ت + ت - الحجم الطبيعي نفذت السلطات الكويتية، اليوم (الأربعاء)، حكم الإعدام الصادر بحق المواطنة الكويتية نصرة العنزي التي أشعلت النار في خيمة كان يقام بها حفل زواج زوجها بزوجة ثانية ما تسبب في مقتل عشرات النساء والأطفال. وتعود القضية إلى عام 2009 ونتج عن الجريمة وفاة 56 امرأة وطفلاً بينهم تسع نساء سعوديات كن داخل الخيمة، حينما استخدمت الجانية "البنزين" لارتكاب جريمتها متعمدة إحراق الخيمة. يذكر أن الجانية أقرت في اعترافاتها بأن الدافع وراء فعلها هو الانتقام من زوجها صاحب الشخصية "الضعيفة" أمام شقيقاته اللاتي قمن بطردها من منزل العائلة، الذي كانت تسكنه، وقررن تزويجه مرة أخرى متعمدات تدمير حياتها وحياة طفلها الوحيد وقررت إثر ذلك الانتقام من الزوج وشقيقاته. زوج نصرة العنزي جديد. تابعوا فكر وفن من البيان عبر غوغل نيوز
من هي نصرة العنزي ويكيبيديا – المنصة المنصة » مشاهير » من هي نصرة العنزي ويكيبيديا بواسطة: فلسطين صافي من هي نصرة العنزي ويكيبيديا، حيث كثُر التساؤل عنها بعد قيامها بإشعال حريق في خيمة عرس وإقرارها بذلك بعد أن تم القبض عليها وتوجيه هذه التهمة لها، وكانت قد اعترفت بأنها قامت بتجهيز مادة قوية وفعالة وسريعة الاشتعال من أجل العمل على تدمير عرس زوجها السابق الذي قام بالزواج عليها، وكان قد تم إهدار حوالي ستة وخمسون روحاً ما بين نساء وأطفال ضحية هذا الحريق الذي افتعلته، ومن خلال متابعة هذا المقال سوف نعلم من هي نصرة العنزي ويكيبيديا. من هي نصرة العنزي نصرة العنزي هي مواطنة كويتية قامت بإشعال الحريق في عرس زوجها السابق بشكل متعمد من خلال استعمال مادة البنزين التي يُعرف عنها بسرعة اشتعالها، مما أدى ذلك الى إهدار ستة وخمسون روحاً من الأطفال والنساء، وبعد قيام نصرة يوسف محمد العنزي بتلك الجريمة البشعة قامت بالتوجه الى مخفر الفروانية وأقرت بالجريمة التي ارتكبتها وأنها هي من قامت بافتعال الحريق متعمدة ذلك من أجل المساهمة على إلغاء عرس زوجها السابق. واعترفت أيضاً بما فعلته أمام المدير العام للمباحث الجنائية وأقرت بأنها قامت بذلك من خلال قيامها بافتعال الحريق في خيمة العرس عن طريق استعمال كبريت وغالون وقود، ولقد أعربت بأنها لم تكن تقصد إهدار تلك الضحايا التي نتجت عن افتعالها لهذا الحريق بل لم تتوقع أن يحدث ذلك، ولكن تم تجريمها بذلك من قِبل النيابة العامة وذلك لأنها قامت باستعمال المادة البترولية وسكبها على الخيمة وأشعلت النار بها وهي تعلم بأنه يوجد سيدات بداخلها وقامت بقتلهن ولقد تم الحكم عليها بالإعدام.
