عليكم أن تقوموا بالتقديم بصورة صحيحة حتى لا يتسبب أي خطأ في استبعادكم من قائمة المقبولين. وعلى هذا يمكنكم التقديم في الكلية التقنية عن طريق الخطوات الآتية: الدخول على الموقع الإلكتروني الرسمي للمؤسسة العامة للتدريب التقني والمهني. ومن القائمة الرئيسية التي تظهر أعلى لصفحة قم باختيار "البوابة الإلكترونية للقبول" سينتقل بك الموقع إلى بوابة قبولي الخاصة بالكلية وجميع برامج الدبلوم والبرامج التدريبية. ومن أعلى الصفحة قم باختيار "تسجيل مستخدم جديد" وهنا سيطلب منك الموقع أن تدخل معلوماتك الأساسية للتسجيل ومنها: رقم الهوية الوطنية، أو رقم البطاقة العائلية، أو رقم الإقامة لطلاب المنح الخارجية، أو الإقامة الخاصة بأبناء السعوديات. تاريخ الميلاد الخاص بالطالب بالصيغة الهجرية. رقم الهاتف الخاص بالطالب. عنوان البريد الإلكتروني الذي يمكن للجامعة أن تتواصل مع الطالب من خلاله. الموافقة على جميع الشروط والأحكام التي تضعها الكلية. وفي النهاية قم بالضغط على كلمة تسجيل حتى يتم إنشاء حساب لك على موقع الكلية. الكلية التقنية ببريدة القبول والتسجيل 1443 وبعد أن تسجل الدخول على حسابك سيظهر أمامك قائمة البرامج التي تقدمها المؤسسة العامة للتدريب.
( قد يعتقد البعض بأنني ابالغ لكني اقسم بالله ان هذا هو عدد المقاعد لاخر فصل دراسي وان الفصل الذي سبقه كان عددهم لا يتجاوز 45 مقعد)!!! ولكي تعيشون معنا هذه المعاناة.. سأخبركم بشيء آخر.. (هل تعلمون أن اغلب المقبولين هذا الفصل ليسوا من كلية التقنية بل من خريجي كلية الاتصالات)!! وبالنسبة لبقية الجامعات للأسف لا تقبل بنا ؟؟ لا أريد أن أتطرق إلى الأسباب وماهو الفرق بين المؤسسة العامة والتعليم العالي والصلاحيات التي قد تسحب وما الى ذلك.. لكن ليس هناك سوى الجامعة العربية المفتوحة وعلى حسابنا الخاص.. لكن المصيبة انه ينقضي من عمرك 3 سنوات دراسة دبلوم في كلية التقنية وإذا أردت أن تلتحق بها سيعادلون لك فقط 14 ساعة وهي ساعات اختياريه ليست بتلك الأهمية بل سوف تعود مرة أخرى لتدرس جميع المواد التي درستها سابقاً في سنواتك الثلاث الماضية.. ومدة الدراسة قد تمتد إلى خمس سنوات ( كل واحد على حسب ميزانيته)!! وغير ذلك الأسعار المبالغ فيها خصوصاً بعد الزيادة المفاجأة التي طرأت عليها وهي زيادة 40% فلكم أن تتخيلوا أن سعر الساعة الواحدة في المواد يتراوح مابين 400 إلى 900 ريال!! والطامة الأكبر تصنيف برنامجها لتقنية المعلومات على المرتبة السادسة من قبل وزارة الخدمة المدنية ومرشحين لشغل وظائف مراقب مطبوعات.
سلمت الايادى اخى الفاضل بومشارى على هذة المشاركة الطيبة باركـ الله فيكـ،،، عودتنا دائمااا على إختيار أجمل المشاركات و فرقة التلفزيون كانت احدى الرموز الشامخة والمرتبطه فى بلادنا الغالية ولكن للأسف أفل نجمها بالسنوات الاخيرة واصبحت مشاركاتها قليلة واعتقد فقط فى المهرجانات الثقافية وهذا كله بسبب إهمال الجهات المسئوله عنها مثل وزارة الاعلام والمجلس الوطنى للثقافة والفنون والاداب. كل الشكر والتقدير اخوى بومشارى فلاتحرمنا التميز والتجديد بالتنوع بالمشاركات. دمت بكل الود والتقدير.
وفاته [ عدل] توفي الشاعر منصور الخرقاوي في مستشفيات العاصمة البريطانية في الثاني عشر من شهر أغسطس من عام 2005 بعد صراع مرير مع مرض السرطان. [3] مراجع [ عدل]
شاعر شعبي كبير، وأحد أبرز شعراء العامية المتميزين في الكويت له مساجلات ومطارحات وردود شعرية مع عدد من الشعراء وغيرهم سواء شعراء الفصحى او العامية، ومن اهم تلك المطارحات والردود ما دار بينه وبين الشاعر المبدع الدكتور خليفة الوقيان، ورد عليه بقصائد بليغة باللهجة العامية، وما دار بينه وبين الشاعر عبدالله الدويش وغيره من زملائه الشعراء الشعبيين. ويعد الشاعر منصور الخرقاوي من اكثر الشعراء الشعبيين جرأة في طرح افكاره ونقده للاوضاع الاجتماعية والاقتصادية وغيرهما. طارق الخريف - مفتون قلبي في هوى الغزلان - YouTube. وله في ذلك قصائد جريئة ولاذعة احيانا. من اشعاره البحرية «حنين الموج» ويقول فيها: حنين الموج حنين الموج يشجيني وضوح البدر يغريني شراع الفلك يحديها تبارك جل مجريها أقضي ليلتي فيها غريب الدار يا عيني ما بين الغوص والدانة مع السكان والكانه عجب لله سبحانه متى الأيام توفيني أنا محتار في أمري على ما فات من عمري الليالي بالفتى تجري ولا الدنيا تجازيني.
منصور الخرقاوي معلومات شخصية الميلاد 1925 الكويت الوفاة 12 أغسطس 2005 (80 سنة) لندن سبب الوفاة مرض السرطان [1] مكان الدفن مقبرة الصليبيخات الحياة العملية المدرسة الأم المدرسة المباركية بوابة الأدب تعديل مصدري - تعديل منصور منصور يوسف الخرقاوي (1925 - 2005)، شاعر كويتي، وأحد أكبر شعراء العامية في الكويت ومن أوائل الذين كتبوا الأغنية الكويتية الحديثة. [2] حياته [ عدل] توفي والده وهو جنين في بطن أمه فتعهده جده لأمه عبد الرحمن سليمان الرباح. منصور الخرقاوي - ويكيبيديا. تعلم في المدرسة المباركية ومدرسة الملا مرشد والمدرسة الأحمدية ثم ترك المدرسة وهو في السادسة عشر من عمره. عمل في البناء مدة طويلة ثم عمل في دائرة الشؤون الاجتماعية والعمل منذ العام 1958م في مركز الفنون الشعبية الذي أصبح تابعاً لوزارة الإعلام فيما بعد. كان يقرأ كتب التراث وغيرها وبعد اعتماد القراءة أصبح يتردد على المكتبة العامة وفيها كان يلتقي بالأدباء والقراء والأساتذة الكويتيون وغيرهم، وكان يستمع ويستمتع بالأحاديث وما تدور من المناقشات الأدبية التي تطرح في المنتديات الثقافية. وقد قرأ الكثير من كتب الشعر والأدب وكان من عادته أن يسجل ملاحظات حول ما يقرأ.