مدارس الإخاء الأهلية، تعلن عن توفر فرص وظيفية (تعليمية) شاغرة لجميع التخصصات للعام الدراسي 1443هـ اعلنت مدارس الإخاء الأهلية عن توفر وظائف تعليمية شاغرة للعام الدراسي 1443هـ (2022/2021م) لحملة البكالوريوس (جميع التخصصات)، مع ملاحظة أن التقديم متاح للسعوديين فقط، وفقاً للتفاصيل التالية: الوظائف الشاغرة: - معلمين. التخصصات: - جميع التخصصات. الشروط: 1- أن يكون المتقدم سعودي الجنسية. 2- شهادة علمية مناسبة للتخصص. مدارس الإخاء الأهلية بمحافظة جدة - أي وظيفة. 3- الأولوية لأصحاب الخبرة والحاصلين على شهادة الدبلوم التربوي. التقديم: - التقديم عبر تعبئة البيانات وارفاق السيرة الذاتية والشهادات في نموذج التوظيف الإلكتروني: ( اضغط هنــا). للمزيد من وظائف القطاع الخاص اضغط هنــا
تعلن مدارس الإخاء الأهلية بمحافظة جدة فتح باب التقديم لشغل الوظائف التعليمية للسعوديين للعام الدراسي 1443هـ، وذلك وفق الشروط التالية: التخصصات المطلوبة: 1- اجتماعيات. 2- إرشاد طلابي. الشروط: 1- أن يكون المتقدم سعودي الجنسية. 2- الشهادة العلمية المطلوبة مناسبة للتخصص. 3- الأولوية لأصحاب الخبرة والحاصلين على شهادة الدبلوم التربوي. نبذه عن مدارس الإخاء الأهلية بجدة: – بدأت مسيرة مدارس الإخاء الأهلية عام 1391هـ ، وكانت البداية بالروضة والتمهيدي والابتدائي( بنات)، وكان عدد الطلاب لا يتجاوز 100 طالب وطالبة ، ثم توسعت المدارس لتشمل جميع المرحل الدراسية. المرحلة الابتدائية: تم افتتاح مدارس الإخاء الأهلية للبنين القسم الابتدائي عام 1413هـ ، وكان عدد الفصول 15 فصلا من الأول إلى السادس ، بعدها توسعت المدارس حتى وصل عدد الفصول الآن 36 فصلا. مدارس الاخاء الاهليه بجدة. المرحلة المتوسطة: تم افتتاح مدارس الإخاء الأهلية للبنين القسم المتوسط عام 1421هـ ووصل عدد الفصول الآن 12 فصلا. المرحلة الثانوية: تم افتتاح مدارس الإخاء الأهلية للبنين القسم الثانوي عام 1424هـ ، ووصل عدد الفصول الآن 12 فصلا. عدد المنسوبين: بلغ عدد منسوبي المدارس حاليا 160 معلما وإداريا ومشرفا تربويا.
من نحن موقع أي وظيفة يقدم آخر الأخبار الوظيفية، وظائف مدنية وعسكرية وشركات؛ ونتائج القبول للجهات المعلنة، وتم توفير تطبيقات لنظام الآي أو إس ولنظام الأندرويد بشكل مجاني، وحسابات للتواصل الإجتماعي في أشهر المواقع العالمية.
تحويل العملات
تاريخ النشر: 29. 04. 2022 | 17:13 دمشق إسطنبول - متابعات بدأت في مدينة دريسدن الألمانية محاكمة شبكة تحويل أموال كبيرة بإدارة لاجئ سوري، يشتبه بأنها حولت ملايين الدولارات بطريقة غير شرعية إلى سوريا وعدد من الدول العربية، فيما يعرف بنظام "الحوالة" أو "تحويل المال بالأسود". قال الادعاء العام في مدينة دريسدن شرقي ألمانيا إن الشاب السوري "رامز. ب" البالغ من العمر 33 عاماً شارك في تحويل الأموال إلى مجهولين خارج البلاد على نطاق واسع، وهو يواجه الآن السجن لعدة سنوات. تحويل عمله يورو الي ريال سعودي. وبحسب الادعاء، فإن الشاب "رامز. ب" في الواقع على دراية تامة بالشؤون المالية، فقد درس الاقتصاد في جامعة دمشق ، ثم عمل كمحاسب قبل مجيئه أخيراً إلى دريسدن في عام 2015، وفق ما نقلت صحيفة "TAG 24". وفي ألمانيا أيضاً، كان رامز ناشطاً اقتصادياً - وفقاً للائحة الاتهام - لكن ليس في المجال القانوني، وإنما كعضو قيادي في شبكة الحوالة. ومنذ العام 2018 لغاية 2021، ضخ رامز ما يقارب من مليونين و137 ألفاً و144 دولاراً أميركياً في الشبكة، من خلال 4750 عملية تحويل بطرق مختلفة، وذلك بفضل توظيفه لعشرات الأشخاص في دمشق. ووفقا للائحة الاتهام، فإن رامز تشارك مع شخص آخر وافتتح متجرا في مدينة لايبزيغ، بفضل عمله في تحويل الأموال بشكل غير قانوني، وبلغت حصته في المتجر 28 ألف يور.
بالإضافة إلى ذلك، فإن هناك ادعاء آخر ضد اللاجئ السوري رامز إذ إنه كان يكسب نحو 2500 يورو شهرياً من عائدات عمله بتحويل الأموال، ورغم ذلك لم يخبر مركز التوظيف بهذا الأمر، لذلك حصل مع زوجته وأطفاله على ما يقرب من 54 ألف يورو كمنح إعالة بطالة وهو لا يستحقها. تحويل الأموال في ألمانيا وتشكّل الأموال التي يرسلها اللاجئون إلى بلدانهم الأصلية شريان حياة لكثير من الناس في جميع أنحاء العالم وخاصة في سوريا ، لكن الأوضاع السيئة في سوريا أثرت على النظام المصرفي فيها بشكل كبير، فالعقوبات الدولية المفروضة على النظام السوري تجعل تحويل الأموال إلى المواطنين الذين يعيشون فيها عبر شركات مرخصة مثل "Western Union" غير ممكن، لذلك يلجأ كثير من اللاجئين إلى التحويلات غير الشرعية. وأنشطة "الحوالة" غير قانونية بموجب "قانون مراقبة على خدمات الدفع" في ألمانيا (ZAG)، الذي ينص على أنه يحظر تقديم خدمات مماثلة لتلك التي تقدمها البنوك دون ترخيص مصرفي. ألمانيا تحاكم سورياً لعمله في الحوالات المالية. وعقوبة القيام بالأنشطة التي تنتهك قانون ZAG)) هي السجن لمدة قد تصل إلى خمس سنوات. وعمليات نقل الأموال على غرار "نظام الحوالة" ليست فعلا جرميا في كل الدول. وحتى في حال وجود قانون فإن في إنفاذه تكمن مشكلة كذلك؛ حيث يتم الإعلان عن مثل هذه الخدمات غالباً على أنها صفقات عملة.