اقتباس: المشاركة الأصلية كتبت بواسطة alloush_212 انا من الناس اللي عانيت من هالمرض نتيجة الضغوط النفسية... وكانت حياتي بسببه جحيم... لدرجة بعد كثرة اجازاتي المرضية... استقلت من عملي تفاديا للاحراج... وبفضل من الله سبحانة وثم الطبيب النفسي افضل من ذي قبل. وحياتي طبيعية... اللهم لك الحمد... رجاء من عنده مريض بالمنزل اوصديق لا يتردد بالذهاب به للطب النفسي... منعا للعواقب السيئه التي ممكن ان تؤدي للانتحار.. لا اراكم الله مكروه. هل يحاسب مريض الوسواس القهري على أفعاله؟ | قل ودل. الله يجمع لك بين الاجر والعافية
وقال الشيخ ابن عثيمين رحمه الله: " المبتلى بالوسواس لا يقع طلاقه حتى لو تلفظ به بلسانه إذا لم يكن عن قصد ، لأن هذا اللفظ باللسان يقع من الموسوس من غير قصد ولا إرادة ، بل هو مغلق عليه ومكره عليه لقوة الدافع وقلة المانع ، وقد قال النبي صلى الله عليه وسلم: " لا طلاق في إغلاق ". هل يحاسب مريض الاكتئاب على اقواله - البرونزية. فلا يقع منه طلاق إذا لم يرده إرادة حقيقية بطمأنينة ، فهذا الشيء الذي يكون مرغما عليه بغير قصد ولا اختيار فإنه لا يقع به طلاق " انتهى ، نقلا عن: "فتاوى إسلامية" (3/277). فهذا التعليل الذي أورده الشيخ رحمه الله يفيد في مسألة المصاب بالاكتئاب ، فإذا تلفظ بشيء وهو مغلق عليه ، دون قصد واختيار ، لم يؤاخذ به. لكن ينبغي أن يسعى المبتلى بذلك للعلاج والتخلص من الهم والقلق والضيق ، وأن يتأمل في نعم الله تعالى عليه ، ليستقر الشكر في قلبه ، ويثبت الرضا بقضائه ، وينجو من السخط على مولاه ، وما من عبد إلا ولله عليه ما لا يحصى من النعم ، في دينه ، وبدنه ، وأهله ، وغير ذلك. وأما إن كان يدري ما يقول ، ويقصده ، لكنه ظن أن ذلك سوف يريحه ، أو تساهل في بعض القول ، ولهذا جاء الوعيد الشديد في حق النائحة ، مع أنها تكون عادة في حالة حزن شديد ، وحذر النبي صلى الله عليه وسلم من النطق بما يغضب الله سبحانه في حال المصيبة ؛ فقال صلى الله عليه وسلم لما توفي ابنه إبراهيم: ( إِنَّ الْعَيْنَ تَدْمَعُ وَالْقَلْبَ يَحْزَنُ وَلَا نَقُولُ إِلَّا مَا يَرْضَى رَبُّنَا) رواه البخاري (1303) ومسلم (2315).
فالمريض بالاكتئاب وغيره ، إذا حدث نفسه بالكفر أو بالمعصية ، لم يؤاخذ على ذلك ، لكن بشرط ألا ينطق ذلك بلسانه ، أو يعمل بمقتضاه بجوارحه. ولو فرض أن هذا المريض تلفظ بما في نفسه تحت ضغط المرض أو الوسوسة ، بحيث كان مغلوبا على أمره ، وخرج منه ذلك الكلام بدون قصده ، فإنه لا يؤاخذ كذلك ، لعدم إرادته التلفظ. وقد بوب البخاري في صحيحه: بَاب الطَّلَاقِ فِي الْإِغْلَاقِ وَالْكُرْهِ وَالسَّكْرَانِ وَالْمَجْنُونِ وَأَمْرِهِمَا وَالْغَلَطِ وَالنِّسْيَانِ فِي الطَّلَاقِ وَالشِّرْكِ وَغَيْرِهِ لِقَوْلِ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ الْأَعْمَالُ بِالنِّيَّةِ وَلِكُلِّ امْرِئٍ مَا نَوَى وَتَلَا الشَّعْبِيُّ لَا تُؤَاخِذْنَا إِنْ نَسِينَا أَوْ أَخْطَأْنَا وَمَا لَا يَجُوزُ مِنْ إِقْرَارِ الْمُوَسْوِسِ وَقَالَ النَّبِيُّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ لِلَّذِي أَقَرَّ عَلَى نَفْسِهِ أَبِكَ جُنُونٌ وَقَالَ عُقْبَةُ بْنُ عَامِرٍ لَا يَجُوزُ طَلَاقُ الْمُوَسْوِسِ " انتهى مختصرا. مريض الاكتئاب هل يحاسب على أعماله وأفعاله - الشيخ علي الحلبي - YouTube. وقال الشيخ ابن عثيمين رحمه الله: " المبتلى بالوسواس لا يقع طلاقه حتى لو تلفظ به بلسانه إذا لم يكن عن قصد ، لأن هذا اللفظ باللسان يقع من الموسوس من غير قصد ولا إرادة ، بل هو مغلق عليه ومكره عليه لقوة الدافع وقلة المانع ، وقد قال النبي صلى الله عليه وسلم: " لا طلاق في إغلاق ".
