فيما يدفع كل طفل فى دورة البراعم 50 جنيهاً قيمة اشتراكه: «ده لو الفريق وصل 10 أفراد، والمجموعات تقريباً بتكون 4 وكل مجموعة فيها 4 فرق، والتصفيات بتشتغل لحد ما نوصل لفرق المربع الذهبى»، ليوضح «عبدالرحمن» أن الأسبوع مقسم بين أوقات لعب الصغار والكبار، حتى لا تتعارض المواعيد: «بنخصص 3 أيام للكبار و3 للصغيرين، والسيدات في يوم مختلف عشان يكونوا على راحتهم، وبيكون يوم واحد بس مش دورة كاملة عشان عددهم قليل».
تالقى بالموديلات الناعمه المطرزة الي جانب الالوان الصارخة، يتميز البنجابي الهندي بالتطريز الذهبى الناعم على اشكال مختلفة و متنوعة. لذذلك احرصى على اختيار اللباس الهندي التقليدى مزينا بالتطريز الذهبى البراق على اشكال هندسية صغار ملفتة.
دورة كرة قدم للأطفال وكبار السن، ينظمها مركز شباب الحلمية، بجانب يوم رياضي للسيدات ضمن الفعاليات الرمضانية، لتشجيعهم ودعمهم أسوة بفرق الشباب، بحسب عبدالرحمن محمد، قائد كشافة بالقسم الرياضي في المركز، مؤكداً أن المكان اعتاد على تنظيم دورة رمضانية للشباب من سن 18 إلى 30 عاماً، ولكن هذا العام قرر أن تخصيص دورة للصغار وكبار السن وأيضاً السيدات، لمنح الفرصة للجميع للمشاركة والتفاعل والمنافسة. أعمار الأطفال وكبار السن في الدورة قال «عبدالرحمن» إن أعمار الأطفال تبدأ من 10 سنوات إلى 16 عاماً، وتم إطلاق اسم «البراعم» على الدورة الرمضانية للصغار، بينما أعمار كبار السن تكون للأكبر من 45 عاماً: «نبدأ نجمع الفرق ونعلن عن الدورة من خلال صفحة المركز قبل رمضان، ونستقبل الفرق المشاركة عشان نلعب في النصف التاني من شهر رمضان». قيمة الاشتراك في الدورة بينما كل فرد فى فريق كبار السن مطلوب منه دفع 150 جنيهاً كقيمة الاشتراك، على أن يدفع الفريق كله نحو 1500 جنيه على حسب العدد الموجود، لشراء جوائز فى نهاية الدورة، وتشجيع الفرق الفائزة، وفقا لـ«عبدالرحمن»: «بنشتري كأس وميداليات وممكن ندِّي مكافآت مالية على حسب الاشتراكات اللي بنجمعها، ودي أول سنة يتم فيها تنظيم دورة لكبار السن»، بينما يمكن للفائز بالمركز الأول أن يحصل على ألف جنيه، والثاني 800 جنيه بحسب الميزانية.
لا يوجد وقت محدد تُستحب زيارة القبور فيه، كما أنّ تقييد الزيارات بوقت مخصوص على الاستحباب، يُعدّ من المحدثات والبدع.
ولا يمشي بين قبور المسلمين في نعليه. فعن عقبة بن عامر رضي الله عنه قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: ( لأن أمشي على جمرة أو سيف ، أو أخصف نعلي برجلي ، أحب إلي من أن أمشي على قبر مسلم ، وما أبالي أوسط القبور قضيت حاجتي أو وسط السوق) رواه ابن ماجه ( 1567). نسأل الله العلي القدير أن يرحم موتانا وموتى المسلمين.
فُلَانٌ عَلَى حَالٍ حَسَنَةٍ، وَيَقُولُونَ: مَا فَعَلَ فُلَانٌ؟ فَيَقُولُ: أَلَمْ يَأْتِكُمْ؟ فَيَقُولُونَ: لَا، ذُهِبَ بِهِ إلَى أُمِّهِ الْهَاوِيَةِ، وَأَمَّا أَرْوَاحُ الْمَوْتَى فَتَجْتَمِعُ: الْأَعْلَى يَنْزِلُ إلَى الْأَدْنَى، وَالْأَدْنَى لَا يَصْعَدُ إلَى الْأَعْلَى. ) [٩] هل يشعر أهل القبور بزيارة الأحياء؟ اختلف أهل العلم في كون الميت يعلم بزيارة أهله له أم لا، فقد وردت بعض الأحاديث التي تُؤيد القول الأول؛ وهو أنّ الميت يعلم بهذه الزيارة، فقد قال صلى الله عليه وسلم: [ما مِن أحدٍ يمرُّ بقبرِ أخِيهِ المؤمنِ كانَ يعرفُه في الدُّنْيَا فيُسَلِّمُ عليهِ إلا عرفَهُ، وردَّ عليهِ السَّلامَ] [١٠]. هل اهل القبور يتزاورون - حياتكَ. وقد ثبت عن النبي صلى الله عليه وسلم أنّ الميت إذا انصرف المشيعون عنه؛ فإنّه يسمع قرع نعالهم، قال صلى الله عليه وسلم: [أنَّ رَسولَ اللَّهِ صَلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ قالَ: إنَّ العَبْدَ إذَا وُضِعَ في قَبْرِهِ وتَوَلَّى عنْه أصْحَابُهُ، وإنَّه لَيَسْمَعُ قَرْعَ نِعَالِهِمْ] [١١]. ومن الشريعة أن يُسلم زائر القبر على الميت سلام من يُخاطبونه؛ إذ يقول: (السلام عليكم دار قوم مؤمنين)، والخطاب بهذه الصيغة خطابٌ للذين يعقلون ويسمعون، ولو كان غير ذلك لكان الخطاب بصيغته هذه بمنزلة خطاب الجماد والمعدوم.
