واختتمت أحداث الحلقة عندما دخلت فوزية منزل السيدة الذي توجد فيه حور، واوجعت فوزية حور بسبب السؤال عليها. وكانت الحلقة الـ10 من المسلسل، شهدت قيام إحدى مستشفيات الصحة العقلية بإستضافة حور "النجمة روجينا" لتوضح لها حالة إحدى الفتيات تسمى هدير ، التي تعرضت للعنف ولا تتحدث بأي كلمة، فتجلس معها حور وتجد أنها تتحدث كلمات منفصلة عن بعضها لم تفهم مغزاها، وتحاول أن تسألها حتى تخبرها بأنها قتلت أطفالها بناء على أجبار من زوجها وزوجته الثانية بعدما قاموا بتعذيبها. حيث كانت الجريمة الحقيقية والتي كشفت بعد عام ونصف من تنفيذها، وهي قيام زوج وزوجته بالاشتراك مع زوجة الأب بقتل اطفالهم الثلاث غرقا بمكان مسكنهم بمنطقة المرج. وبعد عام ونصف من تنفيذ الجريمة، انفرط عقد الجريمة على يد صاحبة العقار الذي يقيم به الأسرة، وبعدها تم القبض علي المتهمين: الأب "أحمد عبدالقادر 36 سنة" ، الام"ايمان" ، زوجة الاب "هالة 52 سنة"، وأثناء التحقيق معهم اعترفوا بارتكابهم للجريمة. وقالت المتهمة الأولى وهي أم الأطفال المجني عليهم انها لم ترتكب الجريمة بإرادتها بل أرغمت عليها وتعرضت للتعذيب وكانت تحت ضغط نفسي شديد من قبل زوجها وزوجته واجبروها على ارتكاب الجريمة.
واكد ان "المبادرة الروسية لاستقبال الطلاب اللبنانيين مشكورة، كما ان الدور الروسي فاعل في المنطقة وكان دائما لمصلحة لبنان تاريخيا"، وعبر عن أمله بـ"ألا يؤثر الوضع الراهن سلبا على علاقاتنا الثنائية"، مشددا على "ضرورة نجاح الحوار لإنهاء القتال". كما اكد الحلبي "تقدير المبادرة بكل تفاصيلها"، وقدّر "إقدام روسيا على تقديم باخرة الزيت هبة لبرنامج الغذاء العالمي لتوفير زيت الطعام للتلامذة المشمولين بهذا البرنامج والذي من المتوقع ان يغطي في المرحلة المقبلة نحو 150 ألف متعلم". بلديات المتن الأعلى: ثم استقبل الحلبي رئيس اتحاد بلديات المتن الأعلى مروان صالحة على رأس وفد في حضور المدير العام للتربية عماد الأشقر. وضم الوفد رؤساء البلديات في الاتحاد: بيار بعقليني - بزبدين، عبدو شيبان - ترشيش، الياس سعد - جوار الحوز، روجيه نجم - القصيبة، طوني رزق الله - الكنيسة، ميشال الاسمر - قرطاضة، بيترو الأشقر بمريم، رجا بو رسلان - نائب رئيس بلدية راس المتن، حفيظ الهاشم - ممثل رئيس بلدية حاصبيا المتن، جان أنطون ومروان شمعون من بلدية جوار الحوز. ووجه صالحة الدعوة إلى الحلبي لزيارة منطقة المتن الأعلى للإطلاع على اوضاع مدارسها الرسمية، والعمل على تأمين سبل بقائها واستمرارها في القيام بدورها التربوي والوطني، على ان يتم عقد اللقاء مع مديري المدارس في نهاية الزيارة في مركز الإتحاد.
View a Private Twitter Instagram Account د. متعب التميمي @Dr_Altamimi 3 days ago البنسلين (وبعض المضادات الاخرى) تعمل على اضعاف جدار الخلية البكتيرية وهذا يؤدي الى انفجارها "حرفيًا"!
طبيعي جدا ان تبحث الانثى عن الجمال.. لكن يجب التوضيح وحمايتها من الاستغلال … ادعم واقدر جداً جهود هيئتنا الرائعة في مكافحة المبالغة بشكل "متطرف" ضد منتجات ضررها (وان حصل) ضعيف جداً، لكن الانشغال بها عن منتجات اخرى اكثر ضرر هو المصيبة! ،، الشخص الواعي يعلم ضرر السكريات وهذا يكفي، الاسقاط على منتج بعينه، يشتت التركيز على منتجات اكثر خطراً على الصحة العامة! … @naifco بالعكس انا مؤيد لذلك عزيزي نايف اثارة الهلع في كل منتج تسبب تشتيت لتركيز المستهلك على المنتجات الضارة حتى الماء، لو شربت عدة لترات فوق الاحتياج اليومي ستتعرض لعواقب وخيمة "التسمم المائي" قد تؤدي للوفاة! بالبلدي: الزعيم لا يخسر. * لا حاجة ولا فائدة من المبالغة في المنع من اشياء ضررها (لو حصل) بسيط جداً @Eyaaaad ممكن خلايا دم بيضاء صناعية مستقبلاً 🤔 @fahad_z456 بعدها مباشرة ثم بعد شهر @Faa1404Fahad @Dr_Altamimi_2 تكون فائدتها قليله عمومًا الفحص الطبي يوضح ذلك
الاسم: سليمان نواف عقلاء الشرطان الشمري التعليق: دورة رائعة جداً ،شكر خاص لكل القائمين عليها.
البنسلين (وبعض المضادات الاخرى) تعمل على اضعاف جدار الخلية البكتيرية وهذا يؤدي الى انفجارها "حرفيًا"!
رفض فريق الهلال الخروج خاسراً أمام الشارقة الإماراتي رغم تأخره بهدفين في الشوط الأول إلا إن الزعيم أدرك التعادل لينتهي اللقاء بهدفين لكل منهما وذلك ضمن لقاءات الجولة الخامسة للمجموعة الأولى لدوري أبطال آسيا. شهد اللقاء سيطرة مبكرة لفريق الشارقة الذي تمكن من التقدم أولاً عن طريق كل من: عثمان كمارا (د: 5)، ماجد راشد (د: 45+1)، وفي الشوط الثاني أدرك الهلال التعادل بتسجيله هدفين عن طريق كل من: متعب المفرج (د: 78)، وسالم الدوسري (من ركلة جزاء 90+6)، لينتهي اللقاء بالتعادل الإيجابي بهدفين لكل منهما. وبهذه النتيجة يصل الهلال للنقطة 13 محتفظا بصدارته للمجموعة، فيما وصل فريق الشارقة للنقطة الخامسة في المركز الثالث. د. متعب التميمي (@Dr_Altamimi) | nitter. ملحوظة: مضمون هذا الخبر تم كتابته بواسطة عكاظ ولا يعبر عن وجهة نظر مصر اليوم وانما تم نقله بمحتواه كما هو من عكاظ ونحن غير مسئولين عن محتوى الخبر والعهدة علي المصدر السابق ذكرة.