مصر تشارك اليوم فى الاحتفال بيوم الأرض من داخل المحميات الطبيعية بمشاركة وزيرة البيئة، والمهتمين بالعمل البيئى حيث إن الخروج للأماكن العامة والهواء الطلق هو أحد طقوس الاحتفالات بيوم الارض هذا العام. يمكن للأفراد أيضا المشاركة وخاصة ممن يتزامن عيد ميلادهم مع هذا اليوم فى أن تحول عيد الميلاد لحفلة إعادة التدوير، او حفلة بستنة وزراعة ونزهة فى الاماكن المفتوحة، فيمكنهم الاعتماد على الزينة الطبيعية من النباتات فى أصص أو الزهور التى يمكن أن تتضاعف لتناسب الحفلات، او أن تكون تورتة عيد ميلاد على شكل كرة أرضية أو حيوان أو رمز إعادة التدوير. يمكنك أن تتشارك مع اصدقاءك فى بعض الأنشطة الترفيهية، منها عمل مسابقة لجمع القمامة من الشاطئ أو الحديقة أو أى مكان عام آخر قريب منك، او قراءة كتب أو قصص عن الطبيعة، او زيارة حديقة الحيوان أو حديقة نباتية. يمكنك أيضا أن تحتفل بعيد ميلادك بالاستمتاع فى الهواء الطلق الرائع، والتنزه او غرس شجرة أو غرس زهور أو أعشاب أو خضروات فى حديقة منزلك. خلال عام 2016 وقعت الولايات المتحدة الامريكية والصين وحوالى 120 دولة أخرى، ما يسمى باتفاقية باريس التاريخية، خلال الاحتفال بيوم الأرض 2016، وتضمن التوقيع على الاتفاقية، مطلب رئيسى لدخول تنفيذ المشروع التاريخى، الخاص بمعاهدة حماية المناخ.
المنحة الإلهية بقلم: بانسيه محمد فضل جلست "منى" بشرفة غرفتها تائهة حائرة يمر بمخيلتها شريط من ذكريات عمرها الفائتة، ترقرقت دموعها كاللؤلؤ على خديها بعد أن تنهدت تنهيدة عميقة أحرقت صدرها كنارٍ مشتعلة فما مر عليها ليس بالسهل الهين ولا بالذي تستطيع نسيانه لكن قطع حبل أفكارها رنين الهاتف بلا توقف.. فردت عليه: -أهلاً منى، كيف حالك الآن؟ أنتظرك نحتفل بعيد ميلادك. -نحتفل؟ وهل لعيد ميلادي قيمة وهو ليس بجواري؟ انسابت دموعها فاعتذرت إلى صديقتها لأنها متعبة قليلاً وستخلد للنوم، لكنها لم تستطع أن تفعل ذلك، جلست تتصفح صورها معه وكيف كان كل حياتها، كانت تتنفسه عشقًا وتشعر بألمه وتسعد لفرحه. نهضت وسحابة من الدموع قد أغلقت عينيها، كأن غيمة من حيرة أغلقت عقلها. مر عليها الليل بطيئًا خاويًا من الهدوء فلقد كان صخب أفكارها يغطي على سكون الليل وأنين قلبها يقطع الصمت، حدثت نفسها: _ إنه أول عيد ميلاد لي وهو ليس معي، فهل لا يزال يذكره أم أنه قد نسي كل ما كان بيننا، ثم سألت نفسها ما السبب؟ هل الحب لم يعد له مكان في زمن طغت عليه الواقعية؟ أم أن الأنانية وحب الذات صارا من المسلمات؟ تمنت لو جاءتها رسالة على هاتفها منه: (عيد ميلاد سعيد يا أغلى من فقدت).
إليك أنت إلى من تعلمت منه الكثير من العلوم التي تفيدني وتفيد مجتمعي إلى أنت يا أغلى البشر تهنئتي بعيد ميلادك وأتمنى لك عام التفوق والإزدهار. من هذا التاريخ أنطلق بتهنئة جميلة إلى أجمل البشر في قلبي إلى صاحب الروح الطيبة بمناسبة عيد ميلاده وأقول له طيب الله حياتك يالغالي. أتمنى لك السعادة والفرح والأيام التي فيها الكثير من المفاجآت الرائعة التي تطيب حياتك وتنور طريقك، كل عام وأنت سعيد يا أغلى البشر. عيد ميلاد مبارك يا أنقاهم يا أجمل ما حل في قلبي حبه وغلاه كل عام وأنت الشخص الذي لن أنسى جمايله في حياتي كل عام وأنت الروح الطيبة. النهاردة كان من أفضل الأيام لعتناقة عيد ميلاد أغلى البشر وأطيب القلوب، مبارك عليك عيد ميلادك يالغالي وكل عام وأنت الأجمل والأغلى في قلبي. فيك الطيب والوقاء يا أغلى البشر فيك كل شيئ جميل حتى عيد ميلادك في هذا اليوم كان له جمال آخر، طاب يومك وكل عام وأنت بصحة وسلامة. عيد ميلاد اغلى البشر زوجي من المسجات الجميلة التي يمكن أن تهديها لأغلى البشر الزوج في حياتك في عيد ميلاده هو ما وضعناه لك هنا من أجمل عبارات بعنوان اليوم عيد ميلاد اغلى البشر لتقدمها له في هذا اليوم الجميل.
