القيمة الغذائية للعدس عدس العدس بذور من عائلة البقوليات وتعتبر مصدرًا غنيًا بالبروتين والألياف ، وتنمو مثل البقوليات أو البقوليات مثل العدس والبقوليات الأخرى ، وهناك عدة أنواع – العدس الأحمر والأخضر والبني والأسود والعدس. مهمة لأنها سهلة التحضير وفعالة من حيث التكلفة. العدس هو أيضًا مصدر غني بالمنجنيز وحمض الفوليك أو الفولات ، حيث أنها متوفرة بسهولة في جميع أنحاء العالم ، وسوف تتحدث هذه المقالة عن القيمة الغذائية والفوائد الصحية للعدس. الجسم. تعتبر القيمة الغذائية للعدس عالية جدًا وبالتالي فهو يعتبر من أكثر الأطعمة فعالية أو وظيفية الموجودة بأعداد كبيرة بالإضافة إلى البوليفينول والمعادن والألياف والمركبات النشطة بيولوجيًا الأخرى التي يحتويها وقيمته الغذائية. يوجد العدس أيضًا في العناصر الغذائية الموجودة فيه. 189 جرام – عدس مطبوخ مع: السعرات الحرارية: 230 الكربوهيدرات: 39. 9 جرام. البروتين: 17. 9 جرام. الدهون: 0. 8 جرام. الألياف: 15. 6 جرام. حمض الفوليك: 358 ميكروجرام أو 90٪ من RDA. المنغنيز: 1 مجم ، 49٪ من RDA. الحديد: 6. 6 مجم أو 37٪ من RDA. الفوسفور: 356 مجم أو 36٪ من الكمية الموصى بها يومياً.
35 مليجرام. فيتانين ب6: 1. 35 مليجرام. حمض الفوليك النهائي: 1197. 5 ميكروجرام. حمض الفوليك الغذاء: 1197. 5 ميكروجرام. الكولين: 241 مليجرام. فيتامين ي: 1. 22 مليجرام. فيتامين ك: 12. 5 ميكروجرام. فيتامين ب12: 0 مليجرام. فيتامين د: 0 مليجرام. المعادن الكالسيوم: 140 مليجرام. الحديد: 18. 85 مليجرام. الماغنسيوم: 305 مليجرام. الفسفور: 1127. 5 مليجرام. البوتاسيوم: 2387. 5 مليجرام. الصوديوم: 15 مليجرام. الزنك: 11. 95 مليجرام. النحاس: 1. 3 مليجرام. المنجنيز: 3. 33 مليجرام. السيلينيوم: 20. 75 ميكروجرام. الكربوهيدرات والاحماض الدهنية الألياف: 76. 25 جرام. السكريات: 5 جرام. سكر القصب: 3. 67 جرام. الأحماض الدهنية المشبعة: 0. 39 جرام. الأحماض الدهنية الأحادية المشبعة: 0. 47 جرام. الأحماض الدهنية المتعددة المشبعة: 1. 29 جرام. القيمة الغذائية في العدس المسلوق مع ملح القيمة الغذائية التي يحتوي عليها 250 جرام من العدس المسلوق مع الملح تختلف عن القيمة الغذائية للعدس النيء فغالبًا ما تفقد الأطعمة الكثير من قيمتها الغذائية عن طبخها أو سلقها في الماء، وسنلاحظ ارتفاع شديد في معدل الصوديوم نتيجة إضافة الملح والقيمة الغذائية للعد هي: فيتامين ج: 3.
ومن هذه الأعراض: - حدوث الدمامل في مكان إعطاء التطعيم (عادة ما تصاحب مطعوم التدرن، وهذه الدمامل ستختفي بعد ذلك، وقد يتبع مطعوم التدرن قيح (صديد) يستمر لعدة أسابيع، وفي هذه الحالة يجب عليك عزيزتي الأم تنظيفه بالماء المعقم ووضع ضمادة ناشفة بدون أي دواء مطهر. - ارتفاع في درجة الحرارة: غالباً ما يكون طفيفاً، ويحدث في الأيام الثلاثة الأولى بعد إعطاء التطعيم، باستثناء مطعوم الحصبة والحصبة الألمانية والنكاف (MMR)؛ حيث ترتفع الحرارة بعد (7-12) يوماً من التطعيم، وأحياناً تكون مصحوبة بطفح جلدي أحمر اللون على الجسم إلا أنه يُعدّ عابراً. وتقل فرصة حدوثه بعد الجرعة الثانية من هذا المطعوم. كما يصاحب المطعوم الثلاثي (DPT) حرارة قد ترتفع إلى 39 درجة مئوية لمدة يوم أو يومين. 6 علامات تختبرين بها ذكاء رضيعك | سوبر ماما. عليك إخبار الطبيب في الحالات التالية: الحالات التي يؤجل فيها المطعوم: - ارتفاع كبير في درجة الحرارة. - الطفل المصاب بمرض شديد، حيث يؤجل المطعوم لحين شفائه. - الصفار. - في حال أخذ الطفل دم أو بلازما أو أجسام مناعية. - المعالجة بالكورتيزون من غير المصابين بنقص المناعة. الحالات التي لا يعطى فيها المطعوم: - نقص المناعة الخلقي أو الإيدز أو السرطان واللوكيميا حيث يأخذون أدوية مثبطة للمناعة.
Salicia 6 مايو، 2021 0 0 معلومات عن نمو الطفل في عمر 3 أشهر معلومات عن نمو الطفل في عمر 3 أشهرفي هذه المرحلة، يبدأ الطفل باكتساب مظهر جديد واكتساب العديد من المهارات في… أكمل القراءة »
جراسا - تُقدم نشرة معهد العناية بصحة الأسرة، مؤسسة الملك الحسين، اليوم الثلاثاء، معلومات عن أهمية المطاعيم بأنواعها المختلفة، في تعزيز الجهاز المناعي عند الإنسان، بمناسبة أسبوع التطعيم العالمي. وتبين النشرة المطاعيم الإضافية التي يقدمها المعهد، وأنواع مطاعيم البرنامج الوطني لتطعيم الأطفال، إضافة إلى توضيح الآثار الجانبية للقاح، والحالات التي لا يُعطى فيها المطعوم. يمتلك الأطفال منذ الولادة مناعة طبيعية، من الممكن تعزيزها من خلال الرضاعة الطبيعية، وتعد هذه المرحلة الأولى في تطوير جهاز الطفل المناعي. تأتي بعد ذلك مرحلة المناعة المكتسبة المتمثلة في التحصين باللقاحات (التطعيم). وتعد عملية التطعيم جزءاً مهماً من حياتهم؛ فهي السبيل الأمثل لحمايتهم من أمراض كانت على مر العصور سبباً في القضاء على حياة الكثيرين. ما هي المطاعيم؟؟ هي مواد حيوية (بيولوجية) تستخدم لاحداث استجابة مناعية قادرة على حماية الجسم الحي من الأمراض التي تسببها الجراثيم. ما هو التطعيم؟ هو عبارة عن حقنة تحتوي على كائنات مجهرية دقيقة (بكتيريا أو فيروس) لها دور في حدوث أمراض معينة. تُعالج هذه الميكروبات في المختبر لتصبح غير ضارة بالإنسان، وتهدف إلى تطوير قدرة الجهاز المناعي على الاستجابة السريعة في حال حدوث الإصابة بتلك الميكروبات.