وكانت المعلمة تحاول أن تشرح لشقيقتها إجراءات التقديم على حركة النقل... Continue Reading...
فيما أعلنت في الجدول الزمني عبر الحساب الرمل على منصة التواصل الاجتماعي تويتر مُتابعة أعمال إجراءات النقل للمعلمين والمعلمات. قسمت وزارة التعليم هذا الجدول الزمني وفقًا لإجراءات النقل الداخلي والخارجي. فيما يُمكنك عزيزي القارئ الاطلاع عليه من خلال الصورة التوضيحية الآتية: يُذكر أن وزارة التعليم حددت عدد من الضوابط التي وجب الالتزام بها أثناء تقدُّم المعلمين والمعلمات في حركة التنقل لداخلي والخارجي وهي الضوابط الخاصة بإجراءات النقل التي نستوضحها فيما يلي: تُجرى مفاضلة بين كافة المتقدمين على النقل الداخلي والخارجي في وزارة التعليم، وفقًا للآلية الخاصة بالتعميم. حركة النقل الداخلي للمعلمين والطلاب وأولياء الأمور. يُتاح التقدّم بـ20 رغبة كحد أقصى، فضلاً عن التقدم برغبة واحدة. يتم إلغاء الطلبات في حالتين هما؛ إذا ما ثبُتت عدم دقة البيانات. أو في حالة إذا ما انتهاء تاريخ التقديم وفقًا لما تم الإعلان عنه في الموقع الرسمي لوزارة التعليم، فيما يُمكنك الاطلاع عليه من هنا. يتم إبلاغ المعلمين والمعلمات من الرئيس المباشر، فيما يُشترط تقديم البيانات بدقة عالية مع التأكد من سلامتها. لاسيما أنه في حالة إدراج البيانات الغير صحيحة فيتم تطبيق الضوابط التي تتعلق بأمن المعلومات وتجاوز الصلاحيات.
حاولت جامعة دانماركية، الربط بين حجم الخصيتين والأرق، ورغم أن الخلاصة أشارت بوضوح إلى إصابة الذين يملكون خصيتين صغيرتين بالأرق، فإنها لم تتمكن من تحديد السبب العلمي الذي يفسر حدوثها. الخصية وعلاقتها بالشخصية وفي دراسة فريدة من نوعها قامت «أكاديمية العلوم» الأمريكية بالربط بين مشاعر الأبوة وحجم الخصيتين، وأشارت النتائج إلى علامة طردية بينهما، فكلما صغر حجمهما، كان الرجل أكثر حناناً تجاه أولاده. واتضح أن الآباء من أصحاب الخصيتين الصغيرتين يعبرون عن مشاعرهم ويمارسون دور الأبوة بشكل أفضل من أصحاب الخصيتين الكبيرتين، والأمر طبعاً يعود إلى هرمون التستوستيرون الذي كلما زادت معدلاته في جسم الرجل تراجع اهتمامه بالعائلة. وتم خلال الدراسة، إجراء مسح لأدمغة الآباء أثناء تصفحهم لألبومات صور أولادهم، وكانت النتيجة حاسمة، الرجال من أصحاب الخصيتين الصغيرتين سجلوا نشاطاً في مناطق الدماغ المسئولة عن التربية، الأمر الذي لم يحصل مع أصحاب الأحجام الكبيرة، وللتأكد من النتائج طلب الأطباء من الزوجات الكشف عن طريقة تفاعلهم مع أولادهم، وبالفعل تطابقت أقوالهم مع نتائج الفحص المخبري. مشاهدة الأفلام الإباحية تضعف الانتصاب لدى الشباب جديد الدراسات هذه هو الحديث عن نظرية «تاريخ الحياة»، وارتباطها بحجم الخصية، وبالتالي معدلات هرمون الذكورة، وتقول هذه النظرية إن الرجال يقومون بتعديل أولوياتهم بعد تحقيق الهدف الأول، التزاوج والإنجاب، إلى هدف مماثل، وبدل المشاركة في تربية الطفل، يبدأ الرجل رحلة جديدة نحو نفس الهدف الذي قد يكون مع المرأة نفسها أو مع أخرى.
