ثالثاً: يسبب الاصابة بألم في العظام وحدوث هشاشة فيها و حدوث ضعف عام في العضلات. رابعاً: يسبب الصداع و تراكم الحصى في الكلى و حدوث الم في الجزء العلوي من البطن. خامساً: الاصابة باضطربات في القلب و ارتفاع ضغط الدم. سادساً: يزيد من الاصابة باللقلق و التوتر و الاكتئاب و التأثير في صحة العقل. -تؤثر على صحه الكلى وتسبب العطش والبول المتكرر -تؤثر على الجهاز الهضمي وتعمل على اضطرابات والغثيان وعسر الهضم -تعمل على الالم والالتهابات وتؤثر على العظامالتعرض لتقوس القدمين وانحناء العمود الفقري -مشاكل في القلب وعدم انتظام ضرباته والعصبيه والتوتر وأضرارًا مزمنةً في الأوعيةِ الدمويةِ وارتفاعٍ في ضغط الدم. - حرقه في المعده والتهاب في البنكرياس - يقلل من قدرة الجسم على امتصاص الزنك والحديد احتمال ِالإصابة بحصى الكلى. والعديد من المشاكل التي لا يحمد عقباها - ان لزيادة كمية الكالسيوم في الجسم العديد من الاعراض: أولا: زيادة الكالسيوم في الجسم: هو حالة يكون فيها تركيز الكالسيوم مرتفعا جدا في الدم وذلك لعدة أسباب منها: بسبب تناول بعض الادوية، او وجود امراض معينة مثل السرطان او امراض الرئة. - اعراض زيادة الكالسيوم في الدم: 1 -العطش الشديد.
زيادة الكالسيوم: هو حالة يكون فيها مستوى الكالسيوم في الدم فوق المعدل الطبيعي، حيث يتسبب الكثير من الكالسيوم في الدم إلى اضعاف العظام، ويسبب الكثير من المشاكل الصحية مثل الاصابة بحصوات الكلى، وعادة زيادة الكالسيوم في الدم يكون نتيجة لخلل في غدة جارات الدرق التي تقع خلف الغدة الدرقية، ومن الأسباب الأخرى لزيادة الكالسيوم في الدم الاصابة ببعض الانواع من السرطان ، أو بعض الاضطرابات الطبية الأخرى بسبب تناول بعض الأدوية أو الاكثار من تناول مكملات الكالسيوم وفيتامين د. علامات وأعراض زيادة الكالسيوم في الدم تتغير الاعراض ما بين عدم وجود أعراض إلى أعراض حادة فقد لا تظهر لدي المريض أي علامات أو أعراض إذا كان زيادة الكالسيوم في الدم خفيفًا، وفي الحالات الأكثر شدة تظهر علامات وأعراض ذات صلة بأجزاء الجسم المتأثرة بمستويات الكالسيوم العالية في الدم مثل: – الكلى: زيادة الكالسيوم في الدم يعني أن على الكلى العمل بجد للتخلص من هذا الكالسيوم، مما يسبب الشعور بالعطش المفرط والتبول المتكرر. – الجهاز الهضمي: زيادة الكالسيوم في الدم يمكن أن يسبب اضطرابات المعدة والغثيان والقيء والإمساك. – العظام والعضلات: في معظم الحالات يتم ترحيل الكالسيوم الزائد في الدم إلى العظام مما يضعفها، مما يسبب الاصابة بآلام في العظام وضعف في العضلات ويسبب الاكتئاب.
التهاب التامور: (بالإنجليزية: Pericarditis) تتمثل هذه الحالة بالتهاب غشاء التامور المحيط بالقلب. أمراض صمّمات القلب: (بالإنجليزية: Valvular heart diseases) وهي الأمراض التي تصيب صمامات القلب المسؤولة عن ضمان تدفق الدم داخل القلب على نحو طبيعي. أين توجد العضلات الهيكلية. نصائح للحفاظ على صحة القلب هناك العديد من النصائح التي يمكن اتباعها للحفاظ على صحة وسلامة القلب، وفيما يلي بيان لبعض منها: [٤] ممارسة التمارين الرياضية: يُنصح بممارسة التمارين الرياضية لمدة لا تقل عن نصف ساعة خمس مرات على الأقل أسبوعياً، بما في ذلك تمارين التمدد، والتمارين الهوائية، وتمارين تقوية العضلات. اتباع نظام غذائي صحي: ويكون ذلك بالحدّ من الملح وكمية الدهون المتناولة يومياً وخاصة الدهون المشبعة، وتجنب الأطعمة المعالجة، والحرص على تناول الخضروات والفواكه والحبوب الكاملة. الحفاظ على وزن صحي: إذ تُعتبر السمنة عامل خطر للإصابة بالنوبات القلبية، وارتفاع ضغط الدم، والسكتات الدماغية. تجنب التوتر والقلق: ويعود ذلك لتأثير التوتر والضغط النفسي في صحة القلب وسلامته. الإقلاع عن التدخين: فالتدخين مرتبط بالإصابة بالعديد من الأمراض كالعقم ، وأمراض القب، وسرطان الرئة.