وفي رواية لابن ماجة (1589): ( وَلَا نَقُولُ مَا يُسْخِطُ الرَّبَّ). ثم ليعلم أن التسخط لا يفيده ، ولا يرفع البلاء عنه ، بل يفيده الصبر واحتساب الأجر ، كما قال صلى الله عليه وسلم: ( إِنَّ عِظَمَ الْجَزَاءِ مَعَ عِظَمِ الْبَلَاءِ وَإِنَّ اللَّهَ إِذَا أَحَبَّ قَوْمًا ابْتَلَاهُمْ فَمَنْ رَضِيَ فَلَهُ الرِّضَا وَمَنْ سَخِطَ فَلَهُ السَّخَطُ) الترمذي أيضا (2396) وابن ماجه (4031) وصححه الألباني في صحيح الترمذي. وينظر للفائدة: سؤال رقم: (118325) والله أعلم. الإسلام سؤال وجواب مشكورة يالغالية جزاك الله خيرا جزاك الله خيرا وفقك الله دائمااااااااااااا جزااااااااااااااااااك الله خيررررررررررررررررررررررا يسلمو على الطرح المتميز الحمد لله على نعمة العافية سلمنا الله وإياكم وجزاك الله خيرا جزاك الله خير يالغاليه
الحمد لله. من رحمة الله تعالى أنه لا يحاسب العبد على الوساوس والخواطر ، كما قال صلى الله عليه وسلم: ( إِنَّ اللَّهَ تَجَاوَزَ عَنْ أُمَّتِي مَا حَدَّثَتْ بِهِ أَنْفُسَهَا مَا لَمْ تَعْمَلْ أَوْ تَتَكَلَّمْ) روى البخاري (5269) ومسلم (127). فالمريض بالاكتئاب وغيره ، إذا حدث نفسه بالكفر أو بالمعصية ، لم يؤاخذ على ذلك ، لكن بشرط ألا ينطق ذلك بلسانه ، أو يعمل بمقتضاه بجوارحه. ولو فرض أن هذا المريض تلفظ بما في نفسه تحت ضغط المرض أو الوسوسة ، بحيث كان مغلوبا على أمره ، وخرج منه ذلك الكلام بدون قصده ، فإنه لا يؤاخذ كذلك ، لعدم إرادته التلفظ. وقد بوب البخاري في صحيحه: بَاب الطَّلَاقِ فِي الْإِغْلَاقِ وَالْكُرْهِ وَالسَّكْرَانِ وَالْمَجْنُونِ وَأَمْرِهِمَا وَالْغَلَطِ وَالنِّسْيَانِ فِي الطَّلَاقِ وَالشِّرْكِ وَغَيْرِهِ لِقَوْلِ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ الْأَعْمَالُ بِالنِّيَّةِ وَلِكُلِّ امْرِئٍ مَا نَوَى وَتَلَا الشَّعْبِيُّ لَا تُؤَاخِذْنَا إِنْ نَسِينَا أَوْ أَخْطَأْنَا وَمَا لَا يَجُوزُ مِنْ إِقْرَارِ الْمُوَسْوِسِ وَقَالَ النَّبِيُّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ لِلَّذِي أَقَرَّ عَلَى نَفْسِهِ أَبِكَ جُنُونٌ وَقَالَ عُقْبَةُ بْنُ عَامِرٍ لَا يَجُوزُ طَلَاقُ الْمُوَسْوِسِ " انتهى مختصرا.