نعم، في بعض الرجال قد يكون هنالك اختلاف بسيط بين حجم الخصيتين، ولكن أن لا يكون هذا الاختلاف ملاحظ عند الفحص، وأن لا يكون هنالك كتل تشبه الطابات أو العقد أثناء التحسس على الخصية، بالعادة الحجم الطبيعي للخصية وأبعادها تكون 2 * 3 * 4 سم، ويكون شكلها بيضاوي. إذا كنت تشك من وجود مشكلة في خصيتك، يمكنك فحصها في المنزل من خلال طريقة سهلة وموضحة في صورة، إذا أردت رؤية الصورة اضغط هنا. هذه الصورة بالإنجليزية لذلك سوف أقوم بذكر الخطوات هنا: ضع كل خصية في راحة يدك وجعل يدك مثل الكوب، يفضل أن تقوم بالفحص أثناء الاستحمام أو عند تدفئة المنطقة بحيث تكون الخصية متدلية بشكل جيد للفحص. تحسس الخصية باستخدام إصبع الإبهام من اليد الأخرى وقم بالتأكد من عدم وجود طابات في الخصية، ولا تقم بالضغط على الخصية بل قم بالتحسس بلطف حتى لا تؤذي نفسك. قم بحفظ أجزاء خصيتك لمراقبتها في المستقبل، سوف تشعر بأنبوب صغير يمتد خلف الخصيتين. إذا وجدت أن خصية أكبر من الثانية لا تشعر بالقلق فهذا قد يكون طبيعياً، فقد يكون إنتاج خصية أكثر من الأخرى، ولكن تأكد من عدم وجود كتل أو أورام في الخصية. في الصغار يكون حجم الخصية صغير جداً ولا يتعدى 1 سم مكعب، تبدأ الخصية بالنمو في سن الثامنة تدريجياً حتى يتم البلوغ الكامل للطفل، وهي أول ما ينمو عند البلوغ.
أسباب صغر حجم الخصيتين يكون حجم الخصيتين صغير للأسباب التالية: – يرجع صغر حجم الخصيتين في العيدي من الحالات إلى وجود نقص في هرمون التستوستيرون ، مما يعني حدوث الاختلالات الهرمونيّة خاصةً في الغدة النخامية والتي تعد أحد أهم الأسباب لصغر حجم الخصيتين. – الاختلالات الوراثية والجينية قد تكون أحد الأسباب التي تؤثر على حجم الخصية ، كما أنه قد يلعب الخلل الجيني دورا منتظما في ذلك مثل الإصابة بمتلازمة كلاينفلتر. – التعرّض لمصادر الإشعاع الضار، وبالأخص في المجالات الصناعيّة والطبية. – التعرّض للعدوى والإصابة بأحد الأمراض الجنسيّة المعدية من خلال الاتّصال الجنسي مثل: الزهري، والسيلان. – تناول بعض العقاقير الطبية التي تحتوي على هرمونات أنثويّة والتي تؤثّر بشكل مباشر على هرمون التستوستيرون. – تعرّض الخصية للإصابات المباشرة. – تعرّض الخصية للالتواء، مما ينتج عنه قطع التروية عن الخصية، مما يؤدي إلى حدوث ضمور في الخصية. – الفتق البطني، الذي ينتج عنه تحرّك الخصية، وكذلك التعرّض لأثر العمليّات الجراحيّة لعلاجه. – دوالي الخصيتين؛ الذي ينتج عنه ارتفاع درجة الحرارة الناتجة عن الدوالي مما يعمل على حدوث الارتدادات الدمويّة وضعف التروية وفي النهاية يؤدي إلى حدوث ضمور في وظيفة وحجم الخصية.