فإنَّ الوحدة الوظيفية لألياف العضلات الهيكلية هي sarcomere وهو ترتيب منظم للغاية من الشعيرات العضلية المتقلصة الأكتين الخيوط رقيقة وميوسين الخيوط سميكة، إلى جانب بروتينات دعم أخرى. يرجع المظهر المخطط لألياف العضلات الهيكلية إلى ترتيب الخيوط العضلية للأكتين والميوسين بترتيب تسلسلي من أحد أطراف ألياف العضلات إلى الطرف الآخر. كل علبة من هذه الخيوط الدقيقة وبروتيناتها التنظيمية، تروبونين وتروبوميوسين مع البروتينات الأخرى تُسمّى ساركومير. اين توجد العضلات الهيكلية. التقاطع العصبي العضلي: هناك تخصص آخر لعضلة الهيكل العظمي هو الموقع الذي تلتقي فيه محطة العصبون الحركي بألياف العضلات تُسمّى التوصيل العصبي العضلي. هذا هو المكان الذي تستجيب فيه الألياف العضلية لأول مرة للإشارات من الخلايا العصبية الحركية. يتم تفعيل كل ألياف عضلية هيكلية في كل عضلة هيكلية بواسطة العصبون الحركي في إشارات الإثارة من الخلايا العصبية هي الطريقة الوحيدة لتنشيط الألياف وظيفياً للانقباض. آلية حدوث الأثارة والتقلص العضلة: تحتوي جميع الخلايا الحية على إمكانات غشائية أو تدرجات كهربائية عبر أغشيتها. عادة ما يكون داخل الغشاء حوالي -60 إلى -90 مللي فولت، بالنسبة للخارج.
ويلاحظ أن الشرائط "A" تبقى ثابة الطول ، حيث إن طول خيوط الميوسين السميكة لا يتغير خلال الإنقباض. أما الشرائط "I" فتقل أطوالها ، وكذا فإن النطاق "H" يقل طوله أو يختفي ، ليس بسبب نقص طول خيوط الأكتين الرفيعة ، ولكن لإنزلاقها تجاه خيوط الميوسين السميكة لتتخلل الشرائط "A" بدرجة أكبر. وعلى ذلك تقترب أطراف خيوط الأكتين من بعضها البعض عند مركز القطعة العضلية عند النطاق "H" ، وقلل ذلك من طول كل قطعة عضلية ، لينتج عن ذلك قصر اللييفات العضلية بالتالي تقصر الألياف العضلية. تعضي العضلة الهيكلية Organization of the Skeletal Muscle تحاط العضلة الهيكلية كلية بغلالة كثيفة كولاجينية من النسيج الضام ، تسمى "غلاف عضلي Epimysium " ، وهو يحتوي على أوعية دموية وأوعية ليمفية وأعصاب. ويرسل الغلاف العضلي حواجز من نسيج ضام مفكك إلى داخل العضلة ، لتقسم الألياف العضلية إلى حزم ، ويعرف النسيج الضام الذي يحيط بجزم الألياف العضلية بإسم:غلاف الحزم العضلية Perimysium". كما تحاط كل ليفة عضلية بطبقة رقيقة من نسيج ضام مفكك ، تحتوي على شعيرات دموية دقيقة ، وتعرف بإسم "دعامة الحزمة العضلي Endomysium ".
وهو عبارة عن عدة أمراض تصيب الجهاز الهيكلي العضلي. ويتوفر منه أربعة أنواع منها الاعتلال العضلي المزمن، التهاب الجلد والعضل، الاعتلال العضلي الناخز بالإضافة إلى التهاب العضلات. ومن الممكن أن يتعرض الجسم إلى تلك المشكلة نتيجة رد فعل تحسسي لبعض المواد أو المعاناة من اضطرابات في الجهاز المناعي أو التعرض إلى عدوى بكتيرية أو فيروسية. الاعتلال العضلي الخلقي وهو من بين الأمراض نادرة الحدوث وغالبا ما يعاني منها المريض نتيجة التعرض إلى عيوب جينية والتي تحدث عند الولادة. ويوجد الكثير من الأنواع التي تخص تلك المشكلة الصحية والتي تشترك أعراضها في ضعف العضلات. لكن من الممكن أن تختلف الأعراض بناء على المشكلة التي يعاني منها المريض. ضمور العضلات: وهو عبارة عن أمراض وراثية والتي تعمل على تدمير العضلات بشكل تدريجي ويتعرض الجسم إلى تلك المشكلة الصحية نتيجة طبيعية لنقص هرمون الديستروفين وهو من الهرمونات الهامة بالنسبة إلى العضلات، وغالبا ما يتعرض الإنسان إلى تلك المشكلة خلال فترة الطفولة، ويتم تحديد الحالة بناء على شدة الضمور والأعراض التي يعاني منها المريض. المصادر مصدر1 مصدر2 مصدر3 المصدر: موقع معلومات