ينبغي عليك تحديد وضع المدمن بالنسبة لدورة ادمان المخدرات، هل يقع المدمن في مرحلة التعاطي فقط، أم وصل إلى مرحلة الإدمان، وتحديد هل التحدث مع المدمن لإقناعه بأن العلاج يُحدث فرقاً، أم هو مدمن يرفض العلاج وبالتالي تحتاج إلى علاج المدمن بالقوة.
مرحلة سحب السموم: هي أصعب مراحل العلاج وأقساها، حيث يعاني فيها المدمن من آلام شديدة تسمى الأعراض الانسحابية، ويقوم فريق مستشفى الأمل الطبي بمساعدة المدمن خلال تلك المرحلة بأحدث الطرق العلاجية ليتمكن من تجاوز هذه المرحلة بأمان. مرحلة العلاج النفسي: بعد تنظيف الجسم وتنقيته من سموم الاستروكس، يجب أن يخضع المدمن للعلاج النفسي، وذلك من خلال حضور جلسات التأهيل المعرفي والسلوكي مع أحد الأطباء النفسيين المتخصصين في علاج الإدمان. مرحلة المتابعة: بعد تمام الشفاء وخروج المدمن من المصحة، لا يجب أن تنتهي علاقته بالأطباء والمتخصيين، حيث يبقي على تواصل مع أحد متخصصي مستشفى الأمل ليساعده في إعادة بناء حياته الاجتماعية مرة أخرى بعيدا عن المخدر، وحمايته من الانتكاسة. كيف تفرق بين المدمن والمتعاطي هناك فرق كبير بين من يتعاطي المخدر على فترات متراوحة وبين مدمن المخدرات الذي لم يعد يستطيع الحياة بدون تناول المخدر وأصبح معتمدا عليه جسديا ونفسيا، فوضح فيما فيما يلي أبرز الفروق بين المدمن والمتعاطي: يرتبط المتعاطي على المخدر نفسيا، بينما المدمن يعتمد نفسيا وجسديا على المخدر. يتناول المتعاطي المخدر بجرعات صغيرة وثابتة، أما المدمن فجرعات المخدر كبيرة وتتزايد الكميات باستمرار لا يتأثر سلوك المتعاطي بسبب المخدر، أما المدمن فإن التغيرات السلوكية التي تحدث له تكون كبيرة وملحوظة.