الو الو احنا هنا - YouTube
ألو ألو احنا هنا- لقاء وزينة علاء الدين- مرحلة الصوت وبس - YouTube
مفهوم التليفون بدأ في ورشة (غراهام بِل) في 1876، وبعدها (كرّت السبحة) ابتداء من تليفون الحائط، إلى (أبو هندل)، إلى (أبو قرص)، إلى (أبو النِمَر)، إلى أن وصلنا إلى (المحمول)، وخذوها مني سوف تكر السبحة أكثر وأكثر. اغنية الو الو احنا هنا. وقد أجريت أول مكالمة بأول هاتف محمول طرح في بريطانيا في يناير (كانون الثاني) 1985، بداية ثورة الاتصالات الشخصية عن طريق (شركة فودافون)، وبلغ وزن ذلك التليفون 5 كيلوغرامات، فلم يكن من السهل حمله فكان ينقل بالسيارة، وكان الجهاز يحتاج إلى فترة شحن تصل إلى 10 ساعات، وبعد نصف ساعة (تفضى) البطارية. وتداعى إلى ذاكرتي مقال كان قد كتبه المرحوم الدكتور (مصطفى محمود) في أواسط الستينات الميلادية، متخيلاً أنه في عام (2000)، سيصبح التليفون أسهل وسيلة اتصال، لأنه سيكون في حجم (علبة السجائر)، ولا يفارق صاحبه رجلاً كان أم امرأة أو حتى طفلاً، وسيصبح لكل فرد في الأسرة تليفونه ورقمه الخاص به، وسيصبح منظره مألوفاً أن يجلس أكثر من شخص في غرفة واحدة، ويتحدث كل منهم في تليفونه الخاص، هذا التليفون سيكون متنقلاً بحيث يمكن نقله في السيارة أو الشارع أو أي مكان تذهب إليه – انتهى. وهذه أبرز التوقعات عما ستكون عليه الهواتف المحمولة في المستقبل: سيتغير شكل الهاتف، ولن يكون قطعة بلاستيكية، كما هو الحال الآن، لأنه سيتسم بتصميمات مرنة شفافة وقابلة للطيّ، أو حتى سيكون ارتداؤه مثل الخاتم في الأصبع، وسيعتمد على التقنية الثلاثية الأبعاد لعرض الصورة، ليشبه ما نراه في الحياة الواقعية، كما سيكون من الكافي تعريض شاشته لأشعة الشمس المباشرة، لشحن البطارية على الفور.
ألو احنا هنا | طيور الجنة - YouTube
innerHTML = '';}else if ( betterads_screen_width >= 1019 && betterads_screen_width < 1140) { tElementById('tokw-13223-361677821-place'). innerHTML = '';}else if ( betterads_screen_width >= 768 && betterads_screen_width < 1019) { tElementById('tokw-13223-361677821-place'). innerHTML = '';}else if ( betterads_screen_width < 768) { tElementById('tokw-13223-361677821-place'). innerHTML = '';} تحليل رسومات الأطفال وانعكاساتها مهم جدًا ، حيث ترتبط رسومات الأطفال ارتباطًا وثيقًا بشخصياتهم ، وتشير رسوماتهم أحيانًا إلى حالتهم النفسية وما يعانونه من مشاكل نفسية داخلية ، لذلك سنعرض عليكم عبر الموقع الإلكتروني لمقالتي نت التحليل لرسومات الأطفال وآثارها. تحليل رسومات الأطفال وانعكاساتها يرسم الأطفال ويلونون للتعبير عما يشعرون به في الداخل وحالتهم النفسية الداخلية ، والتي من خلالها يمكن الكشف عن مخاوف الأطفال وأحلامهم وآمالهم ، حيث يأمل جميع الآباء في العثور على شيء داخل أطفالهم ، ولكن في كثير من الأحيان الرسومات ليست سوى ألعاب أطفال. صباح الكوفية| رسومات الأطفال ومدلولاتها النفسية - YouTube. يمكن للوالدين أيضًا أن يسألوا أطفالهم عن معنى الرسومات التي يرسمونها ولماذا يختارون هذه الرسومات والألوان ومن خلال هذه الأسئلة قد يتمكن الآباء من الكشف عن أشياء لم يلاحظوها على أطفالهم.
-قيام الطفل برسم العين فقط بدون وجه كامل ؛ يدل على شعوره بأنه مُراقب دائمًا في كل أفعال أو تصرفات يقوم بها ، وإذا قام برسم العين خلف النظارة ؛ يدل على أن هذا الطفل ذو شخصية انطوائية. تحليل الالوان في رسومات الاطفال -إذا كان الطفل يُكثر من استخدام اللون الأسود ؛ فهذا دليل على الشعور بالخوف والقلق الدائم وربما الاكتئاب. -أما إذا كان يُحب استخدام الألوان المبهجة مثل اللون الوردي والبرتقالي والأبيض ، فهذا دليل على أن هذا الطفل يتمتع باتزان نفسي ولا يُعاني من أي مشاكل أسرية. -كما أن استخدام اللون الأحمر ؛ ربما يدل على أن هذا الطفل محب للأكشن والعنف وقد يظهر ذلك جليًا في نوعية الألعاب التي يحب ممارستها دائمًا. -وفي بعض الأحيان ؛ قد يلجأ الطفل إلى تلوين أجزاء مُحددة فقط من الرسمة ، ويحدث ذلك بمعدل أكبر في حالة الرسومات العقلانية التي تعتمد أكثر على عقل وتفكير الطفل وليس على عاطفته.
الذراعان إن كان الطفل أنيساً، حسن المعاشرة فهما تبتعدان عن الجسم ابتعادا عاديا. الملابس الإنسان المرسوم يبقى غالباً عارياً، وهذا أمر طبيعي ثم تظهر الثياب ويسبب كيفية اكساء الطفل رسمه فهو يرمي من وراء ذلك إلى الرفع من قيمة ذلك الإنسان أو الحط منه. القامة لها دلالة ومعنى فالطفل الخجول يرسم في زاوية من ورقته إنسانا صغيرا جدا، وذلك الذي يرسم نفسه ضخما هو في الحقيقة يعوض أحياناً ما يشعر به من حطة ونقص. الأسرة تعبر رسوم الأسرة الحالة التي يرى فيها الطفل نفسه في أحضان عائلته.. الأم درجة قيمتها علوا أو حطة تبرز من خلال قامتها وموقعها من الرسم وكيفية اكسائها. الأخوة والأخوات إذا ما وجدوا في زاوية من الصورة أو رسموا بقامات صغيرة أو في هيئات غير مكتملة عرجانا مثلا فذلك يعني أن الطفل يغار منهم. الشجرة هي أيضا تمثل الطفل والجذع يمثل (الأنا) الراسخ في الشخص وتعبر الأغصان عن علاقات الطفل بمحيطه فإذا ما بسطت الشجرة فروعها فمعنى ذلك أن الطفل منبسط محب للاختلاط، وإذا ما انطوت على نفسها فذلك يدل على أن الطفل محب للعزلة. وإذا كانت قاعدة الجذع عظيمة عريضة، فذلك دليل على أن الطفل ميال إلى الأمور الروحية، والجذور علامة على حسن اندماج في الحياة العائلية والاجتماعية.