الحمد لله. تشرع زيارة القبور للاتعاظ بها وتذكر الآخرة ، شريطة أن لا يقول عندها ما يغضب الرب سبحانه وتعالى ، كدعاء المقبور والاستغاثة به من دون الله تعالى ، أو تزكيته ، والقطع له بالجنة ، ونحو ذلك. والمقصود من زيارة القبور شيئان: أ - انتفاع الزائر بذكر الموت والموتى ، وأن مآلهم إما إلى جنة وإما إلى نار ، وهو الغرض الأول من الزيارة. ب - نفع الميت والإحسان إليه بالسلام عليه ، والدعاء والاستغفار له ، وهو خاص بالمسلم ، ومن الأدعية: ( السلام عليكم أهل الديار من المؤمنين والمسلمين ، وإن شاء الله بكم لاحقون ، أسأل الله لنا ولكم العافية). ويجوز رفع اليدين في الدعاء. بعض أحكام زيارة القبور | موقع البطاقة الدعوي. لحديث عائشة رضي الله عنها قالت: ( خرج رسول الله صلى الله عليه وسلم ذات ليلة ، فأرسلت بريرة في أثره لتنظر أين ذهب ، قالت: فسلك نحو بقيع الغرقد ، فوقف في أدنى البقيع ثم رفع يديه ، ثم انصرف ، فرجعت إلى بريرة ، فأخبرتني ، فلما أصبحت سألته ، فقلت ، يا رسول الله أين خرجت الليلة ؟ قال: ( بعثت إلى أهل البقيع لأصلي عليهم). ولكنه لا يستقبل القبور حين الدعاء لها ، بل الكعبة ، لنهيه صلى الله عليه وسلم عن الصلاة إلى القبور والدعاء مخ الصلاة ولبها ، كما هو معروف فله حكمها ، وقد قال صلى الله عليه وسلم: ( الدعاء هو العبادة) ، ثم قرأ: ( وقال ربكم ادعوني أستجب لكم).
وأما قوله: وَلا تَقُمْ عَلَى قَبْرِهِ [التوبة:84] فهذا نهي للرسول ﷺ عن الوقوف على قبور المنافقين والصلاة عليهم، أما المسلم يوقف على قبره ويدعى له بعد الدفن، إذا دفن يوقف عليه ويسأل له التثبيت والمغفرة، لقول النبي ﷺ.. آداب زيارة القبور، وهل يشعر الميت بمن يزوره؟ » مجتمع ثقفني. لأنه كان إذا فرغ من دفن الميت عليه الصلاة والسلام قال: استغفروا لأخيكم واسألوا له التثبيت كان هذا يفعله ﷺ، فإذا فرغ من دفن الميت وقف عليه، وقال: استغفروا لأخيكم واسألوا له التثبيت، فإنه الآن يسأل فالمؤمن يوقف عند قبره ويسأل له المغفرة والثبات، أما المنافق فلا، لا يصلى عليه ولا يوقف عند قبره، نسأل الله العافية والسلامة، نعم. المقدم: اللهم آمين جزاكم الله خيراً وأحسن إليكم. فتاوى ذات صلة
أو يقرأ دعاء علي (ع) وهو: " بسم الله الرحمن الرحيم ، السلام على أهل لا اله إلا الله ، من أهل لا إله إلا الله ، يا أهل لا إله إلا الله ، بحق لا إله إلا الله ، كيف وجدتم قول لا إله إلا الله ، من لا اله إلا الله ، يا لا إله إلا الله ، بحق لا اله إلا الله ، اغفر لمن قال لا إله إلا الله ، واحشرنا في زمرة من قال لا إله إلا الله ، محمد ( صلى الله عليه وآله) رسول الله ، علي ( عليه السلام) ولي الله ".. أو يقرأ سورة يس ، كما روي في العدة. آداب زيارة القبور يكره تسنيم القبور ، وإنما المستحب تسطيحها. يستحب زيارة المقابر ، والترحم على أهلها ، والدعاء لهم ، وقراءة القرآن عندهم للرجال والنساء ، وما يهدى إليه من ثواب القربات ينفعه. يستحب التعزية: وهو الحمل على الصبر بوعد الأجر ، والدعاء للميت والمصاب ، بعد الدفن وقبله ، وأقله أن يراه صاحبها. ليس في التعزية شئ موظف ، ويستحب تعزية جميع أهل المصيبة ، من الرجال والنساء والصبيان ، إلا الشاب من النساء الأجانب. يستحب إصلاح طعام لأهل المصيبة ، كما أمر رسول الله ( صلى الله عليه وآله وسلم) في موت جعفر ( عليه السلام). البكاء جائز غير مكروه ، فإن رسول الله ( صلى الله عليه وآله وسلم) بكى على ابنه إبراهيم ، وعلى عثمان بن مظعون ، وعلى جماعة من أصحابه.