يدخل النادي الأهلي تحدياً صعباً عندما تتجدد المواجهة مع نظيره الرجاء المغربي في إياب الدور ربع النهائي ببطولة دوري أبطال أفريقيا، خلال اللقاء الذي يجمع الفريقين مساء اليوم، بملعب مركب محمد الخامس فى مدينة كازابلانكا، وكان الأهلي قد فاز في مباراة الذهاب التي أقيمت بالقاهرة بهدفين مقابل هدف. وتصدر المالى أليو ديانج لاعب وسط النادى الأهلى، قائمة أغلى 10 لاعبين فى الأهلى والرجاء قبل اللقاء المرتقب. الأهلى: 31 مليونا و850 ألف يورو أليو ديانج: 3 ملايين و500 ألف يورو محمد الشناوى: 3 ملايين يورو بيرسي تاو: 3 ملايين يورو أفشة: 2 مليون و500 ألف يورو محمد شريف: 2 مليون و500 ألف يوروالرجاء: 14 مليونا و80 ألف يورو محمد زريدة: مليون و200 ألف يورو أنس الزنيتي: مليون و100 ألف يورو زكرياء الوردى: مليون و100 ألف يورو مروان هدهودى: مليون يورو حميد أحداد: 800 ألف يورو الاهلى الرجاء ملحوظة: مضمون هذا الخبر تم كتابته بواسطة اليوم السابع ولا يعبر عن وجهة نظر مصر اليوم وانما تم نقله بمحتواه كما هو من اليوم السابع ونحن غير مسئولين عن محتوى الخبر والعهدة علي المصدر السابق ذكرة.
عقوق الأبويْن من كبائِر الذنوب، قرينُ الشِّرْك بالله، في الحديث يقول - صلَّى الله عليه وسلَّم -: ((أكبرُ الكبائر: الإشراك بالله، وعقوق الوالدين، وقتل النّفس، واليمين الغموس))؛ البخاري. العاق لوالديه معرِّض نفسَه لسوء الخاتِمةِ، والعياذ بالله. يُروَى أنَّه في عهدِ النبيِّ - صلى الله عليه وسلم -: أنَّ رجلاً شابًّا كان عاقًّا لأمِّ،ه مقدِّمًا عليْها زوجتَه، وأنَّه حضرته الوفاة، وأنَّه عُرض عليه "لا إله إلاَّ الله"، فانغلق لسانُه عن النُّطق بها، فأخبِر النبيُّ - صلى الله عليه وسلم - بِحاله، فجاء وقال: ((هل له من أمٍّ؟)) قالوا: نعم، امرأة كبيرة، فجاءت تتَّكئ على عكّازة لها، فقال: ((يا هذه، لو أوقدتُ نارًا وأدخلتُ ابنَك فيها ما تودِّين؟)) قالت: يا رسول الله، لا، ولدي لا أريد له ذلك، قال: ((إنَّ عقوقَه بك منَعه أن ينطِق بكلِمة التّوحيد))، فقالت: أُشهِد اللهَ وأشهِدك أنِّي قد أبَحتُه من حقِّي كلِّه، وأنَّه نطَق بالتوحيد؛ البيهقي. اية وقل ربي ارحمهما كما ربياني صغيرا. يقول العلماء: كلّ معصية تؤخَّر عقوبتها بمشيئة الله إلى يوم القيامة إلاَّ العقوق، فإنَّه يعجل له في الدنيا، وكما تدين تُدان. أسباب عقوق الوالدين: ولا يحصل عقوقُ الوالدين إلاَّ بأسباب، منها سوء التربية، فالَّذي يُهْمِل أبناءه ولا يرْعاهم كيف يريد منهم برًّا؟!
ومن برِّهما بعد موتهما: الاستغفار لهما، وإنفاذ عهدهما، وبر صديقِهما؛ قال رسول الله - صلى الله عليه وسلم -: ((إنَّ من أبرّ البرِّ إكرامَ الرَّجل أهلَ ودِّ أبيه))؛ مسلم. أيها المسلمون: كثير من النَّاس تراه مع الناس ودودٌ رحيم، ومع والديه عبوس غليظ، يرفع صوته ويسبُّ أباه وأمَّه. بل وصل الأمر أنَّ بعض النَّاس رفع دعاوى في المحاكم على والديْه، كلّ ذلك من أجل حفنة من المال أو شبر من الأرض. ومن النَّاس مَن رمى أبويْه في دور العجَزة والمسنين، أين الرَّحمة والإنسانيَّة؟! ومن النَّاس من إذا تزوَّج نسِي أبويه منشغِلاً بِما لديْه، وربَّما بعضهم تطاول على والديْه أمام زوجته. وعلى الآباء أن يحرصوا على إعانة أولادِهم على برِّهم ولا يشقُّوا عليهم، ولا يتدخَّلوا في حياتهم الخاصَّة، لاسيَّما بعد الزَّواج. قل ربي ارحمهما كما ربياني صغيرا. بر الوالدين من أعظم القربات وأجلّ الطَّاعات، ولما علِم سلَفُنا الصَّالح بعظم حقِّ الوالدين، قاموا به حقَّ قيام، وسطروا لنا صفحاتٍ مُشْرِقة من البر. كان أبو هُرَيْرة - رضي الله عنْه - إذا أراد أن يَخرُج من دار أمه، وقف على بابِها، فقال: السلام عليك يا أمَّتاه ورحمة الله وبركاته، فتقول: وعليْك يا بُنَي ورحْمة الله وبركاته، فيقول: رحِمك الله كما ربَّيتني صغيرًا، فتقول: ورحِمك الله كما سررتني كبيرًا، ثمَّ إذا أراد أن يدخل صنَع مثل ذلك.