[٢] الفرق بين الثقة بالنفس والغرور الثقة بالنفس والاعتزاز بها يختلف اختلافاً كلياً عن الغرور، ومن هذه الاختلافات بينهما: [٣] الثقة بالنفس هي عبارة عن الاعتزاز بالنفس والاطمئنان لهذه النفس وشعور الإنسان برضاه عن ذاته، أمّا الغرور فهو شعور بالكمال والعظمة وهذه الشعور شعور متوّهم لدى صاحبه. الثقة بالنفس تنبعث من الشخص بشكل طبيعي وغير مصطنع، أمّا الغرور فيكون غير حقيقي إنّما هو اصطناعي يصطنعه الشخص لنفسه. [٤] الثقة بالنفس يبنيها الإنسان ويصل إليها بالتدريج وتحصل مع تطوير النفس والقيام بالعديد من الإنجازات والنجاحات في مختلف جوانب الحياة، أمّا الغرور فيكون فجأة بأن يقرر الإنسان بممارسة هذا الدور على الآخرين. [٤] الثقة بالنقس تجعل من صاحبها إنساناً متواضعاً لا يتكبّر على الآخرين، على عكس الغرور الذي يجعل صاحبه متكبّراً متعجرفاً على الآخرين. [٤] الثقة بالنفس تجعل صاحبها معتزاً بنفسه ولا يقارن نفسه بأحد، على عكس الغرور الذي يقارن نفسه بالآخرين ويرى بأنّه أفضل وأحسن وأرقى منهم. [٣] الثقة بالنفس كلما ازدادت لدى الشخص ملأت قلب صاحبها بالطمأنينة والشعور بالسعادة وهي محمودة كلّما زادت، وهي تختلف عن الغرور، والثقة بالنفس في حال زادت وصار صاحبها أكثر طمأنينةً وتواضعاً للآخرين تكون محمودة، أمّا في حال أنّها إذا زادت قلبت صاحبها إلى متعجرف وإلى مغرور ومتكبر فهي من الأصل كانت غروراً ولم تكن ثقةً.
هل الثقة بالنفس غرور هذا السؤال يتبادر في ذهن الأشخاص الذين لم يعرفوا بعد الفرق بينهم وأهمية الثقة بالنفس على الإنسان وكيف أن احترامه لذاته به الكثير من المميزات التي تعود بالنفع عليه وعلى من حوله لذلك في هذا المقال يقدم لكم موقع Eqrae كل ما تريدون معرفته حول الثقة بالنفس واحترام الذات والغرور. هل الثقة بالنفس غرور للإجابة على السؤال وفهمه جيدًا لابد من التعرف أولًا على تعريف كلًا من الثقة بالنفس والغرور والتفريق بينهم. مفهوم الثقة بالنفس هو المصطلح الذي يطلق على قدرة الشخص على إدراكه الحقيقي لمميزاته وعيوبه. وما لديه من قدرات يتمتع بها وتميزه عن غيره، وما لا يقدر على القيام به ولك وفقًا. لتجاربه الحياتية المختلفة والخبرات التي مر بها طوال سنين حياته فأكسبته قدرات معرفية مختلفة في شتى الأمور. فالثقة بالنفس هي أن يؤمن الإنسان بذاته وقدرها الحقيقي ليعمل على تطويرها دائمًا. مفهوم الغرور الغرور هو عكس الثقة بالنفس تمامًا، لأن الغرور هو عبارة عن تخيل الشخص. صورة ليست موجودة به وقدرات لا يمتلكها بل ويتعامل مع الآخرين على هذا الأساس. لتكوين صورة ذهنية غير صحيحة عن هذا الشخص وهو ما يولد عنه الغطرسة أيضًا.
أمّا الغرور فهو شعور بالكمال والعظمة وهذه الشعور شعور متوّهم لدى صاحبه. الثقة بالنفس تنبعث من الشخص بشكل طبيعي وغير مصطنع ، أمّا الغرور فيكون غير حقيقي إنّما هو اصطناعي يصطنعه الشخص لنفسه. الثقة بالنفس يبنيها الإنسان ويصل إليها بالتدريج وتحصل مع تطوير النفس والقيام بالعديد من الإنجازات والنجاحات في مختلف جوانب الحياة ، أمّا الغرور فيكون فجأة بأن يقرر الإنسان بممارسة هذا الدور على الآخرين. الثقة بالنفس تجعل من صاحبها إنساناً متواضعاً لا يتكبّر على الآخرين ، على عكس الغرور الذي يجعل صاحبه متكبّراً متعجرفاً على الآخرين. الثقة بالنفس تجعل صاحبها معتزاً بنفسه ولا يقارن نفسه بأحد، على عكس الغرور الذي يقارن نفسه بالآخرين ويرى بأنّه أفضل وأحسن وأرقى منهم. الثقة بالنفس كلما ازدادت لدى الشخص ملأت قلب صاحبها بالطمأنينة والشعور بالسعادة وهي محمودة كلّما زادت ، وهي تختلف عن الغرور ، والثقة بالنفس في حال زادت وصار صاحبها أكثر طمأنينةً وتواضعاً للآخرين تكون محمودة ، أمّا في حال أنّها إذا زادت قلبت صاحبها إلى متعجرف وإلى مغرور ومتكبر فهي من الأصل كانت غروراً ولم تكن ثقةً. يعبر الغرور عن مشاعر داخلية لدى الشخص تكون في الحقيقة مغايرة لما يظهر على حاله في الظاهر، حيث يمثل ذلك ببساطة واجهة وقناع جيد لإخفاء الشعور بالخوف بأنه ليس جيداً بما فيه الكفاية في عيون الناس، وقد يسيطر عليه الشعور بأنه لا يستحق شيء ما في الحياة ولذا يقوم بالتصرف في صورة أنه الشخص الأكثر استحقاقاً على الدوام رغم معرفته أن الحقيقة غير ذلك، وهذا ما يدل على انعدام الأمان لديه بشكل عميق مما يدفعه للتمثيل وارتداء الأقنعة.
للوصول إلى نظام المبادرات والتدريب والبرامج المجتمعية- اضغط هنا الريادة في التنمية المجتمعية الشاملة وبناء المجتمع المزيد... ترجمة احتياجات المجتمع ومطالبه الى نشاط اجتماعي مستمر توثيق الروابط بين الجامعة والمجتمع. تعزيز الاتصال والتكامل بين كافة الكليات والعمادات لتقديم بسم الله الرحمن الرحيم والحمد لله رب العالمين والصلاة والسلام على نبينا محمد وعلى آله وصحبة اجمعين تعد عمادة خدمة المجتمع والتعليم المستمر إحدى الكيانات التي تعول عليها الجامعة المزيد... الطريقة الذكية لحماية جهازك الحاسوبي... 12/08/2020
تقدم عمادة خدمة المجتمع والتعليم المستمر بالجامعة الإسلامية حزمة من برامج الدبلوم العالي والمتوسط في مختلف التخصصات المهنية والتي تخدم بشكل مباشر سوق العمل وتؤهل المتقدمين والمتقدمات لتطوير مهاراتهم كما تمحنهم فرصة للمنافسة الوظيفية في مختلف القطاعات الحكومية والأهلية بكفاءة وجودة عالية. لاستعراض جميع التخصصات المتاحة للعام الجامعي 1442 هـ انقر هنا.
عمادة خدمة المجتمع من العمادات التابعة لوكالة الشؤون التعليمية والتي تهدف إلي العمل على تحقيق ما يلي في إطار من التعاون والتكامل بين جهات الجامعة في مجال خدمة المجتمع:- تحقيق طموحات الجامعة في الحفاظ على الهوية الثقافية الوطنية ومد جسور العلاقة مع المجتمع. التعاون مع الجامعات المحلية والإقليمية والعالمية لتطوير وتنمية المجتمع. توسيع قاعدة المنتسبين إلى الجامعة وذلك من خلال مجال الخدمات العلمية والتعليمية والتدريبية، وبرامج التعليم المستمر، وتحقيق الشراكة بين الجامعة والقطاعات الحكومية والأهلية والأفراد. فتح المجال لأعضاء هيئة التدريس ومن في حكمهم في الجامعة للمشاركة في خدمة المجتمع. تقديم برامج الدبلومات والدورات و وبرامج التجسير والتعليم الموازي في مجال خدمة المجتمع والتعليم المستمر إقامة علاقة تفاعلية تقوم على أسس الشراكة المثمرة بين الجامعة والمجتمع. تحقيق معايير الجودة الشاملة في برامج العمادة وفق المعايير المعتمدة محليا وعالميًا. اقتراح البرامج بالتنسيق مع الجهات المستفيدة بالجامعة. مواكبة المتغيرات والمستجدات في تقنية المعلومات والاتصال مما يضمن جودة الخدمات التي تقدمها